عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 136
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
صدر عن دار ابن الجوزي بالدمام – السعودية الطبعة الأولى من كتاب :
[align=center]التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا[/align]
[align=center]
[/align]
من تأليف الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني . ويقع في مجلدين من القطع العادي ، وعدد صفحات المجلدين 1017 صفحة ، وهو رسالته التي تقدم بها لكلية أصول الدين بالأزهر ، وقد ترجم فيه لثلاثمائة وستين مفسراً من غرب أفريقيا (المغرب – الجزائر – تونس – موريتانيا) منهم مائتان وخمسون مفسراً من غرب أفريقيا ، ومائة وخمسة مفسرين من الوافدين على غرب أفريقيا. وهي تراجم جيدة مركزة ، وبعضهم لا تجد له ترجمة إلا في هذا الكتاب.
وأما بالنسبة للتفاسير المدروسة كنماذج ، فقد حرص المؤلف (أن تستوعب المناهج الفكرية التي سادت فيها ، فذكرت التي سادت فيها ، فذكرت أمثلة للتفسير بالمأثور ، وللتفسير بالرأي المحمود كالتفسير الفقهي واللغوي والبياني ، وللتفسير بالرأي المذموم كتفسير الشيعة الإسماعيلية والخوارج والصوفية الإشارية والصوفية الاتحادية) وذكر أيضاً أنه حرص (على أن يكون ضمن النماذج ما هو مفقود وما هو موجود ، وما هو مخطوط وما هو مطبوع ، وما هو من تفاسير المتقدمين وما هو من تفاسير المتأخرين ، وما هو من تفاسير أبناء المنطقة وما هو من تفاسير الوافدين عليها) كما توخى (جمع المادة التفسيرية للمفسر من كتابه في التفسير ومن غيره – إن أمكن – ليساعد ذلك على استيعاب منهجه ، وذلك كله حرصاً على بيان معطيات تلك المدرسة في شتى صورها).
طريقته في دراسة التفسير :
شملت دراسة كل تفسير التقديمَ بنبذة عن المدرسة التابع لها إن اقتضى الأمر ، وذلك في الخوارج والشيعة والصوفية ، ثم التعريف بمؤلفه والإحالة على ترجمته ، ثم التعريف بالكتاب وبيان هل هو مطبوع أم مخطوط ، ثم إعطاء نبذة عن الباعث على تأليف ذلك التفسير إن وجد ، وذكر شيء من مقدمته إن أمكن ، ثم بيان المنهج العام للمؤلف في ذلك التفسير ، ثم المنهج التفصيلي له ويتضمن : اهتمامه بأسماء السور وعد الآي وأماكن الوقوف وبيان المناسبات بين السور وبين الآيات ، ثم محاولة دراسة موقفه من النقاط التالية حسب الاستطاعة :
- موقفه من العقيدة.
- موقفه من تفسير القرآن بالقرآن.
- موقفه من تفسير القرآن بالسنة (ويتضمن ذلك موقفه من فضائل السور والآيات ومن أسباب النزول ومن الروايات الضعيفة والموضوعة).
- موقفه من تفسير القرآن بأقوال السلف.
- موقفه من تفسير القرآن بروايات السيرة والتاريخ.
- موقفه من الإسرائيليات.
- موقفه من اللغة (ويتضمن الشعر والمسائل النحوية والبيان والمعاني وإعجاز القرآن).
- موقفه من القراءات (ويتضمن القراءة المعتمدة في تفسيره إن أمكن ، ثم ذكره للقراءات المتواترة وغيرها وتوجيهها).
- موقفه من الفقه وأصوله.
- موقفه من المواعظ والآداب والتوجيه الاجتماعي.
وتتخلف بعض تلك النقاط ويظهر غيرها في دراسة بعض التفاسير المنحرفة ، كتفاسير الخوارج والشيعة والصوفية .
[align=center]التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا[/align]
[align=center]
من تأليف الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني . ويقع في مجلدين من القطع العادي ، وعدد صفحات المجلدين 1017 صفحة ، وهو رسالته التي تقدم بها لكلية أصول الدين بالأزهر ، وقد ترجم فيه لثلاثمائة وستين مفسراً من غرب أفريقيا (المغرب – الجزائر – تونس – موريتانيا) منهم مائتان وخمسون مفسراً من غرب أفريقيا ، ومائة وخمسة مفسرين من الوافدين على غرب أفريقيا. وهي تراجم جيدة مركزة ، وبعضهم لا تجد له ترجمة إلا في هذا الكتاب.
وأما بالنسبة للتفاسير المدروسة كنماذج ، فقد حرص المؤلف (أن تستوعب المناهج الفكرية التي سادت فيها ، فذكرت التي سادت فيها ، فذكرت أمثلة للتفسير بالمأثور ، وللتفسير بالرأي المحمود كالتفسير الفقهي واللغوي والبياني ، وللتفسير بالرأي المذموم كتفسير الشيعة الإسماعيلية والخوارج والصوفية الإشارية والصوفية الاتحادية) وذكر أيضاً أنه حرص (على أن يكون ضمن النماذج ما هو مفقود وما هو موجود ، وما هو مخطوط وما هو مطبوع ، وما هو من تفاسير المتقدمين وما هو من تفاسير المتأخرين ، وما هو من تفاسير أبناء المنطقة وما هو من تفاسير الوافدين عليها) كما توخى (جمع المادة التفسيرية للمفسر من كتابه في التفسير ومن غيره – إن أمكن – ليساعد ذلك على استيعاب منهجه ، وذلك كله حرصاً على بيان معطيات تلك المدرسة في شتى صورها).
طريقته في دراسة التفسير :
شملت دراسة كل تفسير التقديمَ بنبذة عن المدرسة التابع لها إن اقتضى الأمر ، وذلك في الخوارج والشيعة والصوفية ، ثم التعريف بمؤلفه والإحالة على ترجمته ، ثم التعريف بالكتاب وبيان هل هو مطبوع أم مخطوط ، ثم إعطاء نبذة عن الباعث على تأليف ذلك التفسير إن وجد ، وذكر شيء من مقدمته إن أمكن ، ثم بيان المنهج العام للمؤلف في ذلك التفسير ، ثم المنهج التفصيلي له ويتضمن : اهتمامه بأسماء السور وعد الآي وأماكن الوقوف وبيان المناسبات بين السور وبين الآيات ، ثم محاولة دراسة موقفه من النقاط التالية حسب الاستطاعة :
- موقفه من العقيدة.
- موقفه من تفسير القرآن بالقرآن.
- موقفه من تفسير القرآن بالسنة (ويتضمن ذلك موقفه من فضائل السور والآيات ومن أسباب النزول ومن الروايات الضعيفة والموضوعة).
- موقفه من تفسير القرآن بأقوال السلف.
- موقفه من تفسير القرآن بروايات السيرة والتاريخ.
- موقفه من الإسرائيليات.
- موقفه من اللغة (ويتضمن الشعر والمسائل النحوية والبيان والمعاني وإعجاز القرآن).
- موقفه من القراءات (ويتضمن القراءة المعتمدة في تفسيره إن أمكن ، ثم ذكره للقراءات المتواترة وغيرها وتوجيهها).
- موقفه من الفقه وأصوله.
- موقفه من المواعظ والآداب والتوجيه الاجتماعي.
وتتخلف بعض تلك النقاط ويظهر غيرها في دراسة بعض التفاسير المنحرفة ، كتفاسير الخوارج والشيعة والصوفية .