التعريف برسالة : التيار العلماني الحديث وموقفه من التفسير

إنضم
02/04/2003
المشاركات
1,318
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
رسالة علمية لمرحلة الماجستير للباحثة منى محمد بهي الدين , وقد نوقشت في جامعة الأزهر .
ولدور النشر الراغبة في نشر هذه الرسالة مراسلتي .
وخطة البحث على النحو التالي :
خطة البحث
تمهيد :
- التعريف بعلم التفسير.
- غاية العلماء من العناية بتفسير القرآن الكريم.
أولاً: زيادة التذكر والاعتبار.
ثانياً: تصحيح العبادة.
الباب الأول: التعريف بالتيار العلماني الحديث وبيان هدف العلمانيين من الخوض في التفسير
الفصل الأول: مفهوم العلمانية ونشأتها وتطورها:
المبحث الأول: تعريف العلمانية.
المبحث الثاني: انتقال الفكر العلماني للشرق وتطوره التاريخي.
المبحث الثالث: تقسيمات العلمانية ومعنى التيار العلماني الحديث.
المبحث الرابع: نشأة العلمانية وأسباب ظهورها في الغرب.
المبحث الخامس:موقف الإسلام من العلمانية.
الفصل الثاني:هدف العلمانيين من الخوض في التفسير.
المبحث الأول: الهدف الحقيقي وهو الترويج للعلمانية.
المطلب الأول: نزع القداسة عن النص القرآني عن طريق الدعوة إلى النقد.
المطلب الثاني:العمل على تحلل المجتمع من عرى الدين.
المطلب الثالث: هدم مبدأ المرجعية للنصوص عند المسلمين.
المطلب الرابع: نشر الإباحية ومحاولة صبغ المجتمع بالصبغة الغربية.
المطلب الخامس: إبطال مرجعية كتب التفسير التراثية وإضعاف الثقة بها.
المبحث الثاني: الهدف المزعوم وهو تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد المزعوم عند العلمانيين.
المطلب الثاني: دافع العلمانيين للتجديد المزعوم.
المطلب الثالث: حدود التجديد ومجالاته عند العلمانيين.
الفصل الثالث:إبطال دعوى التجديد في علم التفسير عند العلمانيين.
المبحث الأول: الرد علي دعوى العلمانيين في تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد لغة واصطلاحًا.
المطلب الثاني: معنى التجديد التفسيري ومشروعيته والحاجة إليه.
المبحث الثاني: الرد علي دعوى العلمانيين في تطوير علم التفسير.
أولاً: معنى التطوير لغة واصطلاحًا.
ثانيًا: حكم إطلاق لفظ التطوير على ألفاظ القرآن ومعانيه وأحكامه.
المبحث الثالث: استحالة قبول تفسير ودلالات القرآن الكريم لاي معنى من معاني التغيير
المبحث الرابع:شبهات العلمانيين حول جواز تغيير معاني ودلالات القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن تغيير وتبديل دلالات القرآن كان من فهم وعمل الصحابة والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة جواز تغيير معاني القرآن الكريم ودلالاته تبعًا لتطور اللغة والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن قابلية معاني القرآن الكريم للتغيير هي الخاصية التي تميز القرآن عن الكتب السابقة والرد عليها.
المطلب الرابع: شبهة أن آيات القرآن الكريم تدل على قبولها للتغيير والتبديل في المعنى والرد عليها.
الباب الثاني: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم وتفسيره:
الفصل الأول: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم.
تمهيد:
- تعريف القرآن الكريم.
- الهدف من إثارة الشبهات حول كلام الله تعالى.
المبحث الأول: شبهات العلمانيين حول مصدر القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم من صياغة الواقع والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن القرآن الكريم ليس كلام الله تعالى والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن آيات الأحكام ليست من كلمات الله تعالى والرد عليها.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول إعجاز القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم ليس معجزًا في ذاته، وإنما إعجازه في صرف الناس عن معارضته.
المطلب الثاني: شبهة أن آيات الأحكام ليست معجزة.
الفصل الثاني: شبهات العلمانيين حول علم التفسير، ومفهومه وقواعده والرد عليها.
المبحث الأول: شبهة أن المفسر ينشئ معنى النص بدعوى أن النصوص قوالب فارغة من المعاني.
المطلب الأول: الرد النقلى.
المطلب الثاني: الرد من الناحية الأصولية
المبحث الثاني: شبهة استحالة الوصول إلى مراد الله من النصوص.
المبحث الثالث: شبهة أن التفسير يحول النص من الإلهية إلى البشرية.
المبحث الرابع: شبهات العلمانيين حول خلو علم التفسير من القواعد والضوابط والأصول.
المطلب الأول: شبهة أن علم التفسير من العلوم الذاتية التي تخضع لحس المفسر وذوقه وآرائه الشخصية والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن علم التفسير أداة لتلوين آراء المفسرين الشخصية بصبغة دينية.
الفصل الثالث: شبهات العلمانيين حول علاقة علم التفسير بغيره من العلوم والرد عليها.
