اعتنى النيسابوري في تفسيره (غرائب القرآن ورغائب الفرقان) بذِكْرِ أحكام الوقوف، وقد اعتمد في ذلك على كتاب السجاوندي في الوقف والابتداء، وقد استدرك على السجاوندي بعض الوقوف، وهذه المقالة تجمع هذه المواطن المستدرَكة وكلام النيسابوري فيها ومناقشة الاستدراكات، بعد تعريف مختصر بكلٍّ من النيسابوري والسجاوندي.
يمكنكم قراءة المقال كاملًا عبر الرابط التالي:
tafsir.net/article/5385