ابراهيم محمود دياب
New member
ينبغي على الإنسانِ ألايفرحَ مهما بلغَ من فضل، ومهما جمعَ من مال، ومهما اعتلى من مناصب؛ فربما يكونُ ذلك استدارجًا من الملك -عز وجل-، فهو القائل لفرعون على لسان قومه: (...لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ).
لكن فرحَ الإنسانِ الحقيقي، إنَّما يكونُ على رحمةِ اللهِ -تعالى- وفضلهِ عليه بنعمةِ الإسلام، فهو القائل -سبحانه-: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ).
فاللهم لك الحمد على الإسلام.
لكن فرحَ الإنسانِ الحقيقي، إنَّما يكونُ على رحمةِ اللهِ -تعالى- وفضلهِ عليه بنعمةِ الإسلام، فهو القائل -سبحانه-: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ).
فاللهم لك الحمد على الإسلام.