الشوق إلى القرآن وأهله..

[أم يوسف]

جُبل الانسان على النسيان...والتأقلم مع ظروف قد تُجبره على الابتعاد والنأي بنفسه ..
فينشغل بماقد يعينه على تجاوز ألم الفراق...ببدائل قد تتجاوز لذةُ القرب منها لذة المحبوب الغائب.....
إلا أهل القرآن....لهم مع كتاب ربهم آهات...لا يغيب ألمهم منها حتى يرجعون إليه...
ولا يأنسون إلا ببعضهم البعض...يتذاكرون كلام ربهم...ويستمتعون بتجويد أحسنهم صوتا....
يجتمعون على النهل من رحماته المهداة من ربهم فيه....
ويلتقون على الاجتهاد في كشف مكنوناته....
هو سعادتهم في الدنيا....لا يعرفون معنى آخر للراحة والطمأنينة إلا في رياضه...
فلذلك......كان هذا المنتدى من احب المنتديات إلى قلبي...
مهما غبت....يبقى الشوق إليه وإلى اهله يحثني على العودة بشكل يجعلني أتجاوز كل عقبات التواصل ....
أحبكم في الله....لا تنسوني من صالح دعائكم..

 

[شذى الأترج]

وأنا كذلك أحبك في الله يا أم يوسف ، جعلنا الله وإياكم من العالمين بكتابه والعاملين به .
​

 

[جيهان غالي]

أحبك الله الذى أحببتنا فيه
ونحن نحبك فى الله
ونوافقكِ على كل كلمة ذكرتيها
حقاً أصبحنا لانأنس ولانرتاح الا بصحبة القرآن وأهله
نسأل الله أن لايحرمنا هذا الأنس بكتابه وأن ينفعنا بحفظة وتدبره والعمل به.​

 

[بنت اسكندراني]

نعم هذه الإطلالة التي أردتُ , وما أجملها من إطلالة بعد طول غياب وبعد طول انتظار , وما أصدق ما كتبتي بارك الله فيك ...
ويعلم الله كم أننا نبادلك محبتك هذه في الله ولله , وكم اشتقنا لوجودك بيننا , نسأل الله أن يجمعنا جميعا في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله آمنين فرحين ومبتهجين .​