حكيم المنفي
New member
حاسة السمع " استشعار عن بعد "
https--www.facebook.com-photo.phpfbid=328054220620097&set=a.181707155254805.44141.100002465663024&type=1&relevant_count=1
وهي إحدى حواس الاستشعار عن بعد والتي يتم فيها استقبال الموجات الصوتية المرسلة من مصدر صوتي داخل حيز التردد من "20" إلى "20000 هرتز" بواسطة الأذن " شكل المشار إليه أعلاه في الرابط" بالنسبة للإنسان أو ما يعرف بحاسة السمع للإنسان يصدر الصوت من مصادر مختلفة وينتقل في الهواء أو وسائط صلبة أو سائلة أو غازية على شكل موجات صوتية إلى وسائل استقبال مثل الأذن والتي تقوم بتحويل الموجات الصوتية إلى بيانات ترسل بواسطة العصب السمعي إلى الدماغ والذي يحولها إلى صورة سمعية والتي تدمج مع الصورة السمعية للأذن الأخرى مكونا صورة كاملة على شكل قراءات ، يقوم الدماغ بتخزين هذه القراءات "الذاكرة " و روابطها و قرائنها من قراءة الحواس الأخرى موضحة مصدر الصوت أو اتجاهه أو شدته أو نغمته...............إلخ ، إذ يمكن إظهار هذه الصورة بمجرد النظر لصاحب الصورة أو بمجرد سماع صوت صاحب الصورة مرة أخرى حتى بعد عدة سنين أو رائحة أو ملمسه أو يأتي بها شريط الذاكرة ويوصف كمال الصورة الصوتية بالجمع بين عدة موصفات مثل مدى وضوح الصوت ومدى نظافته ومدى صداه ونعومته أو خشونته أو تداخل الأصوات ، فكلها توضح دقة الصورة الصوتية والمرتبطة بمدى التركيز على مصدر الصوت "لحظة تخزينها " فتكرار الصوت له تأثيره ، فكلما زاد تكرار الصوت زادت دقة الصورة الصوتية ، والمسافة التي تبعد عن مصدر الصوت لها تأثيرها أيضا فكلما قلت زادت دقة الصورة وأن حركة الوسط الذي تنتقل فيه الموجات الصوتية له تأثيره أيضا ، فكلما قلت زادت دقة الصورة ،وأنه كلما زادت كثافة الوسط الذي تنتقل فيه الموجات الصوتية زادت دقة الصورة الصوتية ، فالصوت لا ينتقل في الفراغ نعمة من الخالق لمخلوقاته على سطح ألأرض لولاها لشوشت علينا أصوات انفجارات النجوم والكواكب و المذنبات والتي لا تنتهي والتي يفصلنا عنها الفضاء الشاسع .
هذه الصورة والتي ظهرت فيما بعد يمكن أن تؤثر جسديا أو فكريا أو نفسيا أيضا .
جسديا أحياناً يكون لها أيضا رد فعل لحظي مثل الزيادة أو النقصان في نبضات القلب أو اقشعرار الجسم أو حركة فيه أو رد فعل مفاجئ .
وفكريا أحياناً يكون لها أيضا رد فعل لحظي مثل زيادة أدراك أمور معينة مثل تنسيق الكلام أو الكتابة أو تصحيح مسار معين أو........................إلخ .
ونفسيا أحياناً يكون لها رد فعل لحظي مثل الضحك أو البكاء أو زيادة و النقصان في التأثير الجنسي للرجل ، فالصورة تعطي مدى مستوى نعومة الصوت و يوصف بأنوثة الصوت و بجماله أو خشونته أو رداءته ، ويعطي الصوت صورة عن مقدار الأنوثة للمتكلم وارتباطها بشخصية معينة أو حادثة...............إلخ ومن مصادر الصوت حنجرة الإنسان الذي ميزه الله عن باقي المخلوقات بميزة النطق ومعرفة الأسماء فالنطق وسيلة اتصال مع الآخرين فيعرف النوايا و الأفعال والأحاسيس وتفسير الكلمات ، فلو أعطينا أنوثة الصوت 100 درجة و رداءة الصوت درجة واحدة مثلا فأن التأثر الجنسي للرجل يكون بنفس الكيفية ومتوازي معها ولذلك المرأة ناعمة الصوت لها تأثير جنسي أكثر من غيرها و نجد الإناث يقمن بتنعيم أصواتهن ، كما أن أسلوب الكلام له أيضا مضمون قد يكون الغرض منه إثارة الذكر جنسياً .
أذن فحاسة السمع هي وسيلة من وسائل إثارة الذكر جنسياً ، و تختلف قوتها من صورة صوتية إلى أخرى وهي من خلق الخالق وللمجتمع دوره في تكييف هذه الصورة الصوتية للذكر أحياناً ، مثل تقليد الأصوات ، وللمرأة الدور ألأكبر بعرض صورتها الصوتية وتنعيم صوتها أو أسلوب كلامها ، إذن الله جل جلاله انعم علينا بنعمة السمع والنطق التي مدتانا بصورة الجمال الصوتي و المجتمع كيف شكل صورة الجمال الصوتي والمرأة عرضت هذه الصورة الصوتية والذكر قيم و تأثر جنسياً بهذه الصورة الصوتية ، وتتناقص قوة إثارة الذكر جنسياً بهذه الصور كلما زاد وطال عرضها مدة وعددا .
