توسّع الدرس الاستشراقي في العقود الأخيرة، في محاولة تطبيق المنهجيات الأدبية على القرآن وقصصه، وهذا في سياق الالتفات للخصائص الأدبية للنص القرآني والأثر الحاسم للوقوف عليها في فهم الكثير من قضاياه المركزية، في هذه الورقة يحاول الكاتب دراسة طبيعة القصة القرآنية وكيفية سرد الأحداث داخلها، ودور الحوارات في بنائها، معتمدًا في هذا على المنجزات اللسانية الحديثة، متخدًا قصة يوسف كنموذج لدراسته، التي تهدف لفهم علاقة البناء الأدبي للقرآن وقصصه بتصور القرآن للوحي.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/99