يقول ابن عاشور عند تفسيره لقول الله عزوجل : (فتزل قدم بعد ثبوتها)
، ((خص المتأخرون من الكتاب الثبوت الذي بالواو بالمعنى المجازي وهو التحقق مثل ثبوت عدالة الشاهد لدى القاضي، و
خصوا الثبات الذي بالألف بالمعنى الحقيقي وهي تفرقة حسنة. ))
، ((خص المتأخرون من الكتاب الثبوت الذي بالواو بالمعنى المجازي وهو التحقق مثل ثبوت عدالة الشاهد لدى القاضي، و
خصوا الثبات الذي بالألف بالمعنى الحقيقي وهي تفرقة حسنة. ))
حقا ..هي تفرقة حسنة كما يقول ابن عاشور ، لكن أتمنى أن أعرف من يقصد بالمتأخرين من الكتاب..؟
وفي أي مرجع حديث أو قديم أجدها..؟