بسم1
الإنسان الكليات والجزئيات في القرآن الكريم / دراسة دلالية PDF
سلام محمد ياسين الحيحي
بإشراف
أ.د. يحيى جبر -
لجنة المناقشة
أ.د. يحيى جبر/مشرفارئيسا أ. د. حسن سلوداي/ ممتحناً خارجياً أ. د. خليل عودة / ممتحناً داخلياً
195 صفحة
الملخص:
الملخّص تبحث هذه الدّراسة في الألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته في القرآن الكريم، إذ قسّمت البحث إلى أربعة فصول، صدّرتها بمقدّمة، وتمهيد، عرضتُ فيهما عناية القرآن الكريم بالإنسان والحديث عنه واهتمامه بتّفصيل جوانب حياته بدءا من خلقه ومسيرته في الحياة الدّنيا. وتناولتُ في الفصل الأوّل: ألفاظ أطوار الإنسان قبل الولادة؛ النّطفة، ثمّ العلقة، ثمّ المضغة، ثمّ العظام، ثمّ اللّحم، ثمّ التسوية، ثمّ النّفخة. وبعد الولادة؛ الطّفولة، ثمّ الصّبا، ثمّ البلوغ، ثمّ المراهقة، ثمّ الرُّشد، ثمّ الكهولة، ثمّ الشّيخوخة وتأصيلها اللّغويّ. ويحوي الفصل الثّاني الألفاظ الجامعة للإنسان: فقسّمته إلى حقلين دلاليّين:حقل الألفاظ الضّامنة للجنس البشريّ، ويضمّ أربع مجموعات دلاليّة هي أولاً: آل / أَهْل / عَشِيرة / قَبيلة / ذُرِيِّة.ثانياً: شَعْب / أُمّة. ثالثاً: بَشَر / نَاس.رابعاً: فَريق / عُصْبَة / ثُلّة / نَفَر/ رَهط / قَوْم / طَائِفة / حِزْب. المبحث الثّاني: حقل الألفاظ الدّالة على الإنسان وأفراده وعلاقاته (ألفاظ القرابة) أولاً: جَمَاعات قرابيّة مباشرة: أَب/ أُمّ / أَخّ / أُخْت / ابن / ابنة.ثانياً: جَمَاعات قرابيّة غير مباشرة:عَمّ/ عمَّة/ خال/ خالة / بنت أخ / بنت أُخْت /جدّْ / حفيد / بنت خال/ بنت خالة / بنت عمّ / بنات عمّة.ثالثاً: قرابة بالعُرف: زَوْج / زَوْجَة / بَعْل / عَشِير. أمّا الفصل الثّالث فهوبعنوان: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان وأجزائه. وجاء في أربعة مباحث: المبحث الأوّل: ألفاظ مكوِّنات جسم الإنسان كالدّم واللّحم والعظم والرّوح. والمبحث الثّاني: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان التي تعدُّ مداخل للحسّ كالعين والأُذُن والأنف واليد والجلد. والمبحث الثّالث: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان الباطنة كالقلب والسنّ والرّحم والحنجرة والوريد والوتين والفؤاد والحلق. والمبحث الرّابع: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان الظّاهرة وهي كثيرة كالوجه والرّأس والخدّ والرِّجْل وغيرها... والفصل الرّابع خصّصته ِلمناقشة قضايا لغويّة، استعرضت فيها التّطور الدّلاليّ للألفاظ من خلال العلاقات الّتي تنتظم المفردات موضوع الدّرس تحتها كالمشترك اللفظيّ والمعنويّ، والألفاظ التّي جاءت مجموعة، والأفعال التّي اشتقّت من أعضاء جسم الإنسان، والألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته بين العربيّة والسّاميّة. ثمّ تقدّم خاتمة تجمل فيها أهمّ ما توصّلت إليه من نتائج. وتكتسبُ هذه الدّراسة أهميةً خاصةً من كونها تناولت التّطور الألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته في القرآن الكريم، فعلى الرغم من وجود دراسات تناولت هذا الموضوع، إلاّ أنّ أحداً لم يدرسها من منظور دلاليّ دراسة شاملة تتصف بالعمق والاستقلال، فلقلّة من كتب بالتّفصيل والبيان اللّغوي ما دفعني إلى هذه الدّراسة. ولقد اعتمدتُ فيها المنهج التّكامليّ. ومن أبرز النّتائج الّتي توصلتُ إليها بعد الغوص في النّص القرآني، واستخراج الألفاظ الدّالة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته، أنّ القرآن الكريم ارتقى بدلالة بعض الألفاظ، كما تبيّن اهتمام القرآن بالعِقد الاجتماعي في حديثه عن الجماعات الإنسانيّة مع عدم إهماله للفرد.