إلى اللقاء بأذن الله في الجزء رقم " 6 "
https--www.facebook.com-photo.phpfbid=328054220620097&set=a.181707155254805.44141.100002465663024&type=1&relevant_count=1
وهي إحدى حواس الاستشعار عن بعد والتي يتم فيها استقبال الموجات الصوتية المرسلة من مصدر صوتي داخل حيز التردد من "20" إلى "20000 هرتز" بواسطة الأذن " شكل المشار إليه أعلاه في الرابط" بالنسبة للإنسان أو ما يعرف بحاسة السمع للإنسان يصدر الصوت من مصادر مختلفة وينتقل في الهواء أو وسائط صلبة أو سائلة أو غازية على شكل موجات صوتية إلى وسائل استقبال مثل الأذن والتي تقوم بتحويل الموجات الصوتية إلى بيانات ترسل بواسطة العصب السمعي إلى الدماغ والذي يحولها إلى صورة سمعية والتي تدمج مع الصورة السمعية للأذن الأخرى مكونا صورة كاملة على شكل قراءات ، يقوم الدماغ بتخزين هذه القراءات "الذاكرة " و روابطها و قرائنها من قراءة الحواس الأخرى موضحة مصدر الصوت أو اتجاهه أو شدته أو نغمته...............إلخ ، إذ يمكن إظهار هذه الصورة بمجرد النظر لصاحب الصورة أو بمجرد سماع صوت صاحب الصورة مرة أخرى حتى بعد عدة سنين أو رائحة أو ملمسه أو يأتي بها شريط الذاكرة ويوصف كمال الصورة الصوتية بالجمع بين عدة موصفات مثل مدى وضوح الصوت ومدى نظافته ومدى صداه ونعومته أو خشونته أو تداخل الأصوات ، فكلها توضح دقة الصورة الصوتية والمرتبطة بمدى التركيز على مصدر الصوت "لحظة تخزينها " فتكرار الصوت له تأثيره ، فكلما زاد تكرار الصوت زادت دقة الصورة الصوتية ، والمسافة التي تبعد عن مصدر الصوت لها تأثيرها أيضا فكلما قلت زادت دقة الصورة وأن حركة الوسط الذي تنتقل فيه الموجات الصوتية له تأثيره أيضا ، فكلما قلت زادت دقة الصورة ،وأنه كلما زادت كثافة الوسط الذي تنتقل فيه الموجات الصوتية زادت دقة الصورة الصوتية ، فالصوت لا ينتقل في الفراغ نعمة من الخالق لمخلوقاته على سطح ألأرض لولاها لشوشت علينا أصوات انفجارات النجوم والكواكب و المذنبات والتي لا تنتهي والتي يفصلنا عنها الفضاء الشاسع .
هذه الصورة والتي ظهرت فيما بعد يمكن أن تؤثر جسديا أو فكريا أو نفسيا أيضا .
جسديا أحياناً يكون لها أيضا رد فعل لحظي مثل الزيادة أو النقصان في نبضات القلب أو اقشعرار الجسم أو حركة فيه أو رد فعل مفاجئ .
وفكريا أحياناً يكون لها أيضا رد فعل لحظي مثل زيادة أدراك أمور معينة مثل تنسيق الكلام أو الكتابة أو تصحيح مسار معين أو........................إلخ .
ونفسيا أحياناً يكون لها رد فعل لحظي مثل الضحك أو البكاء أو زيادة و النقصان في التأثير الجنسي للرجل ، فالصورة تعطي مدى مستوى نعومة الصوت و يوصف بأنوثة الصوت و بجماله أو خشونته أو رداءته ، ويعطي الصوت صورة عن مقدار الأنوثة للمتكلم وارتباطها بشخصية معينة أو حادثة...............إلخ ومن مصادر الصوت حنجرة الإنسان الذي ميزه الله عن باقي المخلوقات بميزة النطق ومعرفة الأسماء فالنطق وسيلة اتصال مع الآخرين فيعرف النوايا و الأفعال والأحاسيس وتفسير الكلمات ، فلو أعطينا أنوثة الصوت 100 درجة و رداءة الصوت درجة واحدة مثلا فأن التأثر الجنسي للرجل يكون بنفس الكيفية ومتوازي معها ولذلك المرأة ناعمة الصوت لها تأثير جنسي أكثر من غيرها و نجد الإناث يقمن بتنعيم أصواتهن ، كما أن أسلوب الكلام له أيضا مضمون قد يكون الغرض منه إثارة الذكر جنسياً .
أذن فحاسة السمع هي وسيلة من وسائل إثارة الذكر جنسياً ، و تختلف قوتها من صورة صوتية إلى أخرى وهي من خلق الخالق وللمجتمع دوره في تكييف هذه الصورة الصوتية للذكر أحياناً ، مثل تقليد الأصوات ، وللمرأة الدور ألأكبر بعرض صورتها الصوتية وتنعيم صوتها أو أسلوب كلامها ، إذن الله جل جلاله انعم علينا بنعمة السمع والنطق التي مدتانا بصورة الجمال الصوتي و المجتمع كيف شكل صورة الجمال الصوتي والمرأة عرضت هذه الصورة الصوتية والذكر قيم و تأثر جنسياً بهذه الصورة الصوتية ، وتتناقص قوة إثارة الذكر جنسياً بهذه الصور كلما زاد وطال عرضها مدة وعددا .
إلى اللقاء بأذن الله في الجزء رقم " 6 "
المؤلف
حكيم عبد الرحمن حماد المنفي
العنوان البريدي [email protected]
طبرق . ليبيا . نقال : 00218926843478
حكيم عبد الرحمن حماد المنفي
العنوان البريدي [email protected]
طبرق . ليبيا . نقال : 00218926843478