أبو أحمد عبدالمقصود
New member
- إنضم
- 12/08/2005
- المشاركات
- 84
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
كليبان ـ المصريون (وكالات) : بتاريخ 3 - 10 - 2007
رغم أنه أساء للمسلمين في أرجاء العالم، وطالب تنظيم القاعدة في العراق برأسه، غير أن الفنان السويدي، لارس فيلكس، الذي رسم النبي محمد بصورة 000، أصر الاثنين بأنه ليس نادماً عما فعله أبداً.
فقد صرح فيلكس، البالغ من العمر 61 عاماً، بأنه قد يستغل الضجة التي ثارت بسبب الرسومات، كمادة لعمل غنائي، بأدوار بارزة تجسد رئيس إيران، ورئيس الوزراء السويدي، وعناصر تنظيم القاعدة.
ففي مقابلة جرت أثناء ندوة عمل في كليبان، وهي بلدة صغيرة تقع في جنوب السويد، تحدث فيلكس قائلا، "يجب أن يتم تحويل مشروع رسومات محمد إلى عمل فني."
وأضاف في المقابلة التي أجرتها معه الأسوشيتد برس: "أفكر بعمل غنائي، فذلك سيساعد على قلب الأمور."
كما أوضح النحات الغريب الأطوار في وقت سابق بأن الهدف من وراء الرسومات لم يكن إهانة المسلمين، بل اختبار حدود الحرية الفنية.
وأوجز أنه غير مكترث لتهديدات القتل التي تلقاها بسبب رسوماته الكاريكاتورية، التي أضرمت غضب المسلمين من جديد، بعد أن أدى نشر الرسومات في إحدى الصحف الدنمركية إلى انتشار العنف في أنحاء مختلفة من العالم السنة الماضية، والذي اتخذ طابع المظاهرات الهائجة.
وقال فيلكس "شخصياً، أنا لست خائفاً"، رغم اعترافه بأنه يبدأ يومه بالبحث عن قنابل أسفل سيارته، وإضطراره الآن الإنصياع لنصيحة الشرطة السويدية، بالإنتقال للسكن في مكان سري تحت حماية الأمن.
نقلا عن
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=39353&Page=13
رغم أنه أساء للمسلمين في أرجاء العالم، وطالب تنظيم القاعدة في العراق برأسه، غير أن الفنان السويدي، لارس فيلكس، الذي رسم النبي محمد بصورة 000، أصر الاثنين بأنه ليس نادماً عما فعله أبداً.
فقد صرح فيلكس، البالغ من العمر 61 عاماً، بأنه قد يستغل الضجة التي ثارت بسبب الرسومات، كمادة لعمل غنائي، بأدوار بارزة تجسد رئيس إيران، ورئيس الوزراء السويدي، وعناصر تنظيم القاعدة.
ففي مقابلة جرت أثناء ندوة عمل في كليبان، وهي بلدة صغيرة تقع في جنوب السويد، تحدث فيلكس قائلا، "يجب أن يتم تحويل مشروع رسومات محمد إلى عمل فني."
وأضاف في المقابلة التي أجرتها معه الأسوشيتد برس: "أفكر بعمل غنائي، فذلك سيساعد على قلب الأمور."
كما أوضح النحات الغريب الأطوار في وقت سابق بأن الهدف من وراء الرسومات لم يكن إهانة المسلمين، بل اختبار حدود الحرية الفنية.
وأوجز أنه غير مكترث لتهديدات القتل التي تلقاها بسبب رسوماته الكاريكاتورية، التي أضرمت غضب المسلمين من جديد، بعد أن أدى نشر الرسومات في إحدى الصحف الدنمركية إلى انتشار العنف في أنحاء مختلفة من العالم السنة الماضية، والذي اتخذ طابع المظاهرات الهائجة.
وقال فيلكس "شخصياً، أنا لست خائفاً"، رغم اعترافه بأنه يبدأ يومه بالبحث عن قنابل أسفل سيارته، وإضطراره الآن الإنصياع لنصيحة الشرطة السويدية، بالإنتقال للسكن في مكان سري تحت حماية الأمن.
نقلا عن
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=39353&Page=13