عبدالله جلغوم
New member
إعجاز الترتيب القرآني في العدد 169
ورد العدد 6 في القرآن الكريم في موضوع واحد هو خلق الكون , وقد ورد في 7آيات من بين آيات القرآن البالغة 6236 آية . ( الكتاب المنظور )
من الملاحظ في هذه الآيات أنها رتبت في المصحف في مواقع مخصوصة نتج عنها ان يكون مجموع أرقام ترتيبها 169 . ( 13 × 13 )
ونلاحظ في الترتيب القرآني أن عدد سور القرآن التي يزيد عدد الآيات في كل منها على 114 آية هو 13 سورة ، وقد رتبت هذه السور في مواقع مخصوصة بحيث جاء مجموع الأرقام الدالة على مواقع ترتيبها هو 169 أيضا . ( الكتاب المقروء )
والآن لنتأمل العجيبة التالية :
بناء على ما سبق فمجموع الأرقام الدالة على ترتيب السور الباقية ( 101 سورة ) هو 6386 ( 6555 – 169 ) وهذا العدد من مضاعفات الرقم 31 فهو يساوي :
206 × 31 .
كما أن مجموع الأرقام الدالة على مواقع ترتيب آيات القرآن الباقية وعددها 6229 آية هو 333498 ( 333667 – 169 ) . هذا العدد هو من مضاعفات الرقم 31 أيضا ، فهو يساوي 10758 × 31 .
هذا يعني بكل وضوح أن عدد سور القرآن ، وعدد آياته ، ومواقع ترتيبها ، كل ذلك محدد بدقة وبتدبير بالغ الإحكام لا يمكن نسبته للبشر .
ولعل المطلوب الأول من أهل القرآن ومؤسساته بعض الاهتمام بالترتيب القرآني ، ومراجعة السائد حول هذا الموضوع بعيدا عن تضارب الآراء والأقوال .
وكالعادة ، قد يتوقف البعض عند هذه الظاهرة ليقول أليس في وسعنا أن نحاكي مثل هذه الظاهرة ؟ وكأنه يظن أن إعجاز الترتيب القرآني يتوقف عند ما ذكرت ، أقول له : لا وألف لا .
فهذه الظاهرة مؤيدة ومعززة بعشرات الظواهر الأخرى التي تقوم كل منها دليلا على صحة الأخرى .
أما لماذا 13 ؟ لماذا 169 ؟ لماذا 31 ؟ لماذا 6 ؟ لماذا 7 ؟
فلكل هذه الأسئلة أجوبة وأدلة .
ورد العدد 6 في القرآن الكريم في موضوع واحد هو خلق الكون , وقد ورد في 7آيات من بين آيات القرآن البالغة 6236 آية . ( الكتاب المنظور )
من الملاحظ في هذه الآيات أنها رتبت في المصحف في مواقع مخصوصة نتج عنها ان يكون مجموع أرقام ترتيبها 169 . ( 13 × 13 )
ونلاحظ في الترتيب القرآني أن عدد سور القرآن التي يزيد عدد الآيات في كل منها على 114 آية هو 13 سورة ، وقد رتبت هذه السور في مواقع مخصوصة بحيث جاء مجموع الأرقام الدالة على مواقع ترتيبها هو 169 أيضا . ( الكتاب المقروء )
والآن لنتأمل العجيبة التالية :
بناء على ما سبق فمجموع الأرقام الدالة على ترتيب السور الباقية ( 101 سورة ) هو 6386 ( 6555 – 169 ) وهذا العدد من مضاعفات الرقم 31 فهو يساوي :
206 × 31 .
كما أن مجموع الأرقام الدالة على مواقع ترتيب آيات القرآن الباقية وعددها 6229 آية هو 333498 ( 333667 – 169 ) . هذا العدد هو من مضاعفات الرقم 31 أيضا ، فهو يساوي 10758 × 31 .
هذا يعني بكل وضوح أن عدد سور القرآن ، وعدد آياته ، ومواقع ترتيبها ، كل ذلك محدد بدقة وبتدبير بالغ الإحكام لا يمكن نسبته للبشر .
ولعل المطلوب الأول من أهل القرآن ومؤسساته بعض الاهتمام بالترتيب القرآني ، ومراجعة السائد حول هذا الموضوع بعيدا عن تضارب الآراء والأقوال .
وكالعادة ، قد يتوقف البعض عند هذه الظاهرة ليقول أليس في وسعنا أن نحاكي مثل هذه الظاهرة ؟ وكأنه يظن أن إعجاز الترتيب القرآني يتوقف عند ما ذكرت ، أقول له : لا وألف لا .
فهذه الظاهرة مؤيدة ومعززة بعشرات الظواهر الأخرى التي تقوم كل منها دليلا على صحة الأخرى .
أما لماذا 13 ؟ لماذا 169 ؟ لماذا 31 ؟ لماذا 6 ؟ لماذا 7 ؟
فلكل هذه الأسئلة أجوبة وأدلة .