أكاديمية تفسير
فريق إشراف ملتقى أكاديمية تفسير
بسم الله الرحمن الرحيم
[align=justify]هذه لمحات وإشارات لمن أراد أن يكتب مقالة من المقالات فيما يرغب فيه من المواضيع، ولعل في هذه ما يفتح له آفاقاً لكتابة المقالة الجيدة بإذن الله تعالى.
أولا: اختيار الموضوع:
وهو يمثل الخطوة الأولى ونقطة البداية في كتابة المقالة, ولا بد أن يكون موضوع المقالة محدداً وضيقاً وليس عاماً.
ثانيا: البحث عن المصادر والمراجع:
لا بد من تجميع المراجع الضرورية والكافية عن الموضوع, إذ لا فائدة من موضوع جيد ليس له مراجع.
ثالثا: تدوين مصادر المعلومات الأساسية:
فكر في الموضوع من جميع جوانبه بعناية، ماذا تريد أن تقول، وكيف ستقول ما تريد من خلال الكتابة، وينبغي أن تراعى البساطة في كتابته، مع لمسة غير عادية، مراعياً الوضوح في ذلك.
رابعاً: ما مدى طول المقالة وقصرها ؟
يراعي في كتابة المقالة أن تكون ما بين (400) إلى (500) كلمة، وقد تزيد قليلاً، وأن يضع نفسه الكاتب مكان القارئ، ثم إعادة قراءة المقالة مرات قبل نشرها، وتنسيقها بتغيير بعض الكلمات التي تظهر أنها غير مناسبة أو ركيكة الأسلوب ونحو ذلك، ويراعى أن يتناول المقطع فكرة واحدة تطور من خلال جملة أو عدة جمل تقدم بشكل منطقي النقاط التي تحاول أن تطرحها .
وينبغي التأكد من سلامتها من الأخطاء الإملائية والنحوية، وليحرص كل الحرص على الكلمات الأولى من مقالتك فهي التي تجدب القارئ أو تصرفه.
خامساً: مكونات المقالة:
1) المقدمة: وهي التي تقدم فيها للقارئ موضوع المقالة، وهي الباب الذي ندخل منه إلى صلب الموضوع.
2) لب الموضوع: وهو الذي يشمل أغلب المقالة وهو يؤدي بدوره إلى الخلاصة، وهو القسم الرئيسي من أي بحث، ويمثل جوهر الموضوع لأنه يحوي القسم الأكبر من المعلومات.
3) الخلاصة: تجد فيها خلاصة كل النقاط المذكورة سابقاً.
[/align]
[align=justify]هذه لمحات وإشارات لمن أراد أن يكتب مقالة من المقالات فيما يرغب فيه من المواضيع، ولعل في هذه ما يفتح له آفاقاً لكتابة المقالة الجيدة بإذن الله تعالى.
أولا: اختيار الموضوع:
وهو يمثل الخطوة الأولى ونقطة البداية في كتابة المقالة, ولا بد أن يكون موضوع المقالة محدداً وضيقاً وليس عاماً.
ثانيا: البحث عن المصادر والمراجع:
لا بد من تجميع المراجع الضرورية والكافية عن الموضوع, إذ لا فائدة من موضوع جيد ليس له مراجع.
ثالثا: تدوين مصادر المعلومات الأساسية:
فكر في الموضوع من جميع جوانبه بعناية، ماذا تريد أن تقول، وكيف ستقول ما تريد من خلال الكتابة، وينبغي أن تراعى البساطة في كتابته، مع لمسة غير عادية، مراعياً الوضوح في ذلك.
رابعاً: ما مدى طول المقالة وقصرها ؟
يراعي في كتابة المقالة أن تكون ما بين (400) إلى (500) كلمة، وقد تزيد قليلاً، وأن يضع نفسه الكاتب مكان القارئ، ثم إعادة قراءة المقالة مرات قبل نشرها، وتنسيقها بتغيير بعض الكلمات التي تظهر أنها غير مناسبة أو ركيكة الأسلوