محمد محمود إبراهيم عطية
Member
هذا مجموع الفروق بين القرآن العظيم والحديث القدسي
1 – القرآن لفظًا ومعنى من الله تعالى ، والحديث القدسي لفظه من النبي صلى الله عليه وسلم ، ومعناه من عند الله تعالى ؛ فلا يجوز تلاوة القرآن بالمعنى ، بينما قراءة الحديث بالمعنى لمن يتقن ذلك : جائز .
2 – القرآن معجزة متحدى بها ؛ وليس كذلك الحديث القدسي .
3 – القرآن متواتر كله ؛ قطعي الثبوت ، والأحاديث القدسية منها المتواتر ومنها الآحاد بأقسامه .
4 – القرآن متعبد بتلاوته ، يثاب عليها الحرف بعشر حسنات ، والحديث الحديث ليس كذلك ، وإن كان له ثوابًا عامًا بقراءته .
5 - القرآن يقرأ به في الصلاة وجوبًا ( فاتحة الكتاب ) ، أو ندبًا وهو ما يتلى بعد الفاتحة ، وليس كذلك الحديث القدسي .
6 – لا ينسب القرآن إلا إلى الله عز وجل فيقال : قال الله تعالى ؛ أما الحديث القدسي فقد يروى مضافًا إلى الله تعالى ، وقد يروى مضافا إلى النبي صلى الله عليه وسلم إضافة إخبار فيقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل .
7 – القرآن الكريم لا يمسه إلا المطهرون طهارة كاملة عند الجمهور ؛ وأما الحديث القدسي فيمسه الطاهر وغيره .
8 – القرآن الكريم تسمى الجملة منه آية ، والجملة من الآيات سورة ؛ وليس كذلك الحديث القدسي .
9 – القرآن الكريم يشرع الجمع بين الاستعاذة والبسملة عند تلاوته ، وليس كذلك الحديث القدسي .
والعلم عند الله تعالى .
1 – القرآن لفظًا ومعنى من الله تعالى ، والحديث القدسي لفظه من النبي صلى الله عليه وسلم ، ومعناه من عند الله تعالى ؛ فلا يجوز تلاوة القرآن بالمعنى ، بينما قراءة الحديث بالمعنى لمن يتقن ذلك : جائز .
2 – القرآن معجزة متحدى بها ؛ وليس كذلك الحديث القدسي .
3 – القرآن متواتر كله ؛ قطعي الثبوت ، والأحاديث القدسية منها المتواتر ومنها الآحاد بأقسامه .
4 – القرآن متعبد بتلاوته ، يثاب عليها الحرف بعشر حسنات ، والحديث الحديث ليس كذلك ، وإن كان له ثوابًا عامًا بقراءته .
5 - القرآن يقرأ به في الصلاة وجوبًا ( فاتحة الكتاب ) ، أو ندبًا وهو ما يتلى بعد الفاتحة ، وليس كذلك الحديث القدسي .
6 – لا ينسب القرآن إلا إلى الله عز وجل فيقال : قال الله تعالى ؛ أما الحديث القدسي فقد يروى مضافًا إلى الله تعالى ، وقد يروى مضافا إلى النبي صلى الله عليه وسلم إضافة إخبار فيقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل .
7 – القرآن الكريم لا يمسه إلا المطهرون طهارة كاملة عند الجمهور ؛ وأما الحديث القدسي فيمسه الطاهر وغيره .
8 – القرآن الكريم تسمى الجملة منه آية ، والجملة من الآيات سورة ؛ وليس كذلك الحديث القدسي .
9 – القرآن الكريم يشرع الجمع بين الاستعاذة والبسملة عند تلاوته ، وليس كذلك الحديث القدسي .
والعلم عند الله تعالى .