الأستدراك على معجم ألفاظ القرآن الكريم

إنضم
08/09/2009
المشاركات
1,159
مستوى التفاعل
4
النقاط
38
الإقامة
القاهرة

الإستدراك على معجم ألفاظ القرآن

الصادر عن مجمع اللغة العربية بمصر


بسم الله الرحمن الرحيم

استجابة ً لطلب أخى العزيز الدكتور عبد الرحمن الشهرى المشرف العام على الملتقى أبدأ بعون الله الحلقة الأولى من سلسلة الإستدراكات على بعض المعاجم القرآنية والتى ذكرتها فى المشاركة رقم 27 من موضوع " خطأ إحصائى فى المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم "
وأبدأ بالإستدراك على معجم ألفاظ القرآن الذى أصدرته الإدارة العامة للمعجمات وإحياء التراث والتابعة لمجمع اللغة العربية ببلدى الحبيب مصر
وصف المعجم :
يقع هذا المعجم الهام فى جزأين كبيرين مجموع صفحاتهما قد بلغ 1228 صفحة من القطع الكبير
الجزء الأول يغطى الحروف من الهمزة حتى الضاد ، ويتوقف عند صفحة 704 ، ثم يبدأ الجزء الثانى بحرف الطاء وحتى الياء
وقد تم إخراج هذا المعجم على مراحل بدءً من سنة 1953 م وحتى سنة 1970 م ، أى على مدى سبعة عشر عاماً وكان هذا فى ستة أجزاء ، وقد أعيدت طباعته عدة مرات حتى قرر مجمع اللغة العربية أخيرا إعادة تنقيحه فأصدر سنة 1988 م طبعة جديدة منقحة هى الطبعة الرابعة له ، وهى ذات الطبعة التى قمتُ بالإستدراك عليها
ويقول الدكتورإبراهيم مدكور ( رئيس المجمع ) فى مقدمة المعجم :
" ترجع فكرة هذا المعجم إلى الرعيل الثانى من الخالدين . . ومن بينهم المرحوم محمد حسين هيكل الذى حمل راية هذه الفكرة وعرضها لأول مرة عام 1941 م وجاهد فى سبيلها ما وسعه . . . وشُكّلت لجنة خاصة أسهم فيها كبار شيوخ المجمعيين " وقد ورد ذكرهؤلاء الشيوخ الكبار فيما بعد فكان منهم : الدكتور طه حسين ، والشيخ محمد مصطفى المراغى شيخ الجامع الأزهر ، والأستاذ أحمد أمين ، والأستاذ الدكتور منصور فهمى ، والشيخ مصطفى عبد الرازق ، والأستاذ على الجارم ، والشيخ ابراهيم حمروش ، والشيخ محمد الخضر حسين ، والأستاذ عبد السلام هارون ، والشيخ عبد القادر المغربى . . عليهم جميعا رحمة الله ورضوانه )
ومن هنا نعلم أن كوكبة مباركة من علماء هذا العصر هى التى تولت أمر هذا المعجم وتعهدته بالرعاية لفترة طويلة حتى خرج إلى النور ، ولكن الكمال لله وحده كما سوف نرى فى الإستدراكات التالية


( يتبع )
 
مما لاحظته على هذا المعجم الفريد أنه حتى بعد طبعته الرابعة والمنقحة قد سقط منه العديد من الألفاظ ، فلم يجرِ لها ذكر فيه

من تلك الألفاظ التى لم أجدها مذكورة فيه برغم ورودها فى القرآن الكريم ما يلى :

1 – اسم الله تعالى : " الخلاق " الذى ورد مرتين : الأولى بالآية 86 من سورة الحجر
والأخرى بالآية 81 من سورة يس

2 – لفظ " الأمد " الوارد بالآية 16 من سورة الحديد

3 – لفظ " البغاء " الوارد بالآية 33 من سورة النور

4 – لفظ " النسوة " الوارد بالآية 50 من سورة يوسف

5 – لفظ " الوثقى " الذى ورد مرتين : مرة بالآية 256 من سورة البقرة
والثانية بالآية 22 من سورة لقمان

