مفكرة الإسلام: ستنظم الجامعة الوطنية للإسكان والتعمير التابعة للاتحاد الوطني بالمغرب يوم الجمعة 21 من الشهر الجاري وقفة احتجاجية على سب شاعرة مغربية تدعى 'حكيمة الشاوي ' للنبي صلى الله عليه وسلم .
وكانت هذه الشاعرة قد ألقت قصيدة خلال حفل حضره موظفو وموظفات قطاع الإسكان والتعمير, وجاء في نص القصيدة التي تتحدث عن المرأة ' ملعون يا سيدتي من قال عنك: من ضلع أعوج خرجت، ملعون يا سيدتي من أسماك، علامة على الرضا بالصمت '.
وعلى إثر إلقائها للقصيدة قامت إحدى نساء القطاع بالانقضاض على الشاعرة انتصارًا لمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم, وغيرة عليه .
وذكر بيان من قطاع الإسكان' فإن المدعوة 'حكيمة الشاوي' وبعد دعوتها من قبل النقابة المذكورة بمناسبة اليوم الوطني الأول للمرأة في القطاع، استغلت المناسبة وكالت السباب والشتائم لخير البرية، وقالت كلامًا حسبته شعرًا تلعن فيه على رؤوس الأشهاد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام, وعلى إثر هذا الفعل الشنيع سيتم تنظيم وقفة احتجاجية ببهو الوزارة', بحسب موقع الإسلام اليوم .
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها هذه الشاعرة تلك القصيدة التي أذاعتها الإذاعة المغربية على لسانها في 30 مارس الماضي, وعبر كثير من المغاربة عن استيائهم وأسفهم من إذاعتهم التي لم تراع المشاعر الدينية للشعب المغربي المسلم.
ووصف عدد من المقالات القصيدة بأنها جرأة غير مسبوقة وتطاول عنيف على شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم, في وقت وقف فيه العالم الإسلامي أمام الدنمارك والغرب بأكمله لتجرئهم على خاتم الأنبياء .
وكانت هذه الشاعرة قد ألقت قصيدة خلال حفل حضره موظفو وموظفات قطاع الإسكان والتعمير, وجاء في نص القصيدة التي تتحدث عن المرأة ' ملعون يا سيدتي من قال عنك: من ضلع أعوج خرجت، ملعون يا سيدتي من أسماك، علامة على الرضا بالصمت '.
وعلى إثر إلقائها للقصيدة قامت إحدى نساء القطاع بالانقضاض على الشاعرة انتصارًا لمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم, وغيرة عليه .
وذكر بيان من قطاع الإسكان' فإن المدعوة 'حكيمة الشاوي' وبعد دعوتها من قبل النقابة المذكورة بمناسبة اليوم الوطني الأول للمرأة في القطاع، استغلت المناسبة وكالت السباب والشتائم لخير البرية، وقالت كلامًا حسبته شعرًا تلعن فيه على رؤوس الأشهاد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام, وعلى إثر هذا الفعل الشنيع سيتم تنظيم وقفة احتجاجية ببهو الوزارة', بحسب موقع الإسلام اليوم .
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها هذه الشاعرة تلك القصيدة التي أذاعتها الإذاعة المغربية على لسانها في 30 مارس الماضي, وعبر كثير من المغاربة عن استيائهم وأسفهم من إذاعتهم التي لم تراع المشاعر الدينية للشعب المغربي المسلم.
ووصف عدد من المقالات القصيدة بأنها جرأة غير مسبوقة وتطاول عنيف على شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم, في وقت وقف فيه العالم الإسلامي أمام الدنمارك والغرب بأكمله لتجرئهم على خاتم الأنبياء .