أحمد علي البراك
New member
- إنضم
- 22/06/2010
- المشاركات
- 94
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
هل لكم اخواني مناقشة موضوع الحروف المقطعة فى القران ومناقشة الاراء التى وردت فيها مع ترجيح الراى الصحيح فى موضوع مستقل فهناك اسئلة كثيرة لم تحل الى الان وهناك اسئلة كثيرة حولها لعلى اجد اجابة لمعانى تلك الحروف تروى عليلى وتشفى غليلى ارجوا من الاخوة بيان ما فى تلك الموضوع ومشاركة كل الاخوة وبيان معانى تلك الحروف ( الم ) (حم) ( كهيعص) لماذا عدت الأحرف ( الم ) آية حيث وقعت ، بينما الأحرف ( ال ر ) لم تعد آية ، مع أنها تماثل ( الم ) وتشابهها كثيرا سواء من حيث عدد الحروف ( فهى ثلاثة فى كليهما ) أو من حيث إشتراكهما معا فى حرفين من تلك الأحرف ( هما الألف واللام ) فلماذا – والحال هكذا – استقلت ( الم ) بآية ، بينما لم تستقل ( الر) بآية مثلها ؟! أو لماذا – مثلا - استقلت ( المص ) هى الأخرى بآية من دون ( المر ) برغم التشابه الكبير بينهما ؟! لماذا اقتصر ذكرها على سور بعينها دون غيرها من السور ؟ لماذا جاء بعضها فى آية مستقلة ؟ بينما جاء البعض الآخر فى جزء من آية ؟ لماذا تكرر البعض منها مرات عديدة وصلت إلى سبع مرات أحيانا ( كما فى الصيغة حم ) ؟ بينما لم يأت البعض الآخر إلا مرة واحدة فحسب ( كما فى الصيغة ن مثلا ) ؟ ما سبب إقتران الألف باللام ، مع تقدمها عليها ، وذلك فى كافة الصيغ التى ذكرتها ، وهى : الم ، الر ، المص ، المر ففيها جميعا لا تأتى الألف إلا مقترنة باللام ، ولا تأتى اللام إلا مسبوقة بالألف هذا أمر ينم عن قصد وإحكام ، ويدل على وجود نظام ما ما سبب إرداف الألف واللام بالميم تارة ، وبالراء تارة أخرى ؟ لماذا نجد أن إرداف الألف واللام بالراء خاصة يأتى دائما كجزء من آية ؟ لماذا نجد أن إرداف الألف واللام بالراء خاصة يأتى دائما كجزء من آية ؟ لماذا نجد أن كل الصيغ التى تنتهى بالميم تتكرر دائما ؟!! فى حين نجد أن الصيغ التى أوردت الميم فى ثناياها – وليس فى نهايتها – لا تتكرر مطلقا ؟!! هذا أمر يلفت النظر المدقق انظر الى أى صيغة انتهت بالميم تجدها قد تكررت حتما أما تلك التى جاءت فيها الميم قبل نهايتها فلا تأتى إلا مرة واحدة فحسب !! لماذا يأتى الحرف ميم دائما مسبوقا ولم يأت أبدا فى أول صيغ الحروف ؟ ثم لماذا على العكس منه يأتى الحرف ( ط ) دائما فى أول الصيغ التى ورد فيها ؟ لماذا وردت ( طسم ) مرتين فى آية مستقلة ، ثم فى المرة الثالثة انقص منها حرفا فصارت ( طس ) ولكنها عندئذ لم تستقل بآية مثل ( طسم ) ، فهل لهذا علاقة بحرف الميم الذى غاب منها ؟ هذه الاسئلة – وغيرها – تثبت وتؤكد أن ثمة نظام ما تسير عليه الحروف المقطعة انا بانتظاركم الكريم؟