سليم محمد ربيع
New member
السلام عليكم،
كنت أستمع إلى التسجيل للشيخ عبد الرشيد صوفي يقرأ برواية خلف عن حمزة، فلمَّا وقف على (شُرَكَؤُاْ) بالأنعام وقف بواو ساكنة على المعروف من مذهب حمزة في الوقف الرسمي، ولكن الذي شدَّ انتباهي هو وقوفه بالمد المشبع للألف قبلها، مع أنه كان يقف على العارض بالقصر أو التوسط.
والذي أعرفه أنه يجوز هنا ثلاثة العارض، بل سبعة أوجه العارض المضموم، ولا أطيل بذكرها، كما يجوز له التسهيل بين بين مع المد المشبع والقصر.
ثم انقدح في ذهني هذا السؤال: لماذا لم يوجبوا الإشباع هنا كما أوجبوه في الوقف على (الَّئِ) لورش إذا وقف بياء ساكنة. إذ يمكن أن يقال بأن سكون الواو المبدلة من همزة (شركؤا) لازمٌ، إذ حرفه لا يوجد إلا في الوقف، كسكون الياء من (الَّئِ) سواء ؟
كنت أستمع إلى التسجيل للشيخ عبد الرشيد صوفي يقرأ برواية خلف عن حمزة، فلمَّا وقف على (شُرَكَؤُاْ) بالأنعام وقف بواو ساكنة على المعروف من مذهب حمزة في الوقف الرسمي، ولكن الذي شدَّ انتباهي هو وقوفه بالمد المشبع للألف قبلها، مع أنه كان يقف على العارض بالقصر أو التوسط.
والذي أعرفه أنه يجوز هنا ثلاثة العارض، بل سبعة أوجه العارض المضموم، ولا أطيل بذكرها، كما يجوز له التسهيل بين بين مع المد المشبع والقصر.
ثم انقدح في ذهني هذا السؤال: لماذا لم يوجبوا الإشباع هنا كما أوجبوه في الوقف على (الَّئِ) لورش إذا وقف بياء ساكنة. إذ يمكن أن يقال بأن سكون الواو المبدلة من همزة (شركؤا) لازمٌ، إذ حرفه لا يوجد إلا في الوقف، كسكون الياء من (الَّئِ) سواء ؟