الفرح الحقيقي.

إنضم
22/03/2011
المشاركات
50
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
الإقامة
جمهورية مصر العربية - الق
ينبغي على الإنسانِ ألايفرحَ مهما بلغَ من فضل، ومهما جمعَ من مال، ومهما اعتلى من مناصب؛ فربما يكونُ ذلك استدارجًا من الملك -عز وجل-، فهو القائل لفرعون على لسان قومه: (...لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ).
لكن فرحَ الإنسانِ الحقيقي، إنَّما يكونُ على رحمةِ اللهِ -تعالى- وفضلهِ عليه بنعمةِ الإسلام، فهو القائل -سبحانه-: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ).
فاللهم لك الحمد على الإسلام.
 
ينبغي للإنسان ألايفرحَ مهما بلغَ من فضل، ومهما جمعَ من مال، ومهما اعتلى من مناصب؛ فربما يكونُ ذلك استدارجًا من الملك -عز وجل-، فهو القائل لفرعون على لسان قومه: (...لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ).
لكن فرحَ الإنسانِ الحقيقي، إنَّما يكونُ على رحمةِ اللهِ -تعالى- وفضلهِ عليه بنعمةِ الإسلام، فهو القائل -سبحانه-: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ).
فاللهم لك الحمد على الإسلام.



إبراهيم محمود دياب
 
عودة
أعلى