محمد بنعمر
New member
- إنضم
- 07/06/2011
- المشاركات
- 440
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
صدر عن مؤسسة الانتشار العربي:2011.دراسةبعنوان"افق التاويل في الفكر الاسلامي".
والدراسة في مجملها تحاول التشكيك في التراث التفسيري الدي انتجه علماء التفسير على مر العصور ،بدعوى ان الحطاب التفسيري القديم كان ينتصر للمعنى الواحد في النص :ويصادر حرية القارئء في انتاج المعنى.اضافة الى اتهام المفسرين القدماء بالانتصار الى البعد المعياري القاعدي..ودلك عن طريق المحافظةعلى القواعد والاصول التي عليها يتاسس الخطاب التفسيري...
ان اتهام المفسرين بالحفاظعلى المعيارية ، يعني الدعوة الى الغاء ،والابتعاد عن القواعد في التفسير ،وفي استمداد المعنى...
ومن ابرزما يدعواليه المؤلف في كتابه هدا ،هو الدعوة الصريحة الى اتناج خطاب تفسيري جديد يحضر فيه الانسان يقوة، ويقرر الباحث ان خطاب الانسان كان غائبا في الخطاب التفسيري القديم...
وللوصول الى هدا المبتغى ، يدعو المؤلف الى تفعيل المسالك التفسيرية الجديدة التي تعطي السلطة للقارىء يدل قواعد النص،واصوله..وترفع من المعنى في النص،ودلك عن طريق الدعوة الى جعل النص قابلا لاكثر من معنى....
لقد ان الاوان الى الاعتراف بقدرة القارىء المعاصر الى التعامل مع النص القرءاني وفق المسالك التاويليةالجديدة...
لكن الغائب في الكتاب ان المؤلف لا يريد الاعتراف اين التراث التفسيري القديم استطاع ان يضع القواعد التفسيرية التي يتوقف عليها تسفير النص بما لا مزيد عليه...
ملاحظة:
انجز الدكتوربسام الجمل ورقة تعريفية للكتاب في مجلة يتفكرونالعدد:1- ربيع :2013.
والدراسة في مجملها تحاول التشكيك في التراث التفسيري الدي انتجه علماء التفسير على مر العصور ،بدعوى ان الحطاب التفسيري القديم كان ينتصر للمعنى الواحد في النص :ويصادر حرية القارئء في انتاج المعنى.اضافة الى اتهام المفسرين القدماء بالانتصار الى البعد المعياري القاعدي..ودلك عن طريق المحافظةعلى القواعد والاصول التي عليها يتاسس الخطاب التفسيري...
ان اتهام المفسرين بالحفاظعلى المعيارية ، يعني الدعوة الى الغاء ،والابتعاد عن القواعد في التفسير ،وفي استمداد المعنى...
ومن ابرزما يدعواليه المؤلف في كتابه هدا ،هو الدعوة الصريحة الى اتناج خطاب تفسيري جديد يحضر فيه الانسان يقوة، ويقرر الباحث ان خطاب الانسان كان غائبا في الخطاب التفسيري القديم...
وللوصول الى هدا المبتغى ، يدعو المؤلف الى تفعيل المسالك التفسيرية الجديدة التي تعطي السلطة للقارىء يدل قواعد النص،واصوله..وترفع من المعنى في النص،ودلك عن طريق الدعوة الى جعل النص قابلا لاكثر من معنى....
لقد ان الاوان الى الاعتراف بقدرة القارىء المعاصر الى التعامل مع النص القرءاني وفق المسالك التاويليةالجديدة...
لكن الغائب في الكتاب ان المؤلف لا يريد الاعتراف اين التراث التفسيري القديم استطاع ان يضع القواعد التفسيرية التي يتوقف عليها تسفير النص بما لا مزيد عليه...
ملاحظة:
انجز الدكتوربسام الجمل ورقة تعريفية للكتاب في مجلة يتفكرونالعدد:1- ربيع :2013.