السيف المسلول في تصحيح الضاد والطاء والراء

إنضم
11/03/2009
المشاركات
1,240
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
الرياض- حضرموت
سألني أحد الإخوان عن هذه الرسالة ( السيف المسلول في تصحيح الضاد والطاء والراء ) واشتبه عليه اسم المؤلف ، فهو يسأل عن هذه الرسالة .
وهي طبعت مؤخراً بتحقيق : الشيخ فرغلي سيِّد عرباوي - وفقه الله - ينظر: هنا .
فمن وقف على هذا التحقيق أو غيره فليفدنا - مشكوراً مأجوراً - عن منهج المؤلف في رسالته
وحبذا لو يتحفنا بمقدمة المؤلف ، أو المحقق
ولو وجدت على الشبكة فخير وبركة
 
استوقفني كثيراً عنوانُ هذه الرسالةِ , فمسألةُ سَـلِّ السيوف لا يبلغها الخلافُ في المخارجِ كما هو الحالُ في شتم الرسول صل1 أو غير ذلك من المواضيع التي اقتضى عِظَمُ الجُرم فيها توشيحها بسل السيوف.
 
طُبعت هذه الرسالة بعنوان: " السيف المسلول في الرد على منكر المنقول لتصحيح الضاد" لمحمد بن بكر البروسوي(ت 1187هـ)، ومعها رسالة أخرى بعنوان: "إتحاف العباد في معرفة النطق بالضاد" لمحمد نمر بن بكر بن أحمد حماد النابلسي.
حققهما: جمال بن السيد بن رفاعي الشايب.
الناشر: مكتبة أولاد الشايب للنشر والتوزيع.
الطبعة الأولى 1430هـ ـ 2009م.
 
الناشر: مكتبة أولاد الشايب للنشر والتوزيع، سنتريس ـ أشمون ـ المنوفية.
هاتف: 0483408987
محمول: 0183298076
أشكرك أخي العزيز محمد الأهدل على هذه المداعبة اللطيفة.
ولكنَّ الكتاب أمام عينيّ أنقل منه مباشرةً دون واسطة، ولا تعجبْ من ذلك فكثرة تحقيقات جمال الشايب استدعت أن يكون له دار نشر تتكفَّل بها، ولك أن تقرأَ ترجمته آخر الكتاب، وفيها عناوين الكتب التي حققها، وقد بلغت أكثر من 50 تحقيقاً!!!
 
طُبعت هذه الرسالة بعنوان: " السيف المسلول في الرد على منكر المنقول لتصحيح الضاد" لمحمد بن بكر البروسوي(ت 1187هـ)، ومعها رسالة أخرى بعنوان: "إتحاف العباد في معرفة النطق بالضاد" لمحمد نمر بن بكر بن أحمد حماد النابلسي.
حققهما: جمال بن السيد بن رفاعي الشايب.
الناشر: مكتبة أولاد الشايب للنشر والتوزيع.
الطبعة الأولى 1430هـ ـ 2009م.
يبدو - ياشيخ ضيف الله - أن هذه الرسالة غير تلك التي يسأل عنها الشيخ أبو إسحاق، فتلك لمؤلف اسمه: محمود المغنيسي وفق ما جاء في الموقع الذي أحال عليه الشيخ أبو إسحاق، وهذه صورة لغلاف الكتاب.
 
جزاك الله خيراً يا شيخ محمد على الفائدة القيمة.
وأظن أن كثرة هذه السيوف المسلولة فيها إشارة لضيق العطن الذي ابتلي به بعض القراء. والرسالة التي ذكرتُها ركيكة اللفظ والمعنى، ولا تساوي ريالاً واحداً، والله المستعان.
 
جزاك الله خيراً يا شيخ محمد على الفائدة القيمة.
وأظن أن كثرة هذه السيوف المسلولة فيها إشارة لضيق العطن الذي ابتلي به بعض القراء. والرسالة التي ذكرتُها ركيكة اللفظ والمعنى، ولا تساوي ريالاً واحداً، والله المستعان.

جزيت خيراً على بيان قيمة الكتاب إجمالاً , ونرجو أن تفصل فيها إن سمح وقتك , وإن من بلاءنا تسمين بعض المؤلفات بعناوين كهذه الرسالة التي قد تُسلبُ عنوانها الموشح بالتسيف ليؤول إلى التخشب.
مع أن اختيار عنوان الكتاب أمر مهمٌ جداً وينبغي أن يتناسب والمضمونَ , ومن مهارة بعض المؤلفين ودقتهم أن عناوين كتبهم ترقى إلى مستويات عالية تجعله كالملخص للمُحتَوى , وفي المقابل عناوينُ تصيبُ المطالعَ للكتاب بالدوران لعجزه عن إيجاد رابطة تجمع بينها وبين المضمون.
 
عودة
أعلى