الأخوة الكرام ، الدكاترة الأفاضل ، طلبة كليات العلوم القرآنية ، طلبة الدكتوراة والماجستير ، الهواة في خدمة الأعمال العلمية ، أعضاء هذا المنتدى .
إليكم جميعًا أقدم هذا المشروع
مقدمة : كل من الأفاضل وله العمل الذي يعمله الآن من تحضير أو تحقيق كتاب ، أو اطلاع ، أو .....
وكل من الأفاضل وله مقدار معين من العلم وطريقة معينة يسير عليها ولا ينفتح إلى غيره إلا قليلاً .
وأُذَكِّرُ : أن كل منا له طاقة ، ويتمنى الخدمة ، ورفعة هذا العلم ولكن يجد العراقيل أمامه
فالناظر إلى المشاركة
من عنده علم بكتاب (أنوار الفجر في مجالس الذكر) في التفسير لأبي بكر بن العربي
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=4849
فمنها ومن غيرها
أقترح أن نكون مجموعة علمية فعلية من أعضاء ، وهواة ، وطلبة علم ، وطلبة تخصصات ، ودكاترة هذا الملتقى .
ماذا ستصنع اللجنة
تحدد تفسيرًا ترجو خدمته علميًا ويُرْجَى إعادة طبعة .
تضع اللجنة الخطة له . ويختار له مشرفون من داخل الملتقى ، ويترأس المجموعة الدكتور عبد الرحمن الشهري مشرف هذا الملتقى ، وهذا الإشراف تحميل أمانة ولا نتعدى بذلك على من هو أعلى منه رتبة أو أستاذية أو من يعلوه في العلم ، ولكن كأسامة بن زيد وإمارته على كبار الصحابة . فالموضوع تنظيمي .
يتطوع عدد من طلبة الكليات لتنفيذ توجيهات اللجنة .... فبذلك سيرتقي هو علميًا ويأخذ خبرة ، ونستفيد من جهوده .
المتطوع بساعة في اليوم ، والمتطوع بأخذ موضوع من ذلك العمل الجماعي لانجازه .
كذا يتطوع عدد من طلبة الماجستير والدكتوراة ، وبذلك ينتقل إليه خبرة اللجنة وسيكون مع اللجنة في حل المشكلات ، فبالتالي سيكون فتحًا عليه في رسالته التي يدرسها .
هذا العمل بعد ذلك يطبع وفي مقدمته الأعضاء ، واللجنة .
وفي حالة طبعه المقابل المادي له يكون نواة مادية لمشروع غيره .
وإذا كان بعض من الأخوة له علم في ذلك المشروع كبير ويحب أن تقدر له اللجنة المقابل المادي فلا ضير .
وأبدأ بنفسي أكلف نفسي بتخريج 500 حديث تخريجًا علميًا ،
كما أكلف نفسي بتنسيق الكتاب للطباعة إذا كان مطبوعًا من قبل ، والزيادات المدخلة بخط اليد يكتبها مكتبنا (( مكتب نور الإسلام )) بسعر ثلثي ريال سعودي للصفحة .
ثم التنسيق الكلي مجاني
فالراجح الآن أنه سيكون فريقان أحدهما يشجع ، والآخر يعترض
فأقول للموافق أن يذكر اسمه والعمل الذي يرشح نفسه له ، وعدد الساعات التي يريد الخدمة فيها .
كما لو أراد أحدالأفاضل أن يكون عمله بالمقابل المادي فلا ضير ولكن يكون عملاً كبيرًا وليس ساعة في اليوم ، ويكون المقابل المالي في نهاية العمل وبعد تقاضي أجره من الناشر .
واقترح أيضًا هذا العمل الجماعي لطلبة الماجستير والدكتوراة والدكاترة الكبار بمشروع اصنع رسالة ماجستير أو دكتوراة حرة بدون جامعات ثم اطبعها ، واستفد بالمقابل المادي ، وتتكون عدد من المجموعات وليكن 7 طلبة لكل رسالة ، و3 دكاترة ، ثم يقسم المقابل المادي بينهم .
ماذا تستفيد الأمة من ذلك ؟ تستفيد المادة المخرجة ، ولكن أنصح ألا تكون رسالهم ساعتها المفسر الفلاني ومجهوده ، أو ومنهجه لأن هذه الأعمال لا ترق لمعظم الناشرين لعدم اهتمام أحد بها إلا القليل ، ولكت تحقيق مثلاً نفسير كذا ، فهذا يروق للأكثر.