6 – لفظ " المنصورون " الوارد بالآية 172 من سورة الصافات

7 – لفظ " الهالكين " الوارد بالآية 85 من سورة يوسف

8 – لفظ " المروة " الوارد بالآية 158 من سورة البقرة

9 – لفظ " الوزن " الذى ورد مرتين : مرة بالآية 8 من سورة الأعراف
والأخرى بالآية 9 من سورة الرحمن

10 – لفظ " الموتى " الذى ورد فى القرآن فى سبعة عشرموضعا ، قد أسقطها كلها فلم يذكر منها موضعا واحدا

11 – لفظ " المهين " ذكره مع النكرات " مهين " بينما هو مُعرّف ، ومخالفا بذلك منهجه فى البدء بالنكرة ثم المعرّف بأل ثم المضاف للظاهر

12 – لفظ " بغيا " الذى ورد مرتين بسورة مريم ، فى الآيتين 20 و28

13 – سقطت منه مادة بأكملها ، هى مادة ( ن و ش ) التى يمثلها فى كتاب الله لفظ " التناوش " الوارد بالآية 52 من سورة سبأ

هذا مع العلم بأن ما ذكرته فى القائمة السابقة لا يمثل حصرا شاملا لأخطاء هذا المعجم ، وإنما هى عينة قد أجريتها على طائفة محددة من الألفاظ ، هى الألفاظ المحلاة بأل التعريف فحسب ، كما قد يلاحظ البعض منكم
ولعل اللفظ الوحيد الذى خالف ذلك هو المذكور فى البند 12 ، إذ قد انتبهت إليه أثناء بحثى عن لفظ " البغاء " المعرّف بأل والمذكور فى البند رقم 3
وبهذا يمكن القول أن تلك القائمة تمثل حصرا شاملا للأخطاء الخاصة بجميع الألفاظ المحلاة بأل التعريف فحسب كما وردت فى ذلك المعجم
والموفق هو الله
 
مزيد من الأخطاء


نجد فيما يلى أمثلة جديدة على سقوط بعض الألفاظ القرآنية من هذا المعجم :

1 – لفظ " الآزفة " مذكور فى القرآن مرتين ، بينما يقول هذا المعجم أنه قد ورد مرة واحدة ، حيث سقطت منه المرة التى وردت بالآية 18 من سورة غافر

2 – لفظ " الصراط " ورد فى القرآن مُعرّفا بأل ست مرات ، وفى المعجم خمس مرات فقط ، حيث سقطت منه المرة التى وردت بالآية 66 من سورة يس

3– اسم " عيسى " عليه السلام ورد فى القرآن 25 مرة ، بينما يذكر المعجم أنه ورد 24 مرة ، حيث سقطت منه المرة التى فى الآية 14 من سورة الصف

ولم يقتصر الأمر على سقوط بعض الألفاظ القرآنية من هذا المعجم ، ولكن نجد نوعا آخر من الأخطاء يتمثل فى عدم دقة الإحصاء المذكور فيه والذى نجده مُسجلا بالأرقام تحت كل لفظ فيه
وفيما يلى نماذج من هذا النوع :

1 – لفظ " المبطلون " ورد فى القرآن مُعرّفا بأل أربع مرات فقط ، بينما يقول المعجم أنها خمس مرات ، حيث أضاف إليها لفظة " مبطلون " النكرة بالآية 58 من سورة الروم

2 – لفظ " الجبين " ورد فى القرآن مرة واحدة فحسب، بينما يذكر المعجم أنها مرتان !!

3 – لفظ " الحَجَر " ورد فى القرآن مرتين ، وفى المعجم أنها ثمانى مرات !!

