أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
قال الشاعر في الجوار الصالح :
إِنِّي لأَحسد جاركم لجواركم ... طوبى لمن أَمسى لدارك جارا
يا ليت جاركَ باعني من داره ... شِـبْرًا فأُعطيَه بشِـبرٍ دارا