مشاهدة المرفق 12401
تحليلُ النقوشِ من المنهجيّات الرئيسة للتأريخ لتدوين القرآن لدى أرباب الاتجاه التنقيحي المشكِّك في المصادر الإسلامية، في هذه المقالة تحاول الباحثة إستل ويلان معالجة بعض النقوش الأموية، وبيان كيف أن تحليل هذه النقوش يؤكِّد التدوين المبكر للقرآن لا ما يزعمه التنقيحيون من تأخّره، حيث وصلت من خلال تحليلها لنتيجة مفادها أن القرآن وقت كتابة هذه النقوش (النصف الثاني من القرن الهجري الأول) كان مجموعًا ومدوَّنًا ومتقبلًا كما ترى الروايات الإسلامية التقليدية.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
https://tafsir.net/translation/23
تحليلُ النقوشِ من المنهجيّات الرئيسة للتأريخ لتدوين القرآن لدى أرباب الاتجاه التنقيحي المشكِّك في المصادر الإسلامية، في هذه المقالة تحاول الباحثة إستل ويلان معالجة بعض النقوش الأموية، وبيان كيف أن تحليل هذه النقوش يؤكِّد التدوين المبكر للقرآن لا ما يزعمه التنقيحيون من تأخّره، حيث وصلت من خلال تحليلها لنتيجة مفادها أن القرآن وقت كتابة هذه النقوش (النصف الثاني من القرن الهجري الأول) كان مجموعًا ومدوَّنًا ومتقبلًا كما ترى الروايات الإسلامية التقليدية.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
https://tafsir.net/translation/23