الحياة مع القرآن..اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات..

إنضم
08/02/2011
المشاركات
181
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
التداوي بالقرآن
كيف تتغلب على الهوى ودواعي النفس المضرة؟

3404alsh3er.jpg
 
من معاني الاستدراج
قال الأزهري رحمه الله في كتابه (الزاهر):

3410alsh3er.jpg
 
ألفاظ القرآن
ألفاظ القرآن هي لب كلام العرب وزبدته، وواسطته وكرائمه،وعليها اعتمادُ الفقهاء والحكماء.

3432alsh3er.jpg


هذا وسم للموضوع في توتر لمن أراد الاطلاع عليه أو المساهمة في نشره أو المشاركة فيه
#الحياة_مع_القرآن‬‏
 
من فقه الأسباب
أكبر الأسباب لنيل رحمة الله

3433alsh3er.jpg
 
توجيه نافع
من تطبيقات علم المناسبات بين السور


3436alsh3er.jpg


كتاب ليدبروا آياته(1/47)
 
من الحياة مع القرآن
الانتفاع بتوجيهات القرآن

3437alsh3er.jpg


ليدبوا آياته (4/ 18)
 
مع القرآن
الحياة والنور

3446alsh3er.jpg


المرتبع الأسنى في رياض الأسماء الحسنى من كتب ابن القيم، جمع وإعداد عبدالعزيز الداخل، ص111
 
التداوي بالقرآن
قال الله عز وجل:

3447alsh3er.jpg


قال ابن جرير الطبري رحمه الله في تفسيره(8/ 260):

3448alsh3er.jpg

وقال ابن عبدالبر رحمه الله(463هـ) في بهجة المجالس(1/ 118):

3449alsh3er.jpg


وقال أيضا (1/ 131):

3450alsh3er.jpg


نسأل الله جناته والعتق من النار
 
من عبادة التفكر

3451alsh3er.jpg


تأمل!

3452alsh3er.jpg


ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار
 
عبادة الشكر
{ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا }

3458alsh3er.jpg


تيسير المنان في قصص القرآن ، جمع وترتيب أحمد فريد،ص 38
 
من قصص القرآن
دعوة إبراهيم لأبيه

3459alsh3er.jpg


3460alsh3er.jpg

3461alsh3er.jpg

3462alsh3er.jpg

3463alsh3er.jpg

3464alsh3er.jpg


تيسير المنان في قصص القرآن ، جمع وترتيب أحمد فريد،ص 69-71
 
المسافرون الثلاثة
إننا في هذا الزمان أحوج ما نكون إلى الإمساك بالسبب الممدود منه سبحانه، وشهر رمضان أهم وسيلة كفرصة سانحة تعيننا على الإمساك به، فقد كثرت الفتن، وتردت الأخلاق، وزادت المعوقات، فتاهت نفوسنا في بحار الظلمات، وكلما لاح بارق أو شع وميض في داخلها تعاون أعداؤها وطاوعتهم فأطفؤه، وأحسب ألا تغيير لحالنا حتى نغير من تعاملنا مع الوحي، وقد أجاد شيخي الحبيب فريد الأنصاري رحمة الله تغشاه في تمثيل حالنا وتلقي القرآن بقوله:

" إن مَثَلَ القرآن ومَثَلَ الناس في هذا الزمان، هو كثلاثة مسافرين تَاهُوا في الصحراء بليل مظلم! صحارى وظلمات لا أول لها ولا آخر..! فبينما هم كذلك إذ شاهدوا في السماء نجماً مُذَنَّباً لاَهِباً، لم يزل يخرق ظلمات الأفق بنوره العظيم، حتى ارتطم بالأرض! فافترقوا ثلاثتهم إزاءه على ثلاثة مواقف:

فأما أحدهما فلم يُعِرْ لتلك الظاهرة اهتماماً، بل رآها مجرد حركة من حركات الطبيعة العشوائية! وأما الآخران فقد هرعا إلى موقع النَّيْزَكِ فالتقطا أحجارة المتناثرة هنا وهناك.. وكانا في تعاملهما مع تلك الأحجار الكريمة على مذهبين:
فأما أحدهما فقد أُعْجِبَ بالحجر؛ لِمَا وجد فيه من جمال وألوان ذات بريق، وقال في نفسه: لعله يستأنس به في وحشة هذه الطريق المظلمة، ثم دسه في جرابه وانتهى الأمر!
وأما الآخر فقد انبهر كصديقه بجمال الحجر الغريب! وجعل يقلبه في يده، ويقول في نفسه: لا بد أن يكون هذا المعدن النفيس القادم من عالم الغيب يحمل سِرّاً! لا يجوز أن يكون وقوعه على الأرض بهذه الصورة الرهيبة عبثاً! كلاَّ كلاَّ! لا بد أن في الأمر حكمةً ما! ثم جعل يفرك حجراً منه بحجر، حتى تطاير من بين معادنه الشَّرَر..! وانبهر الرجل لذلك؛ فازداد فركاً للحجر، فازداد بذلك تَوَهُّجُ الشَّرَرِ.. وجعلت حرارة معدنه تشتد شيئاً فشيئاً؛ حتى وجد ألم ذلك بين كفيه! بل جعلت الحرارة الشديدة تسري بكل أطراف جسمه، وجعل الألم يعتصر قلبَه، ويرفع من وتيرة نبضه..! لكنه صبر وصابر، فقد كان قلبه - رغم الإحساس بالألم والمعاناة - يشعر بسعادة غامرة، ولذة روحية لا توصف!.. وما هي إلا لحظات حتى تحول الحجر الكريم بين يديه إلى مشكاة من نور عظيم! ثم امتد النور منها إلى ذاته، حتى صار كل جسمه سَبِيكَةً من نور، وكأنه ثريا حطت سُرُجَهَا ومصابيحَها على الأرض! وجعل شعاع النور يفيض من قلبه الملتهب فيعلو في الفضاء، ويعلو، ثم يعلو، حتى اتصل بالسماء!..

كان الرجل يتتبع ببصره المبهور حبل النور المتصاعد من ذاته نحو السماء، حتى إذا اتصل بالأفق الأعلى تراءت له خارطة الطريق في الصحراء! واضحة جلية، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك! ووقع في قلبه من الفرح الشديد ما جعله يصرخ وينادي صاحبيه معاً: أخويَّ العزيزين!.. هَلُمَّا إِليَّ!.. إِليَّ! لقد وجدت خارطة الطريق!.. لقد من الله علينا بالفرج..! أخويَّ العزيزين!.. اُنْظُرَا اُنْظُرَا!.. هذا مسلك الخروج من الظلمات إلى النور! شَاهِدُوا شُعَاعَ النورِ المتدفق من السماء.. إنه يشير بوضوح إلى قبلة النجاة!.. فالنجاةَ النجاةَ!

أما الذي احتفظ بقطعة من الحجر في جرابه فلم يتردد في اتباع صاحبه والاقتداء بهديه؛ لأنه كان يؤمن بأن لهذا المعدن الكريم سِراًّ! ولقد أبصر شعاعه ببصيرة صاحبه، لا ببصيرة نفسه!

وأما الأول الذي لم ير في النجم الواقع على الأرض شيئا ذا بال؛ فإنه رغم نداء صاحبه له لم يبصر شيئاً من أمر الشعاع المتدفق بالهدى! لقد كان محجوبا باعتقاده الفاسد، فلم تَعْكِسْ مِرْآةُ قلبِه الصَّدِئَةُ نوراً! ولذلك لم يصدق من نداء صاحب النور شيئاً من كلامه، بل اتهمه بالجنون والهذيان! ومضى وحده يخبط في الصحراء، ضارباً في تيه الظلمات! (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ!)(النور: 40)

ثم انطلق الرجلان المهتديان يسيران في طريق النور.. وإنما هما تابع ومتبوع، فالمتبوع داعية يرى بنور الله.. ويسير على بصيرة من ربه؛ بما كابد من نار الحجر وشاهد من نوره! والثاني مؤمن بالنور مصدق بدعوة صاحبه، يسير على خطاه وهديه.. ولكنه يكابد في سيره عثرات من حين لآخر وهَنَاتٍ؛ وذلك بسبب ما يلقي إليه الشيطان من وساوس ومخاوف! وليس لديه ما يدفع به كيد الشيطان إلا ما يتلقى عن صاحبه!

وبينما هما كذلك يسيران مطمئنين في طريقهما، إذْ سأل الرجلُ التابعُ صاحبَه المتبوع فقال: أناشدك الله أن تخبرني كيف اكتشفت سر النور في هذا الحجر الكريم!

