أحمد البريدي1
New member
- إنضم
- 02/04/2003
- المشاركات
- 1,318
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 36
لقد جمع القرآن الكريم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حفظاً ، وفي عهد أبي بكر في مصحف واحد ، وفي عهد عثمان نسخ في عدة مصاحف مع إلزام الناس به ، وفي العصر الحديث جمع بطريقة شرقت وغربت, ألا وهي الجمع الصوتي للقرآن انطلاقاً من مصر عام 1389 هـ فكان له بالغ الأثر في تعلم القرآن الكريم وانتشاره بين الناس فكانت خطوة رائدة ، وإنك حين تسمع الإذاعات يصدح فيها قراء القرآن ليذهب وهلك إلى صاحب الفكرة ومن بذرها لا حُرم أجرها ، كل ذلك حصل في هذه الخطوة الجريئة من أهل مصر في ذلك الوقت ، والآن هذه خطوة جريئة ومبتكرة تم غرسها وتنتظر ساقيها ,وهو نشر تفسير القرآن المقروء وتحويله إلى تفسير مسموع مع التلاوة بإخراج رائع بعد أن ظل كل هذه الفترة الماضية مقتصراً على نوع واحد وهو القراءة في الكتب .
.أولا : فكرة المشروع
تحويل تفسير القرآن المقروء إلى تفسير مسموع مع التلاوة عن طريق ربط تلاوة كل آية بتفسيرها, بإخراج رائع بعدد من اللغات العالمية الحية ، بما يقرب معاني القرآن وهداياته للناس .
ثانياً :رسالة المشروع وأهدافه
- نشر تفسير القرآن بالوسائل الحديثة .
- تقريبه للناس .
- أن يكون المشروع نواة لمشاريع مشابهة .
ثالثاً : أهمية المشروع
-طريقة مبتكرة لنشر التفسير مع التلاوة إذ لا يوجد مشروع مشابه بهذه الطريقة .
- حاجة الناس إلى تفسير صوتي يوضح معاني القرآن ويبين هداياته بأسلوب سهل ميسر وباللغات العالمية الحية.
- إعداد التفسير لنشره بوسائل النشر التقنية الحديثة .
رابعاً : الآلية التي تم بها تنفيذ مشروع التفسير الصوتي :
1-تم تكوين لجنة من المتخصصين للمراجعة والتدقيق وقمت بالإشراف عليها .
2-تم تقطيع الآيات المتلوة بحسب الآيات المفسرة .
3-وضع تفسير كل آية على حدة مناسبة من جهة الصوت والمعنى .
4-الآيات غير المفسرة في التفسير المختار تضم إلى ما يناسبها في المعنى مع الآيات الأخرى .
5-توحيد المنهج في القراءة والتفسير وعدم التنافر .
6-مراعاة علامات الترقيم أثناء قراءة التفسير .
7-الاهتمام بالوقف والوصل من جهة القارئ والمفسر .
8-مراعاة الجمل الإستئنافية والتقريرية والتعجبية في القراءة .
خامساً : كتاب التفسير المختار
تم اختيار تفسير السعدي للأسباب التالية :
- لأنه تفسير جمع بين المعنى الإجمالي للآية مع سهولة عبارته .
- هو من أنسب التفاسير لمخاطبة عامة المسلمين .
- كونه من التفاسير المعاصرة والتي هي أقرب لمعايشة واقع المتلقين .
- سلامة منهجه في العقيدة .
.أولا : فكرة المشروع
تحويل تفسير القرآن المقروء إلى تفسير مسموع مع التلاوة عن طريق ربط تلاوة كل آية بتفسيرها, بإخراج رائع بعدد من اللغات العالمية الحية ، بما يقرب معاني القرآن وهداياته للناس .
ثانياً :رسالة المشروع وأهدافه
- نشر تفسير القرآن بالوسائل الحديثة .
- تقريبه للناس .
- أن يكون المشروع نواة لمشاريع مشابهة .
ثالثاً : أهمية المشروع
-طريقة مبتكرة لنشر التفسير مع التلاوة إذ لا يوجد مشروع مشابه بهذه الطريقة .
- حاجة الناس إلى تفسير صوتي يوضح معاني القرآن ويبين هداياته بأسلوب سهل ميسر وباللغات العالمية الحية.
- إعداد التفسير لنشره بوسائل النشر التقنية الحديثة .
رابعاً : الآلية التي تم بها تنفيذ مشروع التفسير الصوتي :
1-تم تكوين لجنة من المتخصصين للمراجعة والتدقيق وقمت بالإشراف عليها .
2-تم تقطيع الآيات المتلوة بحسب الآيات المفسرة .
3-وضع تفسير كل آية على حدة مناسبة من جهة الصوت والمعنى .
4-الآيات غير المفسرة في التفسير المختار تضم إلى ما يناسبها في المعنى مع الآيات الأخرى .
5-توحيد المنهج في القراءة والتفسير وعدم التنافر .
6-مراعاة علامات الترقيم أثناء قراءة التفسير .
7-الاهتمام بالوقف والوصل من جهة القارئ والمفسر .
8-مراعاة الجمل الإستئنافية والتقريرية والتعجبية في القراءة .
خامساً : كتاب التفسير المختار
تم اختيار تفسير السعدي للأسباب التالية :
- لأنه تفسير جمع بين المعنى الإجمالي للآية مع سهولة عبارته .
- هو من أنسب التفاسير لمخاطبة عامة المسلمين .
- كونه من التفاسير المعاصرة والتي هي أقرب لمعايشة واقع المتلقين .
- سلامة منهجه في العقيدة .
سادساً : المصحف المختار للتلاوة
تم اختيار مصحف الدكتور عبد العزيز الأحمد ليكن هو المعتمد في القراءة وحتى تكون القراءة متوافقة مع التفسير تم إعداد مصحف خاص للدكتور من خلال عدة سنوات أثناء قراءته في صلاة التراويح .
تم اختيار مصحف الدكتور عبد العزيز الأحمد ليكن هو المعتمد في القراءة وحتى تكون القراءة متوافقة مع التفسير تم إعداد مصحف خاص للدكتور من خلال عدة سنوات أثناء قراءته في صلاة التراويح .
اسأل الله تعالى أن ينفع بهذا العمل وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم , وأن يكون باكورة أعمال مشابهة .