(اللام) في القرآن لباحث نيجيري

إنضم
08/02/2009
المشاركات
614
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، بالتعاون مع المركز النيجيري للبحوث العربية، ومقره مدينة (إويو) جنوب غرب نيجيريا، صدر كتاب ( اللام واستخداماته في القرآن الكريم) للدكتور نجم الدين إشولا راجي، أستاذ اللغة العربية بجامعة (إلورن)، يقع الكتاب في 136 صفحة من القطع المتوسط، ويتناول في شرحٍ وافٍ مواضع واستخدامات حرف اللام في آيات القرآن الكريم.
على الغلاف الخلفي للكتاب نقرأ للمؤلف:( يقع هذا الكتاب ضمن الدراسات اللغوية والأسلوبية في القرآن الكريم، وغني عن القول أهمية مثل هذه الموضوعات التي تتصل اتصالاً مباشراً باللغة العربية من ناحية، وتتصل بكتاب الله المعجز من ناحية أخرى، وقد تناول العلماء قديماً بكتاباتهم وأبحاثهم قضايا الحروف الهجائية في القرآن الكريم ومعانيها ودلالاتها، ونحن وإن كنا لا نبلغ حد علوم هؤلاء الفطاحل من العلماء، يكفينا الاقتداء بهم والالتقاء على مائدة القرآن الكريم. وهذا الكتاب عبارة عن دراسات كتبتها لطلاب قسم اللغة العربية بجامعة (إلورن) النيجيرية، والتي أدرِس بها منذ سنوات، أرجو أن ينتفع بها طلاب العلم، والله ولي التوفيق...).

المصدر: صحيفة المدينة السعودية العدد(17292) 17/9/1431هـ ـ 27/8/2010م.
 
اللامات كتاب تراثي معروف،للزجاجي،وهو كتاب شامل في الموضوع.وقد أشبع علماء العربية اللام كلاما قديما وحديثا،في كتب الأدوات والحروف التي نشر منها إلى اليوم أكثر عشرين كتابا تراثيا وبحثا حديثا،كالجنى الداني،للمرادي،والمغني ، لابن هشام الأنصاري الذي ذكر للام تسعة وعشرين معنى شرحها شرحا مطولا مستشهدا لها بالقرآن في الغالب،وهذه من ميزات ابن هشام المهمة في جميع كتبه التي أرى أهمية العناية المستمرة بها من كل يريد فهم القرآن ودراسته على الوجه الصحيح،وفي كتب الأدوات النحوية الحديثة،مثل معجم الأدوات النحوية في القرآن الكريم،إحصاء كامل لمواضع اللام ودلالاتها في القرآن الكريم؛فلا أدري ما الجديد الذي أتى به الباحث المذكور ؟
والحكم على الشيء فرع عن تصوره؛ولهذا لا يمكن قول شيء عن البحث المذكور قبل الاطلاع عليه ودراسة مضمونه.
شكر الله لك وللمؤلف جهدكما.
 
اللام في القرآن الكريم،معانيها وعملها:كتاب أصله رسالة ماجستير في اللغة العربية وآدابها،للباحث/أحمد إسماعيل الوحيدي،نوقش عام 1998م،وطبعته دار البيارق في عمان الأردن ط/1 عام 1420هـ - 1999م،في 547 صفحة من القطع العادي.
ما أكثر التكرار في الدراسات العربية والإسلامية الحديثة !
 
عودة
أعلى