تجادل هذه المقالة المنطلقات المنهجية التي اعتمدها الجابري في كتابه (فهم القرآن الحكيم). وبعد أن تناول الجزء الأول منها مفهوم القرآن عند الجابري ومآلاته، وكذلك نظرته للّغة؛ يأتي هذا الجزء الثاني والأخير ليتناول موقف الجابري من قصص القرآن ونظرته للمعجزة، وغير ذلك.