عمرو السيد محمد
New member
بسم1
اليوم سأترككم مع العلم المفقود وسنرى مدى سهولة الأمور وعدم تعقيده وسنبدأ بصوت الحرف ما هو صوت حرف ن نننننننننننننننننننننننننننننننننن يأتي الصوت مكتوم من داخلك والداخل هو القلب أو البطن وأيضا الحرف له اسم وهو نون وأسم الحرف له معنى أيضاً ن و ن وتعنى نفس و نفس ولقب بها سيدنا يونس عليه السلام وهي ليست أسم الحوت هى نفس المؤمن صاحب النية داخل نفس الحوت
معاني الحروف أسباب نزول السورة:اليوم سأترككم مع العلم المفقود وسنرى مدى سهولة الأمور وعدم تعقيده وسنبدأ بصوت الحرف ما هو صوت حرف ن نننننننننننننننننننننننننننننننننن يأتي الصوت مكتوم من داخلك والداخل هو القلب أو البطن وأيضا الحرف له اسم وهو نون وأسم الحرف له معنى أيضاً ن و ن وتعنى نفس و نفس ولقب بها سيدنا يونس عليه السلام وهي ليست أسم الحوت هى نفس المؤمن صاحب النية داخل نفس الحوت
القرآن الكريم نزل على سيدنا محمد صل ﷲ عليه وسلم وأمته يجب أن نتعامل مع القرآن والدين بشكل أقرب ونبعد عنا فكرة أدرس أولاً يجب أن نفهم بأنفسنا.
بسم1
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا
صدق الله العظيم
وفي سورة النحلوَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا
صدق الله العظيم
بسم1
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (36) إِن تَحْرِصْ عَلَىٰ هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَن يُضِلُّ ۖ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (37) وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَن يَمُوتُ ۚ بَلَىٰ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (38) لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ (39) إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (40) وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (41) الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (42)وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44)
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (36) إِن تَحْرِصْ عَلَىٰ هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَن يُضِلُّ ۖ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (37) وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَن يَمُوتُ ۚ بَلَىٰ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (38) لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ (39) إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (40) وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (41) الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (42)وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44)
صدق الله العظيم
وفي وصف القرآن الكريم وسهولته
بسم الله الرحمن الرحيم
قوله تعالى: وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿٦١ يونس ﴾
قوله تعالى: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}
قال تعالى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}
قال تعالى: (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ.)
قال تعالى: (وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ.)
صدق الله العظيم
قوله تعالى: وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿٦١ يونس ﴾
قوله تعالى: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}
قال تعالى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}
قال تعالى: (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ.)
قال تعالى: (وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ.)
صدق الله العظيم
الحروف المقطعة في القرآن الكريم:
أول معاني الحروف هو القاف وتعني القدرة أي كلمه توجد فيها القاف تكون الكلمة لها قدرة على عمل شيء والله سبحانه وتعالى القادر والقرآن الكريم القدرة
سورة ق سورة مكية إلا الآية 38 حيث نزلت الأخيرة في المدينة المنوّرة. نزلت السورة بعد سورة المرسلات.
سبب نزول السورة:
عن ابن عباس، أن جماعة من اليهود أتتِ الرسول محمد فسألت عن خلق السماوات والأرض،
- فقال: "خلق الله الأرض يوم الأحد والاثنين، وخلق الجبال وما فيهن من المنافع يوم الثلاثاء، وخلق يوم الأربعاء الشجر والماء، وخلق يوم الخميس السماء، وخلق يوم الجمعة النجوم والشمس والقمر"
- قالت اليهود: "ثم ماذا يا محمد؟"
- قال: "ثم استوى على العرش"
- قالوا: قَدْ أَصَبْتَ لَوْ تَمَمْتَ (أي قلت): "ثُمَّ اسْتَرَاحَ"
فغضب رسول الله غضبًا شديدًا، فنزلت:﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ * فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1) بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ
الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ (2)
الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ (2)
صدق الله العظيم
وكلمة قُدرة لا توجد في القرآن الكريم
الله سبحانه وتعالى لم يضع سر لكي لا نعلمه الله سبحانه وتعالى وضع السهل لنعلمه وهذا أول تفسير لم يفسره من سبقوا هذا العصر لأنهم اهتموا بالأرقام فقط ولم يهتموا بمعاني الحروف والآن أوضح لكل التفسيرات أو اجتهاد أو تدبر الله سبحانه وتعالى لا يريد شقائك.
