محب القراءات
New member
مما اطلعت عليه من بحوث الدكتور / أحمد بن أحمد شرشال ( حفظه الله )
بحث قيم له بعنوان : ( التوجيه السديد في رسم القرآن المجيد وضبط بلاغته ) وهو منشور في مجلة البحوث الفقهية المعاصرة , في العدد السابع والأربعون _ السنة الثانية عشرة _ ربيع الآخر _جمادى الأولى 1421 .
وهذا العدد موجود في مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض , ويمكن تصويره هذا البحث منه لمن أراد .
ومما ذكره في خلاصة البحث في آخره :
وبعد أن انتهيت من تدوين هذا البحث الذي استغرق مني جهودا مضنية , فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات , أحمده سبحانه وأشكره وأستعينه وأستغفره .
مرت على القرآن الكريم العصور والدهور المتتابعة , ولا يزال غضا طريا بدون زيادة ولا نقصان , ومن حفظ الله له عناية المسلمين به عناية عظيمة تفوق الوصف , فكرس علماء القراءات جهودهم , ولم يدخروا وسعا في بيان حروفه ومعانيه , ووصفوا هجاء حروفه بالوصف والإحصاء الدقيق .
ولما تعددت المصاحف , وكثرت الاختلافات والمصطلحات في الرسم والضبط مما قد يحير القارئ والمتأمل كان لابد من بذل المجهود في التقريب بين وجهات نظر المشارقة والمغاربة ومحاولة إيجاد صلة تجمع بينهما بعد بيان الأسباب التي أدت إلى التعدد والاختلاف , فكان هذا البحث موفيا بالغرض , إن شاء الله .
ثم ذكر ثمرات البحث .
وقد بلغ عدد صفحات هذا البحث 57 صفحة , وهو جدير بالاطلاع عليه والاستفادة منه .
بحث قيم له بعنوان : ( التوجيه السديد في رسم القرآن المجيد وضبط بلاغته ) وهو منشور في مجلة البحوث الفقهية المعاصرة , في العدد السابع والأربعون _ السنة الثانية عشرة _ ربيع الآخر _جمادى الأولى 1421 .
وهذا العدد موجود في مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض , ويمكن تصويره هذا البحث منه لمن أراد .
ومما ذكره في خلاصة البحث في آخره :
وبعد أن انتهيت من تدوين هذا البحث الذي استغرق مني جهودا مضنية , فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات , أحمده سبحانه وأشكره وأستعينه وأستغفره .
مرت على القرآن الكريم العصور والدهور المتتابعة , ولا يزال غضا طريا بدون زيادة ولا نقصان , ومن حفظ الله له عناية المسلمين به عناية عظيمة تفوق الوصف , فكرس علماء القراءات جهودهم , ولم يدخروا وسعا في بيان حروفه ومعانيه , ووصفوا هجاء حروفه بالوصف والإحصاء الدقيق .
ولما تعددت المصاحف , وكثرت الاختلافات والمصطلحات في الرسم والضبط مما قد يحير القارئ والمتأمل كان لابد من بذل المجهود في التقريب بين وجهات نظر المشارقة والمغاربة ومحاولة إيجاد صلة تجمع بينهما بعد بيان الأسباب التي أدت إلى التعدد والاختلاف , فكان هذا البحث موفيا بالغرض , إن شاء الله .
ثم ذكر ثمرات البحث .
وقد بلغ عدد صفحات هذا البحث 57 صفحة , وهو جدير بالاطلاع عليه والاستفادة منه .