المبحث الأول: علم التفسير أساس العلوم الشرعية.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلوم الشرع.
الشبهة الأولى: شبهة أن العقائد ليس لها مصدر سماوي فوقي.
الشبهة الثانية: شبهة أن العقائد الدينية لم تفهم من ظاهر القرآن.
الشبهة الثالثة: ادعاؤهم ضرورة تطوير العقائد رفض واستبعاد العناصر اللاعقلانية.
الشبهة الرابعة: شبهة أن التسليم للعقائد الموروثة وعدم الشك فيها هو استسلام للعقلية الأسطورية.
- الرد: على شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلم التوحيد
المبحث الثالث: شبهاتهم حول دعوى الانفصال بين علم التفسير وعلم اللغة والرد عليها.
الفصـل الرابع: شبهات العلمانيين حول شروط المفسر وآدابه والرد عليها.
المبحـث الأول: شبهة أن قصر تفسير كتاب الله على فئة من المتخصصين يهدر حق الجميع في الفهم الديني.
المبحث الثاني: شبهة احتياج التفسير في هذا العصر لكلام العلماء الطبيعيين والفلاسفة الغربيين.
الباب الثالث: موقف العلمانيين من مناهج علم التفسير:
تمهيـد:
أولاً: تعريف المنهج.
ثانيًا: معنى المنهج العلمي.
ثالثًا: شروط المنهج العلمي.
رابعًا: مناهج البحث.
خامسًا: أهمية دراسة المنهج.
سادسًا: أهمية دراسة المنهج في التفسير.
الفصل الأول: موقف العلمانيين من التفسير بالمأثور.
- تميهد:
المبحث الأول: موقفهم من أسباب النزول.
المطلب الأول: ادعاء أن لكل آية سبب نزول.
المطلب الثاني: تطبيق الحكم على ما دخل في صورة سبب النزول من الحوادث بالنظر والإجتهاد.
المطلب الثالث: ادعاء أن أسباب النزول لآيات الاحكام فقط، لأنها ليست أزليه.
المبحث الثاني: موقفهم من تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثالث: موقفهم من تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الأول: الإعراض عن الاستدلال بالسنة عند التفسير في غالب الأحيان، ورد الأحاديث الصحيحة المفسرة لكتاب الله بحجة أنها تفسيرات تاريخية غير ملزمة.
المطلب الثاني:اللامنهجية في الاستدلال على تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الثالث: إيراد الأحاديث الضعيفة للاستدلال بها على مرحلية تفسير القرآن بالسنة وعدم صلاحيته لهذا العصر.
المطلب الرابع: الطعن في الاحاديث الصحيحة ورميها بالتناقض مع القرآن.
المبحث الرابع: موقفهم من تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
عدم الاحتجاج بأقوال الصحابة والتابعين في التفسير.
الفصل الثاني: موقف العلمانيين من تفسير القرآن بالرأي.
المبحث الأول: موقفهم من اللغة
المطلب الأول: الألفاظ المفردة:
أولاً: عدم التمسك بالدلالة المعجمية للألفاظ القرآنية وادعاء تطورها.
المثال الأول: تفسير آيات الحجاب
المثال الثاني: تفسير سورة القدر.
ثانيًا:التدليس والكذب بإطلاق ألفاظ على غير معانيها للوصول إلى أحكام جديدة.
ثالثًا: إنزال ألفاظ القرآن الكريم على معاني حادثة.
المطلب الثاني: موقفهم من اللغويات والإعراب والتراكيب.
أولاً: الأخطاء المتعمدة في النحو والإعراب.
ثانيًا: الأخطاء المتعمدة في فهم التراكيب والأساليب العربية.
المطلب الثالث: موقفهم من دلالة السياق:
أولاً: رمي المفسرين باختراق النصوص إهمال دلالة السياق.
ثانيًا: اختراق النصوص وإهدار السياق في كتابات العلمانيين.
المبحث الثاني: موقفهم من قضية التأويل:
تمهيد
أولاً: موقف د. شحرور.
ثانيًا: موقف د. نصر أبو زيد.
الباب الرابع: أسباب تهافت أقوال العلمانيين في التفسير.
تمهيد
الفصل الأول: الإلحاد في تفسير آيات الله.
المبحث الأول: الإلحاد في تفسير آيات القرآن.
المبحث الثاني: وسائل التحريف وطرق الإلحاد في التفسير
المبحث الثالث: حكم التأويل الفاسد والإلحاد في التفسر.
الفصل الثاني: اللامنهجية والقصور المنهجي.
المبحث الأول: المخالفة للمناهج المتبعة في علم التفسير.
المطلب الأول: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير بالمأثور.
المطلب الثاني: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية بالتفسير بالرأي.
المطلب الثالث: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير الموضوعي.
المبحث الثاني: المناهج الوهمية في كلام العلمانيين .
أولا: تسطير مناهج مدعاة مع عدم الالتزام بها.
ثانيًا: التناقض في التطبيق.
ثالثًا: الأحادية المنهجية.
المبحث الثالث: المناهج القاصرة.
المبحث الرابع: التقليد والتبعية للمناهج الغربية.
الفصل الثالث: التناقض:
المبحث الأول: التناقضات العشماوية .
المبحث الثاني: التناقضات الشحرورية .
المبحث الثالث: التناقضات الزيدية .
- الخاتمة.
- المصادر والمراجع
- الفهرس.
ولعلي أتمكن إن شاء الله من وضع نسخة منها للتحميل أو على الأقل عرض جملة من موضوعاتها .
 
