عبدالرزاق بن اسماعيل هرماس
Member
أعلنت الجمعية الدولية للدراسات القرآنية IQSA في 3/11/2014 عن مشروع مجلتها التي ستصدر مرتين في السنة ابتداء من الربع الأول من عام 2016م.
سبب اصدار مجلة (JIQSA):ذكرت الجمعية أن ذلك راجع الى تضاعف الدراسات المهتمة بالقرآن في الغرب.
الهدف من الاصدار:يرجع بحسب اعلان الجمعية الى رغبتها في تشجيع متابعة تطور هذا التخصص (الدراسات القرآنية) من منظور جديد.
المحاور التي تهتم بها المجلة: هي حسب الاعلان:
-التاريخ (النقدي) للقرآن.
- الدراسة الأدبية للقرآن.
كما تفضل الكتابة في:
* جذور القرآن في السياقات الدينية والثقافية والاجتماعية والسياسية للعصر الذي ظهر فيه.
* علاقة القرآن بالتراث الديني السابق عليه.
* تلقي القرآن بالغرب.
* مناهج تأويله وترجمته قديما وحديثا.
* طرق نقل المصحف في ضوء علم الفيلولوجيا وتاريخ النصوص.
يمكن الرجوع الى الاعلان في موقع الجمعية IQSA على الشبكة.
ويظهر من خلال المحاور السالفة أن توجهات المجلة لن تختلف عن عقيدة الجمعية الأم "جمعية أدب الكتاب المقدس" المسيحية...،من حيث توجيه الكتابة للبحث عن جذور للقرآن في التراث الديني اليهودي والمسيحي في شمال الجزيرة العربية وجنوبها،خصوصا بعد أن أثبت علم الباليوغرافيا بالغرب نفسه سفاهة القول الذي ظل يؤرخ لظهور القرآن انطلاقا من القرن العاشر الميلادي الرابع الهجري...
سبب اصدار مجلة (JIQSA):ذكرت الجمعية أن ذلك راجع الى تضاعف الدراسات المهتمة بالقرآن في الغرب.
الهدف من الاصدار:يرجع بحسب اعلان الجمعية الى رغبتها في تشجيع متابعة تطور هذا التخصص (الدراسات القرآنية) من منظور جديد.
المحاور التي تهتم بها المجلة: هي حسب الاعلان:
-التاريخ (النقدي) للقرآن.
- الدراسة الأدبية للقرآن.
كما تفضل الكتابة في:
* جذور القرآن في السياقات الدينية والثقافية والاجتماعية والسياسية للعصر الذي ظهر فيه.
* علاقة القرآن بالتراث الديني السابق عليه.
* تلقي القرآن بالغرب.
* مناهج تأويله وترجمته قديما وحديثا.
* طرق نقل المصحف في ضوء علم الفيلولوجيا وتاريخ النصوص.
يمكن الرجوع الى الاعلان في موقع الجمعية IQSA على الشبكة.
ويظهر من خلال المحاور السالفة أن توجهات المجلة لن تختلف عن عقيدة الجمعية الأم "جمعية أدب الكتاب المقدس" المسيحية...،من حيث توجيه الكتابة للبحث عن جذور للقرآن في التراث الديني اليهودي والمسيحي في شمال الجزيرة العربية وجنوبها،خصوصا بعد أن أثبت علم الباليوغرافيا بالغرب نفسه سفاهة القول الذي ظل يؤرخ لظهور القرآن انطلاقا من القرن العاشر الميلادي الرابع الهجري...