السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
رجّح ابن القيم في بدائع الفوائد أّن (مِن) هنا بيانية للوسواس . أي : الوسواس من الجنة والناس .
لكن هنا اعتراض / وهو : أنّ شيطان الإنس لا يوسوس في صدور الناس كما هو حال شيطان الجن ، بل يوسوس وسوسة خارجية عن طريق أذن الشخص أو عينه .
وربنا سبحانه قد نصّ على الذي يوسوس في صدور الناس
فما الجواب على هذا الاعتراض ، وما الراجح في تفسير الآية ؟
رجّح ابن القيم في بدائع الفوائد أّن (مِن) هنا بيانية للوسواس . أي : الوسواس من الجنة والناس .
لكن هنا اعتراض / وهو : أنّ شيطان الإنس لا يوسوس في صدور الناس كما هو حال شيطان الجن ، بل يوسوس وسوسة خارجية عن طريق أذن الشخص أو عينه .
وربنا سبحانه قد نصّ على الذي يوسوس في صدور الناس
فما الجواب على هذا الاعتراض ، وما الراجح في تفسير الآية ؟