سلمت يداك أخانا دأحمد على هذا التعريف ويظهر أن البحث من عناوينه ضروري للمكتبة الإسلامية نعم حبذا لو عرضت لنا مبحثاً من مباحث الرسالة هذه لنتعرف منهج الباحثة في رسالتها ونستفيد وأسأل الله أن ييسر لها من ينشرها فالموضوع جديد ويحتاج لمزيد من التأليف والدراسة وجمع الجهود لفضح حقيقة العلمانيين وإزالة الغباشة عن أعين المبهورين بهم وبأفكارهم وأسلوبهم
 
شكر الله للباحثة جهدها ونسأل الله لها التوفيق والسداد ، وأرغب في أن أستفسر منها عن أمر لأنني الآن بصدد التحضير لأطروحة دكتوراة بعنوان( تفسير آيات الأحكام عند الحداثيين العرب عرض ونقد) هل استوعبت الباحثة هذا الجانب وهل هناك دراسات تناولت هذا الموضوع_ أرجو أن يكون الرد سريعا مع خالص التقدير
محمد رضا الحوري- الأردن
[email protected]
 
أخي الكريم : لا يظهر من البحث اسيعاب الباحثة لما تذكر فقد كان الجزء الذي تكلمت فيه الباحثة عن آيات الأحكام في الفصل الأول : المطلب الثالث: ادعاء أن أسباب النزول لآيات الاحكام فقط، لأنها ليست أزليه, وفيه ذكرت الباحثة ما يلي :
خرج علينا د.شحرور -كعادته - بالآراء الغير مسبوقة , فأنكر أن يكون لآيات القرآن أسباب للنزول , وادعى أن تلك الأسباب قاصرة على آيات الأحكام فقط , لأن آيات الأحكام - بزعمه - ليست أزلية وليس لها وجود مسبق في اللوح المحفوظ فقال: «أسباب النزول هي للأحكام وتفصيل الكتاب وليس للقرآن سبب نزول: بما أن القرآن علم بالحقيقة الموضوعية الموجودة خارج الوعي الإنساني وفيه قوانين الوجود وقوانين التاريخ نستنتج بالضرورة , أن له وجودًا مسبقًا عن التنزيل لذا قال تعالى: قُرْآنٌ مَّجِيدٌ، فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍوهي القوانين العامة لأنظمة الوجود منذ الانفجار الكوني الأول حتى البعث والجنة والنار والحساب» ( ).
وقبل الشروع في الرد لابد من إدراك الهدف من إشاعة تلك الآراء:
إن الهدف من إنكار وجود أسباب للنزول بالنسبة لآيات الأحكام هو الوصول إلى القول بجواز التغيير والتبديل في أحكام القرآن ، وذلك لأن وجود سبب للنزول -بزعم الدكتور- يعني أن الآيات ليست أزلية قديمة مكتوبة في اللوح المحفوظ , بل مستحدثة عند وقوع الحادثة , لكون الله - سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرًا- لا يعلم الجزئيات( )، وبما أنه يعتقد أن كتابة الشيء في اللوح المحفوظ يعني كونه ملزما, له صفة الثبات والبقاء إلى يوم القيامة -بخلاف ما ليس مكتوبًا مثل آيات الأحكام بزعمه - فنتج عن ذلك القول بأن آيات الأحكام ليس لها خاصية الثبات, وأنها قابلة للتغيير والتبديل, من هنا يستطيع أن يفتح باب العبث بأحكام القرآن لنفسه ولغيره.
الرد:
1- قد سبق الرد على كون بعض القرآن ليس موجودًا في اللوح المحفوظ، وإثبات عكس ذلك، وبيان أن هذه هي عقيدة المسلمين التي انعقد عليها الإجماع من العلماء المعتبرين وعامة المسلمين، ولم ينكرها إلا الفرق الضالة وبعض المبتدعة( ).
