شايب زاوشثتي
New member
هل الملائكة مفردات في بنية ذهنية ترتبط بمرحلة محددة من تطور الوعي الإنساني، كما ادعى احد الحداثيين؟
أم تسلية للمسلمين لتأليف القصص من نسج خيال يقوم على جمع معلومات من القرآن والروايات والاسرائيليات، فنكتب هذا اسمه ميكائيل عرضه كذا وطوله كذا، ومن اسماءه الاخرى، وانه يفعل هذه وتلك؟
بمعنى آخر: هل ذكر الملائكة من عدم ذكرهم سيان، لا فرق؟
لماذا تستحق الملائكة هذه المكانة العظيمة من الإيمان: الركن الثاني من أركان الإيمان؟
إن الثقافة الشعبية أو التدين الشعبي أو الإسلام الثقافي الفلكلوري يهتم بالجنون والعفاريت والشياطين، على مستويات عدة من تأليف القصص الشفهية عبر التعابير الشعبية إلى الألوف المؤلفة من "الأطباء" المتخصصين في إخراج الجن من الإنسان، وهذا بينما الجن العفاريت لم تنفرد بركنية ما في أركان الإيمان، فلماذا؟
كيف يمكن تلقيح الثقافة الشعبية بمضادات الجنون لتخرج من ظلمات محاربة الجنون إلى نور استحضار الملائكة؟
ما أهمية الإيمان بالملائكة للفكر والعمل والأخلاق؟
راجع أهمية الإيمان بالملائكة وعلاماته النفسية والاجتماعية والخلقية لمحمود فتوح سعدات.
أم تسلية للمسلمين لتأليف القصص من نسج خيال يقوم على جمع معلومات من القرآن والروايات والاسرائيليات، فنكتب هذا اسمه ميكائيل عرضه كذا وطوله كذا، ومن اسماءه الاخرى، وانه يفعل هذه وتلك؟
بمعنى آخر: هل ذكر الملائكة من عدم ذكرهم سيان، لا فرق؟
لماذا تستحق الملائكة هذه المكانة العظيمة من الإيمان: الركن الثاني من أركان الإيمان؟
إن الثقافة الشعبية أو التدين الشعبي أو الإسلام الثقافي الفلكلوري يهتم بالجنون والعفاريت والشياطين، على مستويات عدة من تأليف القصص الشفهية عبر التعابير الشعبية إلى الألوف المؤلفة من "الأطباء" المتخصصين في إخراج الجن من الإنسان، وهذا بينما الجن العفاريت لم تنفرد بركنية ما في أركان الإيمان، فلماذا؟
كيف يمكن تلقيح الثقافة الشعبية بمضادات الجنون لتخرج من ظلمات محاربة الجنون إلى نور استحضار الملائكة؟
ما أهمية الإيمان بالملائكة للفكر والعمل والأخلاق؟
راجع أهمية الإيمان بالملائكة وعلاماته النفسية والاجتماعية والخلقية لمحمود فتوح سعدات.