إليكم جميعًا أقدم هذا المشروع
مقدمة : كل من الأفاضل وله العمل الذي يعمله الآن من تحضير أو تحقيق كتاب ، أو اطلاع ، أو .....
وكل من الأفاضل وله مقدار معين من العلم وطريقة معينة يسير عليها ولا ينفتح إلى غيره إلا قليلاً .
وأُذَكِّرُ : أن كل منا له طاقة ، ويتمنى الخدمة ، ورفعة هذا العلم ولكن يجد العراقيل أمامه
فالناظر إلى المشاركة
من عنده علم بكتاب (أنوار الفجر في مجالس الذكر) في التفسير لأبي بكر بن العربي
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=4849
فمنها ومن غيرها
أقترح أن نكون مجموعة علمية فعلية من أعضاء ، وهواة ، وطلبة علم ، وطلبة تخصصات ، ودكاترة هذا الملتقى .
ماذا ستصنع اللجنة
تحدد تفسيرًا ترجو خدمته علميًا ويُرْجَى إعادة طبعة .
تضع اللجنة الخطة له . ويختار له مشرفون من داخل الملتقى ، ويترأس المجموعة الدكتور عبد الرحمن الشهري مشرف هذا الملتقى ، وهذا الإشراف تحميل أمانة ولا نتعدى بذلك على من هو أعلى منه رتبة أو أستاذية أو من يعلوه في العلم ، ولكن كأسامة بن زيد وإمارته على كبار الصحابة . فالموضوع تنظيمي .
يتطوع عدد من طلبة الكليات لتنفيذ توجيهات اللجنة .... فبذلك سيرتقي هو علميًا ويأخذ خبرة ، ونستفيد من جهوده .
المتطوع بساعة في اليوم ، والمتطوع بأخذ موضوع من ذلك العمل الجماعي لانجازه .
كذا يتطوع عدد من طلبة الماجستير والدكتوراة ، وبذلك ينتقل إليه خبرة اللجنة وسيكون مع اللجنة في حل المشكلات ، فبالتالي سيكون فتحًا عليه في رسالته التي يدرسها .
هذا العمل بعد ذلك يطبع وفي مقدمته الأعضاء ، واللجنة .
وفي حالة طبعه المقابل المادي له يكون نواة مادية لمشروع غيره .
وإذا كان بعض من الأخوة له علم في ذلك المشروع كبير ويحب أن تقدر له اللجنة المقابل المادي فلا ضير .
وأبدأ بنفسي أكلف نفسي بتخريج 500 حديث تخريجًا علميًا ،
كما أكلف نفسي بتنسيق الكتاب للطباعة إذا كان مطبوعًا من قبل ، والزيادات المدخلة بخط اليد يكتبها مكتبنا (( مكتب نور الإسلام )) بسعر ثلثي ريال سعودي للصفحة .
ثم التنسيق الكلي مجاني
فالراجح الآن أنه سيكون فريقان أحدهما يشجع ، والآخر يعترض
فأقول للموافق أن يذكر اسمه والعمل الذي يرشح نفسه له ، وعدد الساعات التي يريد الخدمة فيها .
كما لو أراد أحدالأفاضل أن يكون عمله بالمقابل المادي فلا ضير ولكن يكون عملاً كبيرًا وليس ساعة في اليوم ، ويكون المقابل المالي في نهاية العمل وبعد تقاضي أجره من الناشر .
واقترح أيضًا هذا العمل الجماعي لطلبة الماجستير والدكتوراة والدكاترة الكبار بمشروع اصنع رسالة ماجستير أو دكتوراة حرة بدون جامعات ثم اطبعها ، واستفد بالمقابل المادي ، وتتكون عدد من المجموعات وليكن 7 طلبة لكل رسالة ، و3 دكاترة ، ثم يقسم المقابل المادي بينهم .
ماذا تستفيد الأمة من ذلك ؟ تستفيد المادة المخرجة ، ولكن أنصح ألا تكون رسالهم ساعتها المفسر الفلاني ومجهوده ، أو ومنهجه لأن هذه الأعمال لا ترق لمعظم الناشرين لعدم اهتمام أحد بها إلا القليل ، ولكت تحقيق مثلاً نفسير كذا ، فهذا يروق للأكثر.