عبدالله جلغوم
New member
تمهيد :
النظام العددي في عدد آيات القرآن يعني : استخدام القرآن لأعداد محددة للدلالة على أعداد الآيات في سور القرآن الكريم . ( التعريف لعبدالله جلغوم )
مثلا : استخدم القرآن العدد 98 للدلالة على عدد الآيات في سورة مريم ، السورة رقم 19 .
استخدم العدد 34 للدلالة على عدد الآيات في سورة لقمان ، السورة رقم 31 .
استخدم العدد 13 للدلالة على عدد الآيات في سورة الممتحنة ، السورة رقم 60 .
لم يستخدم القرآن العدد 10 مثلا أو العدد 39 أو العدد 114 ..
لا عدد دون قصد أو حكمة ..
المثال الذي أود طرحه هنا هو : العدد 38 .
العدد 38 هو عدد الآيات في سورة محمد .
هذا يعني أن القرآن استخدم العدد 38 وليس 37 وليس 40 للدلالة على عدد آيات سورة محمد السورة رقم 47 في ترتيب المصحف .
ما وجه الإعجاز العددي في تخصيص هذا العدد لسورة محمد ؟
( أول ملاحظة في سورة محمد أنها السورة الوحيدة في القرآن التي عدد آياتها ( 38 ) من مضاعفات الرقم 19 ، وهذه الملاحظة كافية لتلفت الانتباه إلى خصوصية في ترتيب هذه السورة )
بعد هذا التوضيح لنتدبر الحقيقة التالية :
عدد الأعداد المستخدمة أعدادا للآيات في سور القرآن كلها هو 77 عددا .
السؤال الذي نود طرحه هنا : ما موقع العدد 38 عدد آيات سورة محمد ، السورة رقم 47 في ترتيب المصحف ، بين الأعداد المستخدمة في القرآن ؟
إذا قمنا بترتيب الأعداد الـ 77 المستخدمة أعدادا للآيات في سور القرآن ، تصاعديا ، أي ابتداء من العدد 3 عدد الآيات في أقصر سور القرآن ، سنجد أن رقم ترتيب العدد 38 هو الرقم 30 ،( يستنتج هنا أن هناك ثمانية أعداد لم تستخدم أعدادا للآيات في سور القرآن ) وهذا يعني أن عدد الأعداد التالية للعدد 38 ( أكبر ) هو 47 عددا . وهذا هو رقم ترتيب سورة محمد فهي السورة رقم 47 .
.
وأي دليل بعد على أن ترتيب سورة محمد هو 47 وأن عدد آياتها 38 ؟
طبعا هذا أولا وهناك ثانيا وعاشرا . وأسرار رائعة في تخصيص سورة محمد بالعدد 38 .
النظام العددي في عدد آيات القرآن يعني : استخدام القرآن لأعداد محددة للدلالة على أعداد الآيات في سور القرآن الكريم . ( التعريف لعبدالله جلغوم )
مثلا : استخدم القرآن العدد 98 للدلالة على عدد الآيات في سورة مريم ، السورة رقم 19 .
استخدم العدد 34 للدلالة على عدد الآيات في سورة لقمان ، السورة رقم 31 .
استخدم العدد 13 للدلالة على عدد الآيات في سورة الممتحنة ، السورة رقم 60 .
لم يستخدم القرآن العدد 10 مثلا أو العدد 39 أو العدد 114 ..
لا عدد دون قصد أو حكمة ..
المثال الذي أود طرحه هنا هو : العدد 38 .
العدد 38 هو عدد الآيات في سورة محمد .
هذا يعني أن القرآن استخدم العدد 38 وليس 37 وليس 40 للدلالة على عدد آيات سورة محمد السورة رقم 47 في ترتيب المصحف .
ما وجه الإعجاز العددي في تخصيص هذا العدد لسورة محمد ؟
( أول ملاحظة في سورة محمد أنها السورة الوحيدة في القرآن التي عدد آياتها ( 38 ) من مضاعفات الرقم 19 ، وهذه الملاحظة كافية لتلفت الانتباه إلى خصوصية في ترتيب هذه السورة )
بعد هذا التوضيح لنتدبر الحقيقة التالية :
عدد الأعداد المستخدمة أعدادا للآيات في سور القرآن كلها هو 77 عددا .
السؤال الذي نود طرحه هنا : ما موقع العدد 38 عدد آيات سورة محمد ، السورة رقم 47 في ترتيب المصحف ، بين الأعداد المستخدمة في القرآن ؟
إذا قمنا بترتيب الأعداد الـ 77 المستخدمة أعدادا للآيات في سور القرآن ، تصاعديا ، أي ابتداء من العدد 3 عدد الآيات في أقصر سور القرآن ، سنجد أن رقم ترتيب العدد 38 هو الرقم 30 ،( يستنتج هنا أن هناك ثمانية أعداد لم تستخدم أعدادا للآيات في سور القرآن ) وهذا يعني أن عدد الأعداد التالية للعدد 38 ( أكبر ) هو 47 عددا . وهذا هو رقم ترتيب سورة محمد فهي السورة رقم 47 .
.
وأي دليل بعد على أن ترتيب سورة محمد هو 47 وأن عدد آياتها 38 ؟
طبعا هذا أولا وهناك ثانيا وعاشرا . وأسرار رائعة في تخصيص سورة محمد بالعدد 38 .