وأعتقد أن ما سبق كله يكفى لإعادة النظر مرة أخرى فى هذا المعجم لتتم مراجعته مراجعة دقيقة قبل إعادة طبعه مرة أخرى ، خاصة وأن ما ذكرناه من أخطاء إنما كان نتيجة اختيار عينة محددة من الألفاظ هى الألفاظ المعرفة بأل بالدرجة الأولى ، ولم يكن نتيجة مسح شامل لسائر الألفاظ التى تضمنها بين دفتيه

وبعد ، كان هذا ما وسعنى استدراكه على هذا المعجم من جهة الإحصاء ، ولكنه يظل - مع ذلك - معجما هاما للغاية من الناحية اللغوية ، لأنه يفسر معانى الألفاظ القرآنية ولا يقتصر على إحصائها فحسب ، ولا يجب أن تصرفنا سلبياته عن الجوانب الإيجابية فيه
والموفق هو الله
 
مزيد من الأخطاء


نجد فيما يلى أمثلة جديدة على سقوط بعض الألفاظ القرآنية من هذا المعجم :

1 – لفظ " الآزفة " مذكور فى القرآن مرتين ، بينما يقول هذا المعجم أنه قد ورد مرة واحدة ، حيث سقطت منه المرة التى وردت بالآية 18 من سورة غافر

2 – لفظ " الصراط " ورد فى القرآن مُعرّفا بأل ست مرات ، وفى المعجم خمس مرات فقط ، حيث سقطت منه المرة التى وردت بالآية 66 من سورة يس

3– اسم " عيسى " عليه السلام ورد فى القرآن 25 مرة ، بينما يذكر المعجم أنه ورد 24 مرة ، حيث سقطت منه المرة التى فى الآية 14 من سورة الصف

ولم يقتصر الأمر على سقوط بعض الألفاظ القرآنية من هذا المعجم ، ولكن نجد نوعا آخر من الأخطاء يتمثل فى عدم دقة الإحصاء المذكور فيه والذى نجده مُسجلا بالأرقام تحت كل لفظ فيه
وفيما يلى نماذج من هذا النوع :

1 – لفظ " المبطلون " ورد فى القرآن مُعرّفا بأل أربع مرات فقط ، بينما يقول المعجم أنها خمس مرات ، حيث أضاف إليها لفظة " مبطلون " النكرة بالآية 58 من سورة الروم

2 – لفظ " الجبين " ورد فى القرآن مرة واحدة فحسب، بينما يذكر المعجم أنها مرتان !!

3 – لفظ " الحَجَر " ورد فى القرآن مرتين ، وفى المعجم أنها ثمانى مرات !!

وأعتقد أن ما سبق كله يكفى لإعادة النظر مرة أخرى فى هذا المعجم لتتم مراجعته مراجعة دقيقة قبل إعادة طبعه مرة أخرى ، خاصة وأن ما ذكرناه من أخطاء إنما كان نتيجة اختيار عينة محددة من الألفاظ هى الألفاظ المعرفة بأل بالدرجة الأولى ، ولم يكن نتيجة مسح شامل لسائر الألفاظ التى تضمنها بين دفتيه

وبعد ، كان هذا ما وسعنى استدراكه على هذا المعجم من جهة الإحصاء ، ولكنه يظل - مع ذلك - معجما هاما للغاية من الناحية اللغوية ، لأنه يفسر معانى الألفاظ القرآنية ولا يقتصر على إحصائها فحسب ، ولا يجب أن تصرفنا سلبياته عن الجوانب الإيجابية فيه
والموفق هو الله
جزاك الله خيرا استاذ عليمي للتنبيه علي علي هذه الاخطاء الاحصائيه التي ربما يعتمد عليها البعض في علوم القران المختلفه ولايدركون انها خطأفمثلا بعض ابحاث الاعجاز العددي اعتمدت علي احصائيات خاطئه من بعض القواميس مما اضر بهذا المجال
وليس من الطبيعي انه بعد اكثر من 1400 سنه من نزول القران لايوجد معجم نطمئن الي احصائياته
 
