إعراب القرآن الكريم ؛ تأليف: الشيخ محمد جعفر الشيخ إبراهيم الكرباسيّ

إنضم
13/09/2006
المشاركات
847
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
[align=center]
من كتب إعراب القرآن الكريم :
إعراب القرآن الكريم ؛
تأليف: الشيخ محمد جعفر الشيخ إبراهيم الكرباسيّ


1.gif


الناشر: دار ومكتبة الهلال
عدد الصفحات: 5368
في عشرة مجلدات
تاريخ النشر: 2001 م


ملخص الكتاب :
تطلب تأليف " إعراب القرآن " من العلامة محمد جعفر الكرباسي جهداً شاقاً وعزيمة لم توهنها المصاعب ، فأعاد الإعتبار إلى البحث اللغوي ، ووجد في كلمات القرآن الكريم ، التي هي منابع الحكمة والأخلاق ، موضوعاً لإظهار براعته في الإعراب . بعد ثلاث سنوات من التدقيق والمراجعة والإشراف على عمليات الطباعة ، أصدرت " دار ومكتبة الهلال " هذا الكتاب الثمين بعشرة مجلدات من القطع الكبير .
(من كلمة الناشر)

وهذه نبذة عن هذا الكتاب :
لا قيمة للكتابة إذا لم تكن ذات فائدة . وهذه الميزة تتألق في كتاب العلامة محمد جعفر الكرباسي :
" إعراب القرآن " . هذا الكتاب الموسوعة الذي يعد ثروة لا تستغني عنها أية مكتبة . إنه كتاب يضاهي في غنى موضوعه وحسن صورته أفضل المعاجم والموسوعات .
وكان العلامة محمد بن جعفر الشبخ إبراهيم الكرباسي ، وهو من كبار علماء التفسير واللغة في عصرنا ، قد بذل في تاليف هذا الكتاب مجهوداً لا يستهان به ، فاعتنى بمادته عناية شديدة ، واقتصر فيه على قراءة حفص بن سليمان بن المغيرة الأسدي الذي أخذ عن عاصم بن أبي النجود الكوفي التابعي أحد القراء السبعة المشهورين . كما أخذ هجاءه وعناوين سوره من مكية ومدنية وترقيم آياته بحسب مصحف الحافظ عثمان المطبوع في الأستانة .
ويقيناً إن القرآن الكريم ، كتاب الله ومعجزته الكبرى ، وحجة الفقهاء والعلماء والأدباء ، قد أوحى على مر الزمان بدراسات مختلفة لها صلة بعلوم التفسير والقراءات والبلاغة والإعراب ...
أما الغرض من الإعراب فهو عصمة المتكلم عن الخطأ في نطق الكلمات . ونظراً لأهمية الإعراب عند النحويين العرب ، سمو النحو أحياناً علم الإعراب .
(من كلمة الناشر)

ملحـــــــــــــــوظة :
هذا الكتاب من كتب الشيعة ، وسوف أنشر منه صفحات ؛
لكي يطلع الباحثون على طريق الإعراب في هذا الكتاب ..
[/align]
 
بارك الله فيكم يا أبا أسامة على هذا العرض . ولعلك تذكر لنا وجه تميزه عمن سبقه من كتب إعراب القرآن .
 
شكرا لأخي وشيخنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري لما تفضل به مشكورا
وللعلم فإن هذا الإعراب لا يختلف عن سابقيه من كتب الإعراب التفصيلية المعاصرة
التي اهتمت اهتماما كبيرا بإعراب القرآن الكريم إعرابا تفصيليلا دقيقا
وذلك من كافة جوانبه ، حتى ولو تطلب الإعراب إعراب أبسط الكلمات والحروف (من حروف الجر والعطف وما إلى ذلك)
ولا ميزة لهذا الكتاب تذكر
إلا أنه كان يعرب القرآن الكريم إعرابا تفصيليا دقيقا
وبهذا يبقى إعراب القر{ن وبيانه لدوريش في الصدارة بين كتب الإعراب المعاصرة
لما حواه زيادة على الإعراب من تفسير وتحليل بلاغي
ووقوف عند الصورة القرآنية وجماليتها ، واللفظة ودلالتها
وهأنذا أنقل للأخوة والأحباب في منتدانا الحبيب صورا من هذا الكتاب من سورة مريم ؛ لكي يطلعوا على هذا الكتاب ، وعلى منهجية المؤلف في إعرابه :

[align=center]
x5s58863.jpg


pYe59305.jpg


aNR59458.jpg
[/align]
 
‏شيخنا هل تنصحون بنشر الكتاب ؟
 
عودة
أعلى