مُتَّبِعَة
New member
شيوخنا الأفاضل ..
قال تعالى { إنما أموالكم وأولادكم فتنةٌ واللهُ عندهُ أجرٌ عظيمٌ } [التغابن : 15] ، وقال تعالى : { المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدنيا والباقياتُ الصالحاتُ خيرٌ عندَ ربكَ ثوابًا وخيرٌ أمَلا } [الكهف : 46]
هل من الممكن أن يقال أن الآية الثانية علةُ وسببُ الأولى ؛ فالأموال والأولاد إغرام للقلب لأنهما زينة الحياة الدنيا ؟
أرجو توجيه هذا الفهم تخطئةً أو تصويبًا .
قال تعالى { إنما أموالكم وأولادكم فتنةٌ واللهُ عندهُ أجرٌ عظيمٌ } [التغابن : 15] ، وقال تعالى : { المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدنيا والباقياتُ الصالحاتُ خيرٌ عندَ ربكَ ثوابًا وخيرٌ أمَلا } [الكهف : 46]
هل من الممكن أن يقال أن الآية الثانية علةُ وسببُ الأولى ؛ فالأموال والأولاد إغرام للقلب لأنهما زينة الحياة الدنيا ؟
أرجو توجيه هذا الفهم تخطئةً أو تصويبًا .