.
حرف النون كل نفس بداخلها ن ونطقها من الداخل أيضا هنا في سورة القلم سنتعرف على نون ومعناه وتفسيرها في الآية و تلاحظون أن كل حرف يأتي بعده بإثبات التفسير والنون في الآية هي النفس و الباطن و النِّيَّةُ وهي لم تأتي أيضا في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١ القلم﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿٢﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿٣﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿٥﴾ بِأَيْيِكُمُ الْمَفْتُونُ ﴿٦﴾
صدق الله العظيم
أسباب نزول السورة:
قال تعالى: "وإنَّكَ لعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ"، لم يكن في قريش أحد يساوي بأخلاقه أخلاق محمد بن عبدا لله -صلى الله عليه وسلم-، فما كان أحد يدعوه من أصحابه أو أهل بيته إلا وقال لبيك؛ لذلك نزلت هذه الآية لتُبيّن عظمة أخلاق الرسول -صلى الله عليه وسلم-. قال تعالى: "وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك"، نزلت عندما أراد الكفار أن يعينوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فيصيبوه بالعين، فعصم الله سبحانه وتعالى نبيه.
يحدثنا الله سبحانه وتعالى نية أصحاب القلم وما يسطره أصحاب القلم ويقول لصاحب القلم الذي تدبر الآيات وأدرك العلم نعم إنها نعمة من ربك وأنت لست مجنون وهنا رد على سورة العلق وإن الله علم بالقلم علمك حتى تدرك ذلك سبحانه وتعالى أورثنا العلم وميزنا به لكي نسعى في الأرض نزرع ونبني ونصنع فالله تعالى أعلم بحالنا ويعرف شقائنا.
حرف الصاد خلاصة القول والفعل والوصف فهو حرف يأتي لينهى ويلخص كل شيء مخلص فى عمله و صادق في قوله وصريح مع الآخرين الله سبحانه وتعالى أعطانا الخلاصة فى سورة ص.
بسم1
ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ ﴿١ ص﴾ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ ﴿٢﴾ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ ﴿٣﴾
صدق الله العظيم
سبب نزول السورة:
نزلتْ هذه السورة عندما مرض أبو طالب، فجاءته قريش وجاءه رسول الله، فشكوه إلى أبي طالب، فقال له يا ابن أخي ماذا تريدُ من قومك؟ قال له يا عمّ إنمّا أريدُ منهم كلمة تدينُ لهم بها العرب، كلمة واحدة، ثمّ سأله أبو طالب ما هي؟ قال: لا إله إلا الله، ثمّ نزل هذه الآيات الكريمة.
وفي المعجم الجامع
لات حين مناص
ليس الوقت وقت فرار وخلاص
وكلمة خلاص لم تأتي في القرآن الكريم في أي سورة وجاءت مناص والمناص الملجأ للهروب أو للحماية فهي من منصة
وفي أول الآيات كانت ص تمثل الخلاص.
تفسير الجلالين
﴿كم﴾ أي كثيرا
﴿أهلكنا من قبلهم من قرنِ﴾ أي أمة من الأمم الماضية
﴿فنادوْا﴾ حين نزول العذاب بهم
﴿ولاتَ حين مناص﴾ أي ليس حين فرار والتاء زائدة، والجملة حال من فاعل نادوا، أي استغاثوا، والحال أن لا مهرب ولا منجى وما اعتبر بهم كفار مكة.
تفسير الميسر
كثيرًا من الأمم أهلكناها قبل هؤلاء المشركين، فاستغاثوا حين جاءهم العذاب ونادوا بالتوبة، وليس الوقت وقت قَبول توبة، ولا وقت فرار وخلاص مما أصاب العرب من أهل قريش
هذه ثلاثة أحرف وأن شاء الرحمن يتم مناقشتهم لإرسال الباقى وتوضيحه
شكرا
عمرو السيد محمد
عمرو السيد محمد