جزاك الله خيرا استاذ عليمي للتنبيه علي علي هذه الاخطاء الاحصائيه التي ربما يعتمد عليها البعض في علوم القران المختلفه ولايدركون انها خطأفمثلا بعض ابحاث الاعجاز العددي اعتمدت علي احصائيات خاطئه من بعض القواميس مما اضر بهذا المجال
وليس من الطبيعي انه بعد اكثر من 1400 سنه من نزول القران لايوجد معجم نطمئن الي احصائياته
بارك الله فيكما من أخوين رائعين ، العليمي وأحمد
يبدو لي يا أخ أحمد أن المعجم الذي تتوق نفسك إليه ، وترى أنه مما يليق بكتاب الله الكريم ، معجم دقيق خالِ من الأخطاء ، أمر عظيم ، يحتاج إلى جيش من الباحثين ، وآخر من المراجعين والمدققين ، وميزانية استثنائية كبيرة .. ومبنى خاص ، وعشرات ِ من أجهزة الحاسوب ، و .... ولهذا لم يُكتب لهذا المعجم الظهور طيلة القرون السابقة .. لعدم توفر الإمكانات البشرية والمادية ، لدى جميع المؤسسات الإسلامية المعنية بخدمة القرآن الكريم ونشره ..
فما بالك لو تكفل فرد أن يُعدّ مثل هذا المعجم ؟ قد لا يصدق البعض أن شيئا كهذا يمكن أن يحدث ...
 
مما لاحظته على هذا المعجم الفريد أنه حتى بعد طبعته الرابعة والمنقحة قد سقط منه العديد من الألفاظ ، فلم يجرِ لها ذكر فيه

من تلك الألفاظ التى لم أجدها مذكورة فيه برغم ورودها فى القرآن الكريم ما يلى :

1 – اسم الله تعالى : " الخلاق " الذى ورد مرتين : الأولى بالآية 86 من سورة الحجر
والأخرى بالآية 81 من سورة يس

2 – لفظ " الأمد " الوارد بالآية 16 من سورة الحديد

3 – لفظ " البغاء " الوارد بالآية 33 من سورة النور

4 – لفظ " النسوة " الوارد بالآية 50 من سورة يوسف

5

خطر ببالي أن أبحث عن هذه الألفاظ التي أوردها حبيبنا العليمي ، فكان التالي :

1 – اسم الله تعالى : " الخلاق " الذى ورد مرتين : الأولى بالآية 86 من سورة الحجر
والأخرى بالآية 81 من سورة يس
[FONT=QCF_P266]ﯚ[/FONT]
[FONT=QCF_P266]ﯗ ﯘ ﯙ [/FONT][FONT=QCF_P266]ﯚ[/FONT][FONT=QCF_P266] ﯛ [/FONT]
86
الحجر
(2)
[FONT=QCF_P445]ﯥ ﯦ [/FONT][FONT=QCF_P445]ﯧ[/FONT][FONT=QCF_P445] ﯨ [/FONT]
81
يس
( المعجم الشامل - باب الخاء - ص 486 )

2 – لفظ " الأمد " الوارد بالآية 16 من سورة الحديد
[FONT=QCF_P539]ﯦ[/FONT]
[FONT=QCF_P539]ﯤ ﯥ [/FONT][FONT=QCF_P539]ﯦ[/FONT][FONT=QCF_P539] ﯧ ﯨ[/FONT]
16
الحديد
[FONT=QCF_P054]ﭣ [/FONT]
(3)
[FONT=QCF_P054]ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ [/FONT][FONT=QCF_P054]ﭣ[/FONT][FONT=QCF_P054] ﭤ[/FONT]
30
آل عمران

[FONT=QCF_P294]ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ [/FONT][FONT=QCF_P294]ﮯ[/FONT]
12
الكهف