لكن صاحب النور وجد أن اللغة عاجزة عن بيان حقيقة النور لصاحبه، فما كان منه إلا أن دس قطعة من الحجر الذي كان بين يديه في كف السائل؛ فصرخ الرجل من شدة حر الحجر الكريم والتهابه! وجعل يقلبه بين يديه ثم ألقاه بسرعة في كفه صاحبه! لكن صاحب النور قبض عليه بيد ثابتة مطمئنة! فعجب منه رفيقه وقال: إنما أنت قابض على الجمر!

قال: نعم، هو كذلك! إنه القبض على الجمر! لكن لذة الروح بما يشاهد القلب من نور، وبما يجد من سعادة غامرة؛ ترفع عن الجسد الشعور بالألم، وتمنع حدوث الاحتراق! وإن نار الشوق والإيمان لهي أقوى ألف مرة ومرة من نار الكفر والفسوق والعصيان! ولو وقعت الأولى على الثانية؛ لجعلتها سلاماً وأماناً على قلب العبد المؤمن! (قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ! قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاَماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ! وَأَرَادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْنَاهُمُ الأَخْسَرِينَ!)(الأنبياء: 68- 70)

نعم يا رفيقي في طريق النور! إن مكابدة القرآن في زمان الفتن، والصبر على جمره اللاَّهِبِ في ظلمات المحن؛ تلقيّاً، وتزكيةً، وتدارساً، وسيراً به إلى الله في خلوات الليل؛ هو وحده الكفيل بإشعال مشكاته، واكتشاف أسرار وحيه، والارتواء من جداول روحه، والتطهر بشلال نوره.. النور المتدفق بالحياة على قلوب المحبين، فيضاً ربانيا نازلاً من هناك، من عند الرحمن، الملك الكريم الوهاب!" .

 
من الحياة مع القرآن
تدبر آخر الآيات

3470alsh3er.jpg


وهذا نموذج من الكتاب (ص 12) على قول الله تعالى:
3471alsh3er.jpg


3472alsh3er.jpg

3473alsh3er.jpg

الكتاب هنا لمن أراد تحميله أو الاطلاع عليه
 
وفي موضوع المشاركة السابقة أيضا

3474alsh3er.jpg


الوافي في اختصار شرح عقيدة أبي جعفر الطحاوي،ص 20
 
من أدوات التدبر المهمة اصطحاب بعض القواعد أو الروابط
ومن ذلك ملاحظة العلاقة بين الأحكام والأوصاف وما تفيده من التعليل أو التعميم أو الزيادة والنقصان


قال الشيخ الدكتور خالد السبت في كتابه قواعد التفسير
3476alsh3er.jpg


وقد قرأت مؤخرا تغريدة للشيخ في تطبيق هذه القاعدة:
(2)
3477alsh3er.jpg


ومن التطبيقات أيضا نقلا عن الشيخ ابن عثيمينن رحمه الله في تفسير سورة البقرة:
(3)
{هدى للمتقين }
المهتدي بهذا القرآن هم المتقون؛ فكل من كان أتقى لله كان أقوى اهتداءً بالقرآن الكريم؛
لأنه عُلِّق الهدى بوصف؛ والحكم إذا عُلق بوصف كانت قوة الحكم بحسب ذلك الوصف المعلَّق عليه؛
لأن الوصف عبارة عن علة؛ وكلما قويت العلة قوي المعلول..
(4)
{والله لا يهدي القوم الظالمين }
كلما كان الإنسان أظلم كان عن الهداية أبعد؛ لأن الله علق نفي الهداية بالظلم؛
وتعليق الحكم بالظلم يدل على عليته؛ وكلما قويت العلة قوي الحكم المعلق عليه.​
 
تأمل!

3478alsh3er.jpg


ليدبروا آياته، المجموعة الأولى، (ص 329)
 
هنيئا للقلوب الطاهرة

3480alsh3er.jpg


التبيان في أيمان القرآن، ابن قيم الجوزية، طبعة المجمع بتحقيق البطاطي، ص (340-341)
 
ليس بالتحلي ولا بالتمني!

ليس بالتحلي ولا بالتمني!

3489alsh3er.jpg
 
إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين!

إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين!

3490alsh3er.jpg
 
المخاوف والمهالك
شيء من حكمة الله..وأسلوب الحياة الناجح

3534alsh3er.jpg
 
عودة
أعلى