سمر الأرناؤوط
Member
- إنضم
- 07/05/2004
- المشاركات
- 2,562
- مستوى التفاعل
- 13
- النقاط
- 38
- الإقامة
- الخبر - المملكة ا
- الموقع الالكتروني
- www.islamiyyat.com
إن المتأمل لنصوص الكتاب يجد الحديث عن التقوى في ثنايا الآيات تتنوع صوره وأشكاله،
فتارة نجد الآيات تشير إلى أن التقوى هي (الغاية الكبرى) بقوله تعالى:(لعلكم تتقون) الآية، وتارة نجد أن التقوى وسيلة لغاية أكبر
وجاء ذلك في التنزيل مكررا في قوله تعالى:(واتقوا الله لعلكم…) الآيات،
فما وجه الجمع بين هذه الآيات؟
فتارة نجد الآيات تشير إلى أن التقوى هي (الغاية الكبرى) بقوله تعالى:(لعلكم تتقون) الآية، وتارة نجد أن التقوى وسيلة لغاية أكبر
وجاء ذلك في التنزيل مكررا في قوله تعالى:(واتقوا الله لعلكم…) الآيات،
فما وجه الجمع بين هذه الآيات؟