تتبعت مجموعة من كتب الأصول وعلوم القرآن فوجدت غالب تلك الكتب تستشهد بقوله تعالى :{ قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} سورة الأنعام الآية:145على دفع توهم الحصر من خلال فوائد أسباب النزول .
سؤالي :
ماالسبب في الاستشهاد بهذه الآية دون غيرها؟
وهل يوجد شواهد قرآنية أخرى لها أسباب نزول يمكننا الاستدلال بها على دفع توهم الحصر؟
بارك الله فيكم وفي علمكم ونفع بكم .
سؤالي :
ماالسبب في الاستشهاد بهذه الآية دون غيرها؟
وهل يوجد شواهد قرآنية أخرى لها أسباب نزول يمكننا الاستدلال بها على دفع توهم الحصر؟
بارك الله فيكم وفي علمكم ونفع بكم .