الإرشاد إلى شيخ متخصص يقرأ عليه ابن ماديك القراءات العشر الكبرى إفرادا لا جمعا

إنضم
27/12/2007
المشاركات
373
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
موريتانيا
الإخوة المتخصصون في القراءات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى عليكم إرشادي إلى أحد المشائخ المتمكنين الذين قرأوا بالقراءات العشر الكبرى إفرادا لأني جاهز لأن أقرأ عليه غيبا القرآن العظيم كله بإحدى وعشرين ختمة بعدد الرواة العشرين وبإضافة طريق الأصبهاني عن ورش لكثرة اختلافها عن الأزرق وكذلك قرأت بها وبالأزرق وبغيرها من الروايات منذ عشرين سنةختمات من غير جمع .
ولحرصي أو لحرص بعض طلبة العلم الذين يدرسون عليّ الطيبة فإني أريد أن أقرأ بهذه الروايات كل على حدة أما الجمع فلا أطمئن إليه وكذلك لم يكن يجمع من قبل إلا من قرأ بالروايات كل على حدة .
وكذك أريد إرشادي إلى قرأ النشر من اوله إلى آخره على من قرأه كذلك إلى المؤلف ابن الجزري رحمه الله ,
أخوكم
طالب العلم
الحسن بن محمد بن ماديك
نواكشوط
[email protected]
skype
alhacenma
 
وكذك أريد إرشادي إلى قرأ النشر من اوله إلى آخره على من قرأه كذلك إلى المؤلف ابن الجزري رحمه الله ,
حسب علمي القاصر لا يوجد حالياً إسناد متصل بقراءة النشر.
لا أعلم أحداً يرويه قراءةً له حتى يتصل السند إلى الإمام ابن الجزري -رحمه الله - لكن ذكر الشيخ العلامة علي بن محمَّد الضبَّاع -رحمه الله - إسناده للكتاب بالقراءة ، فقال:
قرأت هذا الكتاب من أوله إلى آخره على الأستاذ الجليل الشيخ عبد الرحمن ابن حسين الخطيب الشعار سنة 1338 هـ. وأخبرني أنه قرأه على خاتمة المحققين شمس الملة والدين محمد بن أحمد المتولي شيخ قراء ومقارئ مصر الأسبق ، وهو على شيخه المحقق العمدة المدقق السيد أحمد الدري الشهير بالتهامى. وهو على شيخ قراء وقته العالم العامل الشيخ أحمد سلمونة ، وهو على شيخه السيد إبراهيم العبيدي كبير المقرئين في وقته ، وهو على سبط القطب الخضيري الشيخ عبد الرحمن الأجهوري ، وهو على العلامة أبي السماح البقري ، وهو على شمس الدين محمد ابن قاسم البقري ، وهو على الشيخ عبد الرحمن اليمني ، وهو على والده الشيخ شحاذة الييمني. وهو على شيخ أهل زمنه ناصر الدين الطبلاوي. وهو على شيخ الإسلام والمسلمين أبي يحيى زكريا الأنصاري ، وهو على شيخ شيوخ وقته أبي النعيم رضوان العقبي ، وهو على المؤلف . ا.هـ . من مقدمة تحقيقه للنشر .
قلتُ - أبو إسحاق الحضرمي-: والشيخ الضبَّاع ليس ببعيد ، فقد يوجد من قرأه عليه أو من قرأه على مَنْ قرأ عليه ، فالمسألة تحتاج إلى بحثٍ وتحرٍ وسؤال - ولن يُعدم الباحث المجتهد مَنْ يرشده - ، إلا أنه يحتاج التأكد : هل كلُّ من ذكروا في الإسناد قرأوا النشر على مشايخهم متصلاً قراءةً إلى مؤلفه ؟! أمَّا رواية النشر بالإجازة العامة فكثير ولله الحمد .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي (الحسن محمد)
أدلك على شيخ في حماة (سوريا) اسمه الشيخ عبد الغني عبد الكريم شمندر مجاز بالعشر الكبرى والصغرى
أخذ العشر الكبرى ((إفرادا) من شيخ قراء حماه (الشيخ مصطفى أواب) الذي وافته المنية أواخر شهر رمضان الفائت، وقد أخذ العشر الكبرى عن الشيخ حسين خطاب رحمه الله
هذا وقد قرأت على شيخي عبد الغني شمندر رواية حفص وقراءة أبي عمر البصري وقراءة أبي جعفر المدني ((إفرادا)) من طريق الطيبة
وأعرف زميل لي قرأ العشر كاملة افرادا كل قارئ بختمة. وشكرا
هذا كان حوالي قبل اربع سنين اما الان فلا علم لي، بس الشيخ ما زال على قيد الحياة ربنا يكرمه بالعافية
اذا تريد رقم الشيخ فهو معي راسلني على الاميل
 
شيخنا فضيلة الشيخ المقري السيد عبد الحنان سيد طالب حسين الحسيني الباكستاني المدني، أخبرني أنه قرأ العشر الكبرى إفراداً على شيخه رحيم بخش في إحدى وعشرين ختمة، كما أخذ عنه كتب القراءات والرسم - ومنها: التيسير، حيث انه قرأه عليه كاملاً -، ثم رحل إلى شيخ شيخه، فضيلة الشيخ فتح محمد، رحمه الله، شيخ قراء باكستان، فقرأ عليه العشر الكبرى مرة أخرى إفراداً في إحدى وعشرين ختمة.
 
شيخنا فضيلة الشيخ المقري السيد عبد الحنان سيد طالب حسين الحسيني الباكستاني المدني، أخبرني أنه قرأ العشر الكبرى إفراداً على شيخه رحيم بخش في إحدى وعشرين ختمة، كما أخذ عنه كتب القراءات والرسم - ومنها: التيسير، حيث انه قرأه عليه كاملاً -، ثم رحل إلى شيخ شيخه، فضيلة الشيخ فتح محمد، رحمه الله، شيخ قراء باكستان، فقرأ عليه العشر الكبرى مرة أخرى إفراداً في إحدى وعشرين ختمة.
هل يمكن أن تذكر لنا إسناده في التيسير إلى الإمام أبي عمرو الدَّاني
فإني قرأته كاملاً في ثلاثة عشر مجلساً على أحد رموز هذه المدرسة
وأجازني به كتابةً بخطه، ولم يذكر لي من إسناده إلا إلى شيخ قراء باكستان الشيخ فتح محمَّد رحمه الله
 
فضيلة الشيخ: الحسن بن محمد ماديك
أرشدك إلى فضيلة العلامة الدكتور: السالم الجكني، فهو يجيز من قرأ عليه كتاب النشر، وكذلك القراءات العشر الكبرى
 
فضيلة الشيخ: الحسن بن محمد ماديك
أرشدك إلى فضيلة العلامة الدكتور: السالم الجكني، فهو يجيز من قرأ عليه كتاب النشر، وكذلك القراءات العشر الكبرى
عفا الله عنك.
هذه دعوى غير صحيحة، ولو سبقني الدكتور السالم إلى رؤية الموضوع لأنكرها.
وقد تردَّدتُ في كتابة هذه المشاركة، ولكنَّ الحبَّ له والنصح لك دفعاني إلى هذه الكتابة.
والحق أحبُّ إلى الدكتور السالم - كما عهدناه - من هذه الدعوى.
وهذا حديثه عن نفسه هـــنــــــا [المشاركة 191] .. وليس فيه شيء من هذه الدعوى.
 
عودة
أعلى