[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
كنت أقراء في تفسير سورة غافر من تفسير السعدي طيب الله ثراه وعرض على إشكالات أضعها هنا أملاًً أن يتكرم مشايخنا الأفاضل بالإجابة عليها:
أولاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا} [6] قال: أي كما حقت على أولئك ، حقت عليهم كلمة الضلال التي نشأت عنها كلمة العذاب ولهذا قال {أنهم أصحاب النار}.
س/ ما قصده رحمه الله بـ [كلمة الضلال التي نشأت عنها كلمة العذاب]؟
ثانياً: عند تفسيره لقوله تعالى:{ ... ويستغفرون للذين أمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك ...} [7] قال: ثم ولما كانت المغفرة لها لوازم لا تتم إلا بها ... ذكر تعالى صفة دعائهم لهم بالمغفرة بذكر مالا تتم إلا به فقال{ ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما}.
س/ هل يقصد أن الرحمة والعلم من لوازم المغفرة أم أنه يقصد بلوازمها التوبة والاتباع؟ وإذا كان الأول كيف يكون ذلك؟
ثالثاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{... ومن صلح من أبائهم و أزواجهم} قال: زوجاتهم وأزواجهن وأصحابهم ورفقائهم.
س/ لِما أدخل الشيخ رحمه الله الأصحاب والرفقاء في الآباء والأزواج؟
رابعاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{يا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد } [32] قال فخوفهم رضي الله عنه هذا اليوم المهول وتوجع لهم أن أقاموا على شركهم بذلك
س/ ما لمراد بقوله رحمه الله وتوجع لهم أن أقاموا على شركهم بذلك؟
خامساً: قال عند قوله تعالى:{كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب}[34] وهذا هو وصفهم الحقيقي الذي وصفوا به موسى ظلماً وعلو.
س/ هل وصفوا موسى بالإسراف؟
سادساً: قال عند قوله تعالى:{وما دعاء الكافرين إلا في ضلال}[50] أي باطل لاغ لأن الكفر محبط لجميع الأعمال صاد لإجابة الدعاء.
س/ هذا في دعاء الآخرة فهل دعاء الكافر في الدنيا يستجاب لكن لايؤجر عليه؟
كنت أقراء في تفسير سورة غافر من تفسير السعدي طيب الله ثراه وعرض على إشكالات أضعها هنا أملاًً أن يتكرم مشايخنا الأفاضل بالإجابة عليها:
أولاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا} [6] قال: أي كما حقت على أولئك ، حقت عليهم كلمة الضلال التي نشأت عنها كلمة العذاب ولهذا قال {أنهم أصحاب النار}.
س/ ما قصده رحمه الله بـ [كلمة الضلال التي نشأت عنها كلمة العذاب]؟
ثانياً: عند تفسيره لقوله تعالى:{ ... ويستغفرون للذين أمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك ...} [7] قال: ثم ولما كانت المغفرة لها لوازم لا تتم إلا بها ... ذكر تعالى صفة دعائهم لهم بالمغفرة بذكر مالا تتم إلا به فقال{ ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما}.
س/ هل يقصد أن الرحمة والعلم من لوازم المغفرة أم أنه يقصد بلوازمها التوبة والاتباع؟ وإذا كان الأول كيف يكون ذلك؟
ثالثاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{... ومن صلح من أبائهم و أزواجهم} قال: زوجاتهم وأزواجهن وأصحابهم ورفقائهم.
س/ لِما أدخل الشيخ رحمه الله الأصحاب والرفقاء في الآباء والأزواج؟
رابعاً: عند تفسيره لقوله تعالى:{يا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد } [32] قال فخوفهم رضي الله عنه هذا اليوم المهول وتوجع لهم أن أقاموا على شركهم بذلك
س/ ما لمراد بقوله رحمه الله وتوجع لهم أن أقاموا على شركهم بذلك؟
خامساً: قال عند قوله تعالى:{كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب}[34] وهذا هو وصفهم الحقيقي الذي وصفوا به موسى ظلماً وعلو.
س/ هل وصفوا موسى بالإسراف؟
سادساً: قال عند قوله تعالى:{وما دعاء الكافرين إلا في ضلال}[50] أي باطل لاغ لأن الكفر محبط لجميع الأعمال صاد لإجابة الدعاء.
س/ هذا في دعاء الآخرة فهل دعاء الكافر في الدنيا يستجاب لكن لايؤجر عليه؟