الخطاب السياسي في القرآن: السلطة والجماعة ومنظومة القيم

إنضم
20/05/2009
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
2848alsh3er.jpg
 
د. عبدالرحمن الحاج
هذه صورة الغلاف للكتاب ، تمنيت لو قدّمت له بنبذة وأخبرتنا إن تم توزيع الكتاب ومن هي المكتبات التي تعاونت مع دار النشر ؟
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته​
 
أبارك لكم أخي عبدالرحمن صدور الكتاب الذي هو رسالتكم للدكتوراه ، وسأحرص على اقتناء نسخة منه قريباً إن شاء الله تعالى .
 
الله يبارك فيكم دكتور عبد الرحمن، نعم الكتاب هو الجزء التطبيقي من أطروحة الدكتوراه، ويسرني أن يحظى باهتمامكم، وأنتظر ملاحظاتكم القيمة.
 
الأخت الفاضلة مها الجيلاني، شكرا لاهتمامك، سانشر مقتطفات من مقدمة الكتاب قريباً على صفحة الملتقى. دار النشر شاركت في معرض الرياض، ولعل الدكتور الفاضل عبد الرحمن الشهري لديه معلومات عن مكان نشرها في المملكة السعودية.
 
د.عبدالرحمن ..مبارك صدور هذا الكتاب ،نسأل الله أن يضع له القبول في الأرض
هل هناك دور نشر تعاونتم معها في الأردن؟
وفقكم الله وسدد على درب الحق خطاكم
 
اشتريت قبل أمس نسخة من الكتاب وهو يباع في معرض الكتاب في الشبكة العربية للأبحاث والنشر .
وفقكم الله .
 
تنويه بشأن تعريف الكتاب على الغلاف الخلفي

تنويه بشأن تعريف الكتاب على الغلاف الخلفي

الأخوة الأفاضل حياكم الله
أود لفت انتباهكم إلى أن تعريف الكتاب كما جاء على الغلاف الخلفي يتضمن خطأ يتسبب بالإساءة إلى فهم محتوى الكتاب. أعني بذلك وفي شكل خاص الفقرة الأخيرة من التعريف والتي تقول: "كما أن التدقيق في فصول الكتاب تبين بأنه لا يعتمد على تحليل نصوص القرآن، بل إنه يعتمد في فصول كاملة على الاجتهادات الفقهية، وأحيانا على السنة النبوية وحسب".
1. التعريف تم وضعه من قبل الناشر دون الرجوع إلي، وهو مقتبس من مقاطع متفرقة من المقدمة.
2. الفقرة المذكورة أعلاه هي من نقد لي على كتاب ذكرته في المقدمة، وهو عمل يختلف كليا عما قمت به في الكتاب.
3. كتابي على العكس من ذلك يعتمد بشكل كامل على فهم القرآن بغض النظر عن الاجتهادات الفقهية، ولا يوجد فيه فصل خارج هذا الإطار إطلاقاً.
 
الأخوة الأفاضل حياكم الله
أود لفت انتباهكم إلى أن تعريف الكتاب كما جاء على الغلاف الخلفي يتضمن خطأ يتسبب بالإساءة إلى فهم محتوى الكتاب. أعني بذلك وفي شكل خاص الفقرة الأخيرة من التعريف والتي تقول: "كما أن التدقيق في فصول الكتاب تبين بأنه لا يعتمد على تحليل نصوص القرآن، بل إنه يعتمد في فصول كاملة على الاجتهادات الفقهية، وأحيانا على السنة النبوية وحسب".
1. التعريف تم وضعه من قبل الناشر دون الرجوع إلي، وهو مقتبس من مقاطع متفرقة من المقدمة.
2. الفقرة المذكورة أعلاه هي من نقد لي على كتاب ذكرته في المقدمة، وهو عمل يختلف كليا عما قمت به في الكتاب.
3. كتابي على العكس من ذلك يعتمد بشكل كامل على فهم القرآن بغض النظر عن الاجتهادات الفقهية، ولا يوجد فيه فصل خارج هذا الإطار إطلاقاً.
الأستاذ الدكتور المحترم / عبد الرحمن الحاج
بالأمس فقط ، يسر لى ربى عز و جل الحصول على نسخة من الكتاب من أحد المعارض المحلية فى القاهرة ، و لفت نظرى ما أشرتم إليه فى النقطة الثانية ، و بالرجوع إلى الموضوع تبين خطأ الناشر الذى نرجو أن يتم تداركه فى طبعات تالية إن شاء الله عز و جل.
الحقيقة ، لفت نظرى للكتاب أثناء بحثى فى شبكة الانترنيت عن "السياسة فى القرآن" ، ما كتيه الدكتور رضوان السيد فى بعض الصحف عن كتابكم ، و الذى أراه - رغم عدم تخصصى - إضافة هامة و جديدة لمكتبة الدراسات القرآنية ، خاصة فيما يتعلق بالشأن السياسى . لكن ما شد انتباهى هو اهتمام وسائل إعلام ورقية و إليكترونية بكتابات مناهضة لفكرة اهتمام الفرآن بالسياسة ، و التوسع فى الإشارة إليها ، فيما يشير إلى محاولات إجهاض مستمرة لعمليات الربط بين صعود تيار الإسلام السياسى فى بعض دول الربيع العربية ، و شمول الدين لكل مناحى و نظم الحياة .
وفقكم الله.
 
الدكتور الحاج
فى شرح سعادتكم لمفهوم " العالمين " بين صفحتى 72، 73 و فى هامش 45 قلت : [يذهب عموم المفسرين إلى أن " العالمين " تشمل غير الإنسان و إن اختلفوا بعد ذلك فيمن تشملهم ، هل هم العقلاء وحدهم ، أم كل الموجودات ؟ و بالرغم من أننا نرى أن العالمين ( حسب السياق فى سورة الفاتحة على الأقل ) تدل على عقلاء ( يطلبون الهداية و الصراط المستقيم ) و هو أمر لا ينطبق على غير البشر.... ]
... ربما يفهم من هذا الكلام ، اقتصار الخطاب القرآنى ممثلا فى مفردة "العالمين "على عقلاء البشر فحسب ، و بهذا يخرج من سياق الخطاب عقلاء الجن مثلا أو أن يفتصر وجود العقلاء على البشر دون غيرهم ، و آخر الأحقاف تقول بغير ذلك ... " و إذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون ...." ، فضلا عن اشتمال مقردة " العالمين " على " غير عاقلين " - بمفهومنا - قاموا بما كلفوا به على خير وجه ..!!

 
عودة
أعلى