مرحباً بك أخي محمد.
سبق طرح هذا المقترح مرارًا، ونحن لا نختلف في أن علوم العربية هي أهم وسائل التفسير، إلا أن طبيعة الملتقى التي أسس عليها هي اقتصاره على ما يتعلق بالدراسات القرآنية بوجه مباشر، وما سوى ذلك من العلوم الأخرى فيدرج منه ما يتعلق بالبحث القرآني في الملتقى العلمي أو غيره من الأقسام.