[FONT=QCF_P573]ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ ﯲ [/FONT][FONT=QCF_P573]ﯳ[/FONT]
25
الجن

( المعجم الشامل - باب الهمزة 173 )

3 – لفظ " البغاء " الوارد بالآية 33 من سورة النور
[FONT=QCF_P354]ﮇ[/FONT]
[FONT=QCF_P354]ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ [/FONT][FONT=QCF_P354]ﮇ [/FONT][FONT=QCF_P354]ﮈ ﮉ ﮊ [/FONT]
33
النور

( المعجم الشامل - باب الباء 335 )


4 – لفظ " النسوة " الوارد بالآية 50 من سورة يوسف
[FONT=QCF_P238]ﯻ [/FONT]
(2)
[FONT=QCF_P238]ﯺ [/FONT][FONT=QCF_P238]ﯻ[/FONT][FONT=QCF_P238] ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ ﰃ[/FONT]
30
يوسف

[FONT=QCF_P241] ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ [/FONT][FONT=QCF_P241]ﯙ[/FONT][FONT=QCF_P241] ﯚ ﯛ ﯜ[/FONT]
50
=

( المعجم الشامل - باب النون 1321 )
 
وليس من الطبيعي انه بعد اكثر من 1400 سنه من نزول القران لايوجد معجم نطمئن الي احصائياته


بل يوجد المعجم الذى تنشده أخى أحمد ، وينشده معك كل مهتم بالدراسات القرآنية

هذا المعجم اسمه :

" المعجم الشامل المفهرس لألفاظ القرآن الكريم بالرّسم العثمانيّ "

ولكنك وللأسف لن تجده الآن فى الأسواق
لأن مؤلفه - الأستاذ عبد الله جلغوم - ما زال ينتظر من يتشرف بطبعه ونشره
وما زلنا ننتظر معه

ونرجو ألا يطول انتظارنا

والله الموفق
 
بل يوجد المعجم الذى تنشده أخى أحمد ، وينشده معك كل مهتم بالدراسات القرآنية

هذا المعجم اسمه :

" المعجم الشامل المفهرس لألفاظ القرآن الكريم بالرّسم العثمانيّ "

ولكنك وللأسف لن تجده الآن فى الأسواق
لأن مؤلفه - الأستاذ عبد الله جلغوم - ما زال ينتظر من يتشرف بطبعه ونشره
وما زلنا ننتظر معه

ونرجو ألا يطول انتظارنا

والله الموفق
نتمني استاذ العليمي التوفيق من الله تبارك وتعالى للاستاذ عبدالله في نشر هذا المعجم لانه سيكون له اهميه كبيره في دراسات القران باذن الله تعالي وان ترعاه احدي المؤسسات البحثيه او الدعويه وحبذا لو يهتم الاخوه في المنتدي في ايصاله لاحدي هذ المؤسسات لترعي نشره
 
نتمني استاذ العليمي التوفيق من الله تبارك وتعالى للاستاذ عبدالله في نشر هذا المعجم ، لأنه سيكون له اهميه كبيرة في دراسات القرآن باذن الله تعالي ، وأن ترعاه إحدي المؤسسات البحثية او الدعوية ، وحبذا لو يهتم الإخوة في المنتدي بإيصاله لإحدي هذ المؤسسات لترعي نشره
نرجو هذا معك ، ومن أعماق قلوبنا
ونتوسم خيراً فى إخواننا بهذا الملتقى الكريم
ونأمل منهم مد يد العون لأخينا الكريم الذى عكف طويلا على هذا العمل الجليل
والأمر كله بيد الله من قبل ومن بعد :
" ما يفتح الله للناس من رحمةٍ فلا مُمسك لها ، وما يُمسك فلا مُرسل له من بعده "
ولكننا نأخذ بالأسباب ، ثم نوكل الأمر إلى الله
وهو نعم المولى ، ونعم الوكيل


 
عودة
أعلى