ابن المبارك
New member
- إنضم
- 19/05/2006
- المشاركات
- 9
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
بسم الله الرحمن الرحيم
المصريون – (رصد) : بتاريخ 20 - 12 - 2008
بعدما وافقت وزارة العدل المصرية على تعيين أول مأذونه مصرية من النساء بدأت تمارس عملها فعليا منذ الشهر الماضي برغم اعتراضات بعض المأذونين الذكور، وافق مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف على طبع ونشر أول تفسير نسائي للقرآن الكريم، جاء تحت عنوان (تيسير التفسير) بعدما تقدمت السيدة فوقية إبراهيم الشربيني (72 عاما) بنسخة للمجمع تطلب الإذن بتداوله بعد الفحص.
وقد ذكر موقع "مصراوي" الالكتروني المصري أن عملية المراجعة والفحص بالأزهر لهذا التفسير النسائي الجديد استمرت لأكثر من 3 أعوام، وصدر التفسير في 4 مجلدات: الأول: من سورة الفاتحة وحتى سورة التوبة، والثاني: من سورة يونس وحتى الحج، والثالث: من سورة المؤمنون وحتى الزخرف، والمجلد الرابع: من سورة الدخان وحتى الناس.
وقالت صاحبة التفسير إن هذا العمل استغرق 7 أعوام كاملة، حاولت خلالها أن تقدم رؤية مبسطة لآيات الذكر الحكيم بطريقة تمكن العامة وغير المتخصصين من فهم بعض أسرار القرآن الكريم ثم انتظرت ثلاث أعوام أخرى حتى صدر قرار الإجازة من الأزهر.
وأضافت الشربيني أنها اعتمدت على الصحيح من الروايات والمراجع من أقوال العلماء حتى لا تدخل القارئ العادي في خلافات لن يستفيد منها كثيراً.
المصريون – (رصد) : بتاريخ 20 - 12 - 2008
بعدما وافقت وزارة العدل المصرية على تعيين أول مأذونه مصرية من النساء بدأت تمارس عملها فعليا منذ الشهر الماضي برغم اعتراضات بعض المأذونين الذكور، وافق مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف على طبع ونشر أول تفسير نسائي للقرآن الكريم، جاء تحت عنوان (تيسير التفسير) بعدما تقدمت السيدة فوقية إبراهيم الشربيني (72 عاما) بنسخة للمجمع تطلب الإذن بتداوله بعد الفحص.
وقد ذكر موقع "مصراوي" الالكتروني المصري أن عملية المراجعة والفحص بالأزهر لهذا التفسير النسائي الجديد استمرت لأكثر من 3 أعوام، وصدر التفسير في 4 مجلدات: الأول: من سورة الفاتحة وحتى سورة التوبة، والثاني: من سورة يونس وحتى الحج، والثالث: من سورة المؤمنون وحتى الزخرف، والمجلد الرابع: من سورة الدخان وحتى الناس.
وقالت صاحبة التفسير إن هذا العمل استغرق 7 أعوام كاملة، حاولت خلالها أن تقدم رؤية مبسطة لآيات الذكر الحكيم بطريقة تمكن العامة وغير المتخصصين من فهم بعض أسرار القرآن الكريم ثم انتظرت ثلاث أعوام أخرى حتى صدر قرار الإجازة من الأزهر.
وأضافت الشربيني أنها اعتمدت على الصحيح من الروايات والمراجع من أقوال العلماء حتى لا تدخل القارئ العادي في خلافات لن يستفيد منها كثيراً.