إلى مشايخنا الفضلاء: ما الفرق بين النجوم والكواكب ؟
بقول الله سبحانه: (إذا الشمس كورت، وإذا النجوم انكدرت)، ويقول سبحانه: (إذا السماء انفطرت، وإذا الكواكب انتثرت).
وقد ورد ذكر النجم والكوكب في أماكن عدة في كتاب الله تعالى..
وقد بحثت عن الفرق بين النجوم والكواكب، فلم أجد في ذلك شيئا، بل وجدت أهل اللغة يقولون في تعريف النجم: النجم: الكوكب، وفي تعريف الكوكب: الكوكب: النجم..
ولم أجد من فرق بينهما، سوى أن النجم يعني عند الإطلاق: الثريا.
وأمر آخر وهو أن معنى (نجَم) طلع وظهر، ففيه مراعاة لمعنى من معاني النجوم والكواكب، وهو الظهور والطلوع.. أما الكوكب ففيه مراعاة لمعنى الإضاءة والبياض والعظمة.. فكل لفظ ورد لمراعاة صفة من صفات الكواكب والنجوم..
والسؤال: هل وقف أحد من مشايخنا الكرام على فرق واضح يمكن التمييز بينهما بناء عليه، وهل هناك فرق بين لفظي النجوم والكواكب في قوله سبحانه: (وإذا النجوم انكدرت) وبين قوله: (وإذا الكواكب انتثرت)؟
بقول الله سبحانه: (إذا الشمس كورت، وإذا النجوم انكدرت)، ويقول سبحانه: (إذا السماء انفطرت، وإذا الكواكب انتثرت).
وقد ورد ذكر النجم والكوكب في أماكن عدة في كتاب الله تعالى..
وقد بحثت عن الفرق بين النجوم والكواكب، فلم أجد في ذلك شيئا، بل وجدت أهل اللغة يقولون في تعريف النجم: النجم: الكوكب، وفي تعريف الكوكب: الكوكب: النجم..
ولم أجد من فرق بينهما، سوى أن النجم يعني عند الإطلاق: الثريا.
وأمر آخر وهو أن معنى (نجَم) طلع وظهر، ففيه مراعاة لمعنى من معاني النجوم والكواكب، وهو الظهور والطلوع.. أما الكوكب ففيه مراعاة لمعنى الإضاءة والبياض والعظمة.. فكل لفظ ورد لمراعاة صفة من صفات الكواكب والنجوم..
والسؤال: هل وقف أحد من مشايخنا الكرام على فرق واضح يمكن التمييز بينهما بناء عليه، وهل هناك فرق بين لفظي النجوم والكواكب في قوله سبحانه: (وإذا النجوم انكدرت) وبين قوله: (وإذا الكواكب انتثرت)؟