2- كلام الدكتور يكذبه الواقع, فهناك آيات تحتوي علىحقائق كونية-أي من آيات القرآن على أساس تقسيم الدكتور- ولها أسباب نزول مثل الأهلة، الساعة، الروح.
- قال تعالى: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ( ). - قال تعالى: يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ( ).
- قال تعالى: فلا أقسم بمواقع النجوم( ).
يدعي د. شحرور أن الروح ليست من أمر الله وإنما هي حلقة من حلقات التطور، وكذلك يدعي أن الساعة ليست من العقائد الإسلامية، بل هي حقيقة كونية، وهي كيفية انتهاء هذا العالم. وادعى أن القرآن قد أقر هذه الحقائق.
ومع التسليم له بإدعائه, فإن هذا يصادم ما قرره في ما يخص أسباب النزول، فرغم أنههما حقيقتان كونيتان إلا أن لهما سببين صحيحين للنزول، وليس كما يدعي د. شحرور من أن القرآن (الحقائق الكونية) ليس لها أسباب نزول.
الآية الأولى: روى ابن عباس في سبب نزولها قال: قالت قريش لليهود: أعطونا شيئًا نسأل عنه هذا الرجل؟ فقالوا: سلوه عن الروح، فنزلت يَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ( ).
والثانية: روت عائشة -رضي الله عنها- قالت: «لم يزل النبي  يُسئل عن الساعة حتى أنزل الله عز وجل فِيمَ أَنْتَ مِن ذِكْرَاهَا، إِلَى رَبِّكَ مُنتَهَاهَا» ( ).
والثالثة: روى ابن عباس قال: نظر الناس على عهد رسول الله ، فقال النبي : «أصبح بين الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا، فنزلت هذه الآية: فَلاَ أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ حتى بلغ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ»( ).
إذن النتيجة أنه لا فرق بين آيات الأحكام و غيرها, فالآيات القرآنية-حسب تقسيم الدكتور- قد يكون لها أيضاً أسباب نزول , فالكل أزلي ومكتوب.
وعلى ما سبق يتبين فساد ادعاءات العلمانيين حول أسباب النزول.
 
كما قد تكلمت الباحثة عن حصرهم المحكم بآيات الأحكام , ويمكنك التواصل مع الباحثة للتأكد عبر البريد التالي :
[email protected]
 
ليتك تفعل يا دكتور أحمد ، فوجود نسخة من مثل هذه الرسالة فيه نفع عام إن شاء الله تعالى .
وهناك فكرة ربما لا تلقى الترحيب ، تتلخص في : عرض ما يراد طباعته على أهل الاختصاص في هذا الملتقى ، وهم أهل لأن يدلوا بملاحظاتهم ويقدموا نصحهم ونقدهم البنّاء ، فقد يغفل الباحث عن أمر ويجد من ينبهه عليه ، وقد يقتنع بوجهة نظر جديدة تطرح عليه ، وقد يعدّل بعض الأفكار أو يزيد أو ينقص نتيجة المدارسة ... وكما قلت هي مجرد فكرة .
 
الرسالة طلبها أحد المراكز المتخصصة في الدراسات القرآنية , وسلمت إليهم بحمد الله , وسيوافونني بوجهة نظرهم عن الرسالة قريباً إن شاء الله .
 
عودة
أعلى