http://www1.najah.edu/thesis/5171835.pdf
الإنسان الكليات والجزئيات في القرآن الكريم / دراسة دلالية PDF
سلام محمد ياسين الحيحي
بإشراف
أ.د. يحيى جبر -
لجنة المناقشة
أ.د. يحيى جبر/مشرفارئيسا أ. د. حسن سلوداي/ ممتحناً خارجياً أ. د. خليل عودة / ممتحناً داخلياً
195 صفحة
الملخص:
الملخّص تبحث هذه الدّراسة في الألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته في القرآن الكريم، إذ قسّمت البحث إلى أربعة فصول، صدّرتها بمقدّمة، وتمهيد، عرضتُ فيهما عناية القرآن الكريم بالإنسان والحديث عنه واهتمامه بتّفصيل جوانب حياته بدءا من خلقه ومسيرته في الحياة الدّنيا. وتناولتُ في الفصل الأوّل: ألفاظ أطوار الإنسان قبل الولادة؛ النّطفة، ثمّ العلقة، ثمّ المضغة، ثمّ العظام، ثمّ اللّحم، ثمّ التسوية، ثمّ النّفخة. وبعد الولادة؛ الطّفولة، ثمّ الصّبا، ثمّ البلوغ، ثمّ المراهقة، ثمّ الرُّشد، ثمّ الكهولة، ثمّ الشّيخوخة وتأصيلها اللّغويّ. ويحوي الفصل الثّاني الألفاظ الجامعة للإنسان: فقسّمته إلى حقلين دلاليّين:حقل الألفاظ الضّامنة للجنس البشريّ، ويضمّ أربع مجموعات دلاليّة هي أولاً: آل / أَهْل / عَشِيرة / قَبيلة / ذُرِيِّة.ثانياً: شَعْب / أُمّة. ثالثاً: بَشَر / نَاس.رابعاً: فَريق / عُصْبَة / ثُلّة / نَفَر/ رَهط / قَوْم / طَائِفة / حِزْب. المبحث الثّاني: حقل الألفاظ الدّالة على الإنسان وأفراده وعلاقاته (ألفاظ القرابة) أولاً: جَمَاعات قرابيّة مباشرة: أَب/ أُمّ / أَخّ / أُخْت / ابن / ابنة.ثانياً: جَمَاعات قرابيّة غير مباشرة:عَمّ/ عمَّة/ خال/ خالة / بنت أخ / بنت أُخْت /جدّْ / حفيد / بنت خال/ بنت خالة / بنت عمّ / بنات عمّة.ثالثاً: قرابة بالعُرف: زَوْج / زَوْجَة / بَعْل / عَشِير. أمّا الفصل الثّالث فهوبعنوان: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان وأجزائه. وجاء في أربعة مباحث: المبحث الأوّل: ألفاظ مكوِّنات جسم الإنسان كالدّم واللّحم والعظم والرّوح. والمبحث الثّاني: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان التي تعدُّ مداخل للحسّ كالعين والأُذُن والأنف واليد والجلد. والمبحث الثّالث: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان الباطنة كالقلب والسنّ والرّحم والحنجرة والوريد والوتين والفؤاد والحلق. والمبحث الرّابع: ألفاظ أعضاء جسم الإنسان الظّاهرة وهي كثيرة كالوجه والرّأس والخدّ والرِّجْل وغيرها... والفصل الرّابع خصّصته ِلمناقشة قضايا لغويّة، استعرضت فيها التّطور الدّلاليّ للألفاظ من خلال العلاقات الّتي تنتظم المفردات موضوع الدّرس تحتها كالمشترك اللفظيّ والمعنويّ، والألفاظ التّي جاءت مجموعة، والأفعال التّي اشتقّت من أعضاء جسم الإنسان، والألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته بين العربيّة والسّاميّة. ثمّ تقدّم خاتمة تجمل فيها أهمّ ما توصّلت إليه من نتائج. وتكتسبُ هذه الدّراسة أهميةً خاصةً من كونها تناولت التّطور الألفاظ الدالّة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته في القرآن الكريم، فعلى الرغم من وجود دراسات تناولت هذا الموضوع، إلاّ أنّ أحداً لم يدرسها من منظور دلاليّ دراسة شاملة تتصف بالعمق والاستقلال، فلقلّة من كتب بالتّفصيل والبيان اللّغوي ما دفعني إلى هذه الدّراسة. ولقد اعتمدتُ فيها المنهج التّكامليّ. ومن أبرز النّتائج الّتي توصلتُ إليها بعد الغوص في النّص القرآني، واستخراج الألفاظ الدّالة على الإنسان بكليّاته وجزئيّاته، أنّ القرآن الكريم ارتقى بدلالة بعض الألفاظ، كما تبيّن اهتمام القرآن بالعِقد الاجتماعي في حديثه عن الجماعات الإنسانيّة مع عدم إهماله للفرد.
http://www1.najah.edu/thesis/5171835.pdf