الإعجاز العلمي إلى أين؟ مقالات تقويمية للإعجاز العلمي لـ د. مساعد الطيار (لأول مرة)

المساهم

New member
إنضم
22/08/2008
المشاركات
500
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
01.png


الإعجاز العلمي إلى أين؟
مقالات تقويمية للإعجاز العلمي
تأليف
د. مساعد بن سليمان الطيار


5928alsh3er.jpg

التحميل
[ رابط مباشر للتحميل ]


بطاقة الكتاب:
العنوان:الإعجاز العلمي إلى أين؟ مقالات تقويمية للإعجاز العلمي.
تأليف: د. مساعد بن سليمان الطيار.
الناشر: دار ابن الجوزي.
الطبعة: الثانية (1433 هـ).
نوع التغليف: مجلد (210).

محتويات الكتاب:
المقالة الأولى: الإعجاز العلمي في القرآن.
المقالة الثانية: تقويم المفاهيم في مصطلح الإعجاز العلمي.
المقالة الثالثة: الإعجاز العلمي.
المقالة الرابعة: تصحيح طريقة معالجة تفسير السلف في بحوث الإعجاز العلمي.
المقالة الخامسة: هل يصح ينسب الإعجاز للسُّنَّة؟.
المقالة السادسة: تعريف الإعجاز العلمي بالسبق هل هو دقيق في التعبير عن مضمونه؟.
المقالة السابعة: مصطلح الإعجاز العلمي عند الطاهر بن عاشور.
المقالة الثامنة: التفسير بالإعجاز العلمي قائم على الظنِّ والاحتمال، وليس على اليقين.


 
بارك الله فيك
أطلب من فضيلتكم تصوير هذا الكتاب المهم
"علوم القرآن عند الإمام الشاطبي قسم الكتاب من الموافقات شرح وتحليل للشيخ مساعد الطيار ؛ اعتنى به أحمد سالم (أبوفهر)"
 
جزى الله خيرا أبا عبدالملك على اخراج هذه الابحاث في كتاب،وقبل أكثر من عقدين كنت أعتقد أن الموضوع أبين بعد الدراسة التي حررها الشيخ أحمد شاكر في الموضوع ونشرها تقديما لكتاب الظاهرة القرآنية...
والذي أستغربه من المتيمين بهذا "الاعجاز العلمي" أنهم فريقان:
- الأول أصحابه عندهم تخصصات شرعية ولا يستهويهم الا هذا الموضوع الذي أعتبره - تبعا لتقسيم الشاطبي - ليس لا من صلب العلم ولا من ملحه مع العلم بأن مجالات البحث الأكاديمي في القرآن شاسعة وفيها ما يغري بانفاق العمر وأكثر.
- الفريق الثاني لهم تخصصات علمية كالبيولوجيا والطب والهندسة... وعوض الاهتمام والابداع فيها يتفرغون للموضوع رغم أن ثقافتهم في مجال الدراسات القرآنية متواضعة، وهذا مشاهد في الندوات التي تقام :
فماذا استفاد منها العلم والبحث العلمي؟؟؟
ماذا أضافت الى الدراسات القرآنية ؟؟؟
وكم من الكلام المكرر والموضوعات المكررة التي تدرج في هذه الندوات والمؤتمرات التي توصف بأنها "دولية"؟؟؟
 
فماذا استفاد منها العلم والبحث العلمي؟؟؟

لا شيء. فهم أتباع، لا قادة. صنعتهم هي أن ينتظروا حتى يكتشف البشر علما تجريبيا ثم يذهبون للبحث عنه في القرآن بشفرات وإشارات غامضة وتأويلات متعسفة ولي للنصوص وتحريف للكلم عن مواضعه - كما وصفهم ابن باز -.. فمن كانت هذه طريقته كيف يرجى منه جديد؟!
هم كما وصفهم الفوزان: عجزة، لا إعجازيون.
كمن يتنبأ بالنبوءة بعد تحققها. وهذا يستطيع ادعاؤه كل إنسان كما هو معروف.
 
عودة
أعلى