القول بالصرفة في إعجاز القرآن عرض ونقد تأليف: د.عبد الرحمن الشهري (لأول مرة) pdf

المساهم

New member
إنضم
22/08/2008
المشاركات
500
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
01.png


القول بالصرفة في إعجاز القرآن
عرض ونقد

تأليف

د. عبد الرحمن بن معاضة الشهري



935.jpg


التحميل
archive أو 4shared


بطاقة الكتاب:
العنوان: القول بالصرفة في إعجاز القرآن عرض ونقد.
تأليف: د. عبد الرحمن بن معاضة الشهري.
دار النشر: دار ابن الجوزي.
سنة الطبع: الطبعة الأولى (1432 هـ).
نوع التغليف: غلاف (118).
رقم الكتاب: (545).


[align=justify]نبذة عن الرسالة:
الرسالة عبارة عن بحث للشيخ د. عبد الرحمن بن معاضة الشهري المشرف العام على ملتقى أهل التفسير ، فعرض للقول بالصرفة في إعجاز القرآن فعرض لتعريف الصرفة والمؤلفات فيها ، ومن ثم بين متى نشأ القول بالصرفة وأسباب نشوء مثل هذا القول وجمع القائلون بهذا القول وأبرز المعارضين له ، وانتهى إلى خلاصات واستنتاجات .
[/align]



 
شكرا لكم أخي المساهم على مساهماتكم الرائعة، وجزاكم الله عليها خير الجزاء...
وجزى الله المؤلف على هذا الكتاب القيم خيراً وجعله له ذخراً يوم الدين...
 
بارك الله فيكم أخي المساهم وكتب أجركم على إتاحة الكتاب للقراء ، وأرجو أن يكون فيه فائدة للقارئ الكريم.
 
وفقك المولى شيخنا أبا عبدالله وجعل كتابك من العلم النافع والعمل الصالح.
وحين صدور الكتاب قرأته وأفدت منه كتب الله لك الأجر.وقد استوقفتني أمور أرجو إفادتي فيها
منها ما جاء في ص49 وهو قولك : ومن العلوم التي شارك الجاحظ فيها... أظن أن الكلام فيه سقط فسياق الحديث عن النظام وليس الجاحظ.
في ص18 ح 2 ذكرت أن النظام قرين للجاحظ وليس شيخا له وأن الجاحظ أكبر منه بعشر سنين وبقي بعده مثلها. وهنا وقفتان:
الأولى :أنك نفيت التلمذة وهي ثابتة في كتب التراجم كمعجم الأدباء والسير. والثانية : أنك ذكرت في ص 58 أن النظام مات في الثلاثين من عمره فهذا يعني أن الجاحظ توفي في الخمسين من عمره ، عشر قبل وعشر بعد،والذي في كتب التراجم أنه عاش 96 سنة. والله أعلم.
وهناك بعض الملحوظات اليسيرة رقمتها على نسختي وهي تحت طلبك. وأشكرك أخي الحبيب مقدما على سعة صدرك.
 
حياكم الله يا أبا يزيد ووفقك لكل خير واشكرك غاية الشكر على فوائدك وتوجيهاتك الكريمة .
منها ما جاء في ص49 وهو قولك : ومن العلوم التي شارك الجاحظ فيها... أظن أن الكلام فيه سقط فسياق الحديث عن النظام وليس الجاحظ.
صدقت وأبشر سوف أصححها إن شاء الله .

في ص18 ح 2 ذكرت أن النظام قرين للجاحظ وليس شيخا له وأن الجاحظ أكبر منه بعشر سنين وبقي بعده مثلها. وهنا وقفتان:
الأولى :أنك نفيت التلمذة وهي ثابتة في كتب التراجم كمعجم الأدباء والسير.
والثانية : أنك ذكرت في ص 58 أن النظام مات في الثلاثين من عمره فهذا يعني أن الجاحظ توفي في الخمسين من عمره ، عشر قبل وعشر بعد،والذي في كتب التراجم أنه عاش 96 سنة. والله أعلم.
أما نفي تلمذة الجاحظ للنظام فهذا الذي أطمئنُّ إليه بعد قراءتي لمعظم ما كتب عن النظام والجاحظ مع شهرة ذلك كما تفضلتم، ولعل وصف الصحبة أنسب من التلمذة والأمر فيهما يسير إن شاء الله .
وأما كون الجاحظ أكبر منه بعشر سنوات فقط وعاش بعده مثلها فهذه فاتت عليَّ ولا أدري الآن مصدري، ولكن لعلي أراجعها وأتحقق من سبب الخطأ ، فالجاحظ عُمِّر كما تفضلتم .
جزاك الله كل خير وأنا في حاجة إلى بقية الملحوظات فسوف أهديك نسخة جديدة وآخذ منك النسخة المصححة مع أطيب الدعوات لكل بالتوفيق وزيادة العلم والفهم والهدى .
 
عودة
أعلى