أم عبدالله الجزائرية
New member
- إنضم
- 03/09/2008
- المشاركات
- 389
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى ، والصلاة والسلام على نبينا محمد .
أما بعد :
الفرق بين المعية العامة والخاصة في القرآن الكريم كما يرى ابن رجب .
يقول ابن رجب الحنبلي [ تــ 795 ] في كتابه نور الاقتباس:
" وهذه المعية الخاصة بالمتقين غير المعية العامة المذكورة في قوله تعالى :
((( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ )))
وقوله :
((( وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ )))
فإن المعية الخاصة تقتضي النصر والتأييد والحفظ والإعانة ، كما قال الله تعالى لموسى وهارون :
((( قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى )))
((( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا )))
فإن ذلك عام لكل جماعة . " أهـــ
هل هناك أمثلة أخرى على هذا المنوال في القرآن الكريم فيما علمتم بارك الله فيكم ؟
وعندي مثال لا زلت أفكر فيه وسأنقله قريبا بإذن الله تعالى .
بارك الله فيكم
الحمد لله تعالى ، والصلاة والسلام على نبينا محمد .
أما بعد :
الفرق بين المعية العامة والخاصة في القرآن الكريم كما يرى ابن رجب .
يقول ابن رجب الحنبلي [ تــ 795 ] في كتابه نور الاقتباس:
" وهذه المعية الخاصة بالمتقين غير المعية العامة المذكورة في قوله تعالى :
((( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ )))
وقوله :
((( وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ )))
فإن المعية الخاصة تقتضي النصر والتأييد والحفظ والإعانة ، كما قال الله تعالى لموسى وهارون :
((( قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى )))
((( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا )))
فإن ذلك عام لكل جماعة . " أهـــ
هل هناك أمثلة أخرى على هذا المنوال في القرآن الكريم فيما علمتم بارك الله فيكم ؟
وعندي مثال لا زلت أفكر فيه وسأنقله قريبا بإذن الله تعالى .
بارك الله فيكم