(الاستشارات القرآنية): خدمة جديدة يقدمها مركز تفسير عبر تويتر

مركز تفسير

مركز تفسير للدراسات القرآنية
إنضم
30/03/2004
المشاركات
623
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض


01.png


بحمد الله تعالى تم ظهر أمس الثلاثاء 6 / 3 / 1435هـ افتتاح نافذة جديدة للتواصل مع المتخصصين والباحثين والأكاديميين في تخصص التفسير وعلوم القرآن.
تقوم الفكرة على تخصيص حساب خاص بتويتر لاستقبال الاستشارات القرآنية العلمية والأكاديمية، يشرف عليه مركز تفسير للدراسات القرآنية، ويتولى الإجابة عن الأسئلة والاستشارات نخبة من المتخصصين في الدراسات القرآنية من أنحاء العالم يومياً من 8 مساء حتى 9:30 مساء .

ConsQuran@​





وتُعدّ هذه النافذة مقدمة لفكرة أوسع في استقبال الاستشارات الأكاديمية المتخصصة نعلن عنها قريبًا بإذن الله تعالى.

يسعدنا تلقي مقترحاتكم لنجاح هذا الحساب الذي تم إنشائه لخدمة الباحثين والباحثات وغيرهم على بريد
[email protected]

 
بارك الله فيكم وفي هذا المشروع العلمي الذي يحتاجه الباحثون للاستفادة من توجيهات الخبراء في الدراسات القرآنية بمختلف فروعها . وهذه دعوة لجميع الزملاء من المتخصصين في الدراسات القرآنية للمشاركة في تقديم الاستشارات العلمية من خلال هذه النافذة تويتر نظراً لإقبال الناس عليها ، وسهولة التعامل معها . ونحن لا نملك إلا الاستفادة منها واستثمارها بقدر الاستطاعة .
وفقكم الله لكل خير ونفع بكم .
وأشكر أخي نايف المنصور المشرف على هذا المشروع لتعاونه وهذا معرفه في تويتر @naifco2013 لمن يرغب التواصل معه لتقديم الاستشارات ، وكذلك البريد الإلكتروني الموجود في المشاركة السابقة .
 
اليوم الإثنين 19 / 3 / 1435هـ هو يمضي على انطلاق هذا المشروع 14يوماً شارك فيها 14 مستشاراً من المتخصصين في القرآن وعلومه من مختلف الجامعات والبلدان ، وقد أمضوا في تقديم الاستشارات 21 ساعةً قدموا خلالها أكثر من 500 استشارة علمية .
وقد زاد عدد متابعي الحساب إلى 6460 متابعاً حتى كتابة هذه المشاركة

وزاد عدد المستشارين الذين وافقوا على المشاركة عن 33 مستشاراً جزاهم الله خيراً وتقبل منهم .
والأمور تسير بطريقة مشجعة ، والجميع مقبلون على نفع الناس وبث العلم شكراً لله على نعمة العلم، وتسهيل أمور التواصل مع السائلين والباحثين عن المعلومة الموثوقة .
أشكر كل المشاركين والمتعاونين مع هذا المشروع العلمي ، وأسأل الله الذي لا إله إلا هو أن يتقبل منهم وأن يجعل هذا من العلم الذي ينفعهم يوم العرض على الله يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
 
عودة
أعلى