لعل أولى الآراء و أرجحها هو القول بأن معنى الآية: لا تجعلوا أيمانكم بالله تعالى مانعة لكم من البر وصلة الرحم إذا حلفتم على تركها، ، فالاستمرار على اليمين آثمُ لصاحبها من الخروج منها بالتكفير. (صياغة ابن كثير)
و كل الأقوال الواردة في الآية مستقيمةٌ و سليمةٌ، و الاختلاف فيها من قبيل اختلافِ تنوّعٍ لا تضادٍّ، يرجع إلى أكثر من معنى، و سببه: الاختلاف في اشتقاق "العرضة"...
و لعل الشيخ المفضال أبا صفوات يحرره هنا.