استفسار عن كتاب التفسير الموضوعي؟

[محمد عبود المعبدي]

الإخوة اعضاء المنتدى :
ارجو منكم التكرم ممن لديه اطلاع على كتاب التفسير الموضوعي للقرآن الكريم للدكتور محمد فرهود وسميح عاطف أن يبين لي فكرة الكتاب وهل هو مثل مشروع الشارقة ام يختلف

التفسير الموضوعى للقران الكريم 14 مجلد ​

د/محمد السعدى فرهود /سميح عاطف الزين ​

التفسير الموضوعى للقران الكريم 14 مجلد ​

د/محمد السعدى فرهود /سميح عاطف الزين ​

​

 

[آلاء سرحيل]

فكرة الكتاب نقلا عن موقع دار الكتاب المصري بالقاهرة

فكرة الكتاب نقلا عن موقع دار الكتاب المصري بالقاهرة

"هذا التفسير يتناول موضوعاً معيناً من مواضيع الحياة العامة ويحاول دراسته من خلال النصوص القرآنية مثل: التوحيد ، البحث عن النبوة، المذهب الاقتصادي"
وبهذا يتبين أنه مختلف عن مشروع الشارقة الذي يتناول السور القرآنية بالدراسة وليس الموضوعات.

 

[محمد عبود المعبدي]

جزاك الله خيرا

 

[هاني درغام]

هذه الموسوعة تشتمل علي كتب المؤلف سميح عاطف الزين تم تجميعها تحت عنوان التفسير الموضوعي وتشمل الكتب التالية :
علم النفس في القرآن الكريم( مجلدين)
قصص الأنبياء فى القرآن الكريم
معجم الأمثال فى القرآن الكريم
قصص الأنبياء فى القرآن الكريم
تفسير مفردات ألفاظ القرآن الكريم
خاتم النبيين محمد (صلى الله عليه وسلم) ( مجلدين) وغيرها
فهي ليست تفسير موضوعي بالمعني المعروف ولكن تجميع لكتب المؤلف في موسوعة واحدة وللعلم كل كتاب يباع علي حدة
ويمكنك تحميل بعضها من خلال موقع المؤلف عبر الرابط التالي www.samih-atef-elzein.com/samih/books.aspx?type=all

 

[مها الجيلاني]

هناك استفسار حول ذات الكتاب عن قريب في الملتقى..
الكتاب تأليف الزين ودور فرهود فيه الإعداد والمراجعة
هو ليس تفسيراً كما سبق وذكرت والزين شيعي أو متشيع يذكره باحثو الشيعة ضمن مؤلفيهم، كتابه من 14 جزءاً وهو تجميع لآراء دون أن يجري على الطريقة العلمية من ذكر المرجع في الهامش بل هو يذكر المراجع التي استخدمها في نهاية كل جزء
كما أنه أشبه بالموسوعة العامة لمواضيع الإسلام، ولا يسهل عليك إدراك شيعيته لأنه لا يدرج ما يدل على ذلك ، نسبته لكتابه للتفسير الموضوعي ربما تنبع من الرؤية التي تقول بأن المواضيع عامة يمكن عرضها على القرآن وهو بذلك يتبنى رؤية الصدر فالتفسير الموضوعي عنده بمعناه المشهوري لا كما عرض مؤتمر الشارقة لدراسة السور من خلال التفسير الموضوعي.
وأول الأجزاء كمعجم لغوي(شبيه بمفردات الراغب) ، كما ذكر الإخوة في كتابه أجزاء للحديث عن الفقه ككتاب فقه، وعن الأمثال والقصص وغيرها..آخر جزئين فهارس وهو ليس بذي قيمة حقيقة -ولولا قيمة الكتب عندي لندمت على اقتنائه-، فمثلاً حديثه عن التفسير الموضوعي هو ما ذكره الصدر دون أن يقدم أي إضافة ..ودوره في الكتاب القص واللصق أو الجمع والترتيب لموضوعات الحياة.. وربما كانت التسمية للتسويق فحسب!