متى يقال بالعدول في ألفاظ القرآن الكريم..؟
وهل يلزم أن يكون المعدول عنه لفظا مطرد الاستعمال..؟
مثلا : يغلب استعمال صيغة دون أخرى من صيغ الجموع ، فيغلب استعمال (إخوة) في أخوة النسب ، و(إخوان ) في أخوة غير النسب ، لكن ذلك ليس بمطرد وإنما هو ((الغالب)) في القرآن الكريم وفي لغة العرب ، وقد وردت أغلب الآيات على ذلك وورد قليل منها خلافه ..
لكن حين يخرج التعبير القرآني عن الغالب فيعبر بالإخوة عن أخوة غير النسب ، كقوله تعالى : (إنما المؤمنون إخوة) ، أو يعبر بالإخوان في أخوة النسب ، فهل يعد ذلك من العدول..؟
وهل ينبغي أن يكون المعدول عنه مطردا لا غالبا..؟
أفيدوني .شكر الله لكم ، ونفع بكم
وهل يلزم أن يكون المعدول عنه لفظا مطرد الاستعمال..؟
مثلا : يغلب استعمال صيغة دون أخرى من صيغ الجموع ، فيغلب استعمال (إخوة) في أخوة النسب ، و(إخوان ) في أخوة غير النسب ، لكن ذلك ليس بمطرد وإنما هو ((الغالب)) في القرآن الكريم وفي لغة العرب ، وقد وردت أغلب الآيات على ذلك وورد قليل منها خلافه ..
لكن حين يخرج التعبير القرآني عن الغالب فيعبر بالإخوة عن أخوة غير النسب ، كقوله تعالى : (إنما المؤمنون إخوة) ، أو يعبر بالإخوان في أخوة النسب ، فهل يعد ذلك من العدول..؟
وهل ينبغي أن يكون المعدول عنه مطردا لا غالبا..؟
أفيدوني .شكر الله لكم ، ونفع بكم