التعريف: بـ (الإمام المقرئ عثمان الناشري الزبيدي وجهوده في علم القراءات)

إنضم
11/03/2009
المشاركات
1,240
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
الرياض- حضرموت
01.png

سبقت الإشارة إلى صدور الكتاب هنا
وقد أحببتُ التعريف به كالتالي:
حيث قمتُ بتقسيم هذا البحث إلى مقدِّمة وستة فصول، وخاتمة، ويحتوي كل فصل على عدِّة مباحث، وهي كالآتي:
المقدِّمة: وتمَّ فيها التعرف على أسباب اختياري الكتابة في هذا الموضوع –الإمام عثمان النَّاشري- دون غيره من المقرئين اليمنيين.
الفصل الأوَّل: عصر الإمام عثمان النَّاشري، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: الحالة السياسية في عصره.
المبحث الثاني: الحالة العلمية في بلده وأثرها في حياته.
الفصل الثاني: حياة الإمام عثمان النَّاشري، وفيه ستة مباحث:
المبحث الأوَّل: اسمه – نسبه – لقبه- كنيته- نسبته.
المبحث الثاني: مولده – عائلته -نشأته- مذهبه.
المبحث الثالث: طلبه للعلم وحياته العلمية.
المبحث الرَّابع: مكانته العلمية في البلاد اليمنية.
المبحث الخامس: شيوخه.
المبحث السَّادس: تلاميذه ووفاته.
الفصل الثالث: مسائل متعلقة به وعصره: وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأوَّل: القراءة التي عليها أهل اليمن في عصره.
المبحث الثاني: مشاركته الأدبية والشعرية.
المبحث الثالث: آثاره ومؤلفاته.
المبحث الرَّابع: عدم صحة نسبة كتاب: (الدر المكنون في رواية الدُّوري وحفص وقالون) إليه.
الفصل الرَّابع: أسانيده في القراءات ومتونها الشهيرة، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأوَّل: أسانيده في القرآن الكريم والقراءات القرآنية.
المبحث الثاني: إسناده إلى نظم "الشَّاطبيَّة"حرز الأماني ووجه التهاني.
المبحث الثالث: إسناده إلى نظم "الدُّرَّة المضيَّة في القراءات الثلاث المرضيَّة".
المبحث الرَّابع: إسناده إلى نظم "طيبة النشر في القراءات العشر".
الفصل الخامس: مسائل متفرقة من كتبه ومؤلفاته، وفيه سبعة مباحث:
المبحث الأوَّل: التنبيهات على الأخطاء الشائعة في التلاوة.
المبحث الثاني: ترجيحاته في بعض المسائل الخلافية.
المبحث الثالث: الإمالة في قراءة أبي عمرو البصري عند الإمام النَّاشري.
المبحث الرابع: تكبير الختم عند الإمام عثمان النَّاشري.
المبحث الخامس: الرد على من أنكر بعض أوجه القراءات.
المبحث السَّادس: العناية بتعريف المصطلحات التجويدية.
المبحث السابع: فوائد متفرقة منتقاة من كتبه.
الفصل السَّادس: عرض تفصيلي لبعض مؤلفاته، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأوَّل: إيضاح الدُّرَّة المضيَّة في القراءات الثلاث المرضيَّة.
المبحث الثاني: الشَّمعة في إنفراد الثَّلاثة عن السَّبعة.
المبحث الثالث: درَّة النَّاظم في رواية حفص عن عاصم.
المبحث الرابع: الهداية إلى تحقيق الرِّواية.
المبحث الخامس: نفائس الهمزة في وقف هشام وحمزة.
الخاتمة: وفيها ذكرتُ أبرز النتائج التي توصَّلتُ إليها من خلال بحثي هذا.
أسأل ربي جلَّ وعلا أن يجعل هذا البحث خالصاً لوجهه الكريم، وأن ينفع به من شاء من خلقه، إنَّه على ما يشاء قدير، وبالإجابة جدير.
وقد عرضتُ هذا البحث على جملةٍ من أهل التخصص وغيرهم من بلاد شتى لأحظى برأيهم وملاحظاتهم، ومنهم: شيخي أمين بن سعيد باوزير الحضرمي العدني، والشيخ الحسن بن محمَّد ماديك الموريتاني، ود. يحيى بن عبدالرزاق الغوثاني الدِّمَشقي، ود. غانم قدوري الحمد العراقي، والمقرئ محمَّد بن أحمد الأهدل اليماني، ود. إياد بن سالم السامرائي، وغيرهم، وأفادوني بملاحظاتهم، وشجعوني على المضي فيه –جزاهم الله عني خيراً-.
 
تقديم الدكتور: يحيى الغوثاني

تقديم الدكتور: يحيى الغوثاني

[align=justify]اطلع الشيخ د. يحيى الغوثاني -حفظه الله- على الكتاب، وكتب له تقريظاً، جاء فيه:
الحمد لله الذي علَّم بالقلم، علَّم الإنسان ما لم يعلم، والصَّلاة والسَّلام على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد:
فلقد أرسل إليَّ الأخُ الحبيبُ الفاضل، والباحث النبيل سليل الأمَاثِل، الأستاذ: محمد بن سعيد بكران، بحثا علمياً بعنوان: (الإمام المقرئ عثمان النَّاشري الزبيدي وجهوده في علم القراءات)، فسرَّحتُ نظري في هذا البحث اللطيف، والمصنَّف المنيف، فوجدتُه بحثاً جديداً في بابه، يتميز بمواصفات البحث العلمي، فعكفتُ في محرابه أيَّاماً أقلِّب صفحاته كلما سنحتْ لي فرصة، أنعم نواظري بأزاهيره المتفتِّحة وأنتقل بخيالي من المدينة المنورة، إلى زبيد العامرة.​
وتجوَّلتُ في جوانب هذا البحث واستجليتُ فوائده، وقطفتُ من وروده واستفدتُ من فرائده، وإني أحسبه إضافة جديدة إلى مكتبة الدِّراسات القرآنية فيما يخص اليمن نأمل أن تتلوه دراسات فجزى الله أخانا الباحث أبا إسحاق على ما قدَّم .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين​

وكتبـه​
د. يحيى الغوثاني​
مدرس القراءات في المسجد النبوي الشريف​
في المدينة المنورة​
22 محرم 1433 هـ​
[/align]
 
تقديم الشيخ: الحسن محمد ماديك

تقديم الشيخ: الحسن محمد ماديك

[align=justify]
اطلع على الكتاب في مسودته الأولى الشيخ الحسن محمد ماديك -حفظه الله- وكتب له تقريظاً، جاء فيه:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه، وبعد:
فقد أكرمني أخي الباحث: محمد بن سعيد بكران أبو إسحاق الحضرمي، بإهدائي نسخة من كتابه: (الإمام المقرئ عثمان النَّاشري الزَّبيدي وجهوده في علم القراءات) فقرأتُه متتبعاً أسلوباً رائعاً بسيطاً بفصاحته، عميقاً ببلاغته، عالج به الباحث: أبو إسحاق الحضرمي موضوع بحثه، فألفيتُ تحقيقاً وافياً كافياً متميزاً لم يسبق إليه.
وشكر الله للباحث المقرئ: محمد بن سعيد بكران جهده في جمع تراث المقرئ عثمان النَّاشري، ذلك التراث الكنز المغمور من قبل المشتمل على تحرير مسائل في الأداء والقراءة وفي الرِّواية والدِّراية وتحرير الطرق.
أرجو من دور النشر المعنية بعلوم القرآن المسارعة إلى طباعة الكتاب ونشره ليستفيد منه طلبة العلم والمتخصصون على السواء.



الحسن محمَّد ماديك
متخصص في تحرير طرق القراءات العشر الكبرى
مدير معهد دراسات المصاحف والقراءات والتفسير في موريتانيا
مشرف موقع: مرتقى أهل القرآن العظيم
يوم الاثنين: 3 محرَّم 1433 هـ
[/align]
 
بارك الله فيك أستاذنا المبارك ونفع بعلمك البشر ... وبارك في المشايخ الكرام الذين نشروا الطيب فوق أصداف الدرر ... فزادوه جمالاً فوق جماله فملأ السمع والبصر ..
 
جزاك الله خيرا ونفع بكم وبعلمكم ... ونطمع منكم ان ترفعوا للموقع نسخة لكي نستفيد مما كتبتم وفقكم الله لكل خير
 
جزاك الله خيرا ونفع بكم وبعلمكم ... ونطمع منكم ان ترفعوا للموقع نسخة لكي نستفيد مما كتبتم وفقكم الله لكل خير
اللهم ولكم بمثله
الكتاب طبع طبعة أعتبرها أولية
والآن أقوم بإعداده وتجهيزه، وتنقيحه وإضافات مفيدة، وتحقيقات لبعض مسائله، ومزيد توثيق، لاسيما بعد وقوفي على ما لم أقف عليه من قبل، وأسأل الله أن ييسر نشره ثم رفعه هنا بالملتقى إن شاء الله تعالى
 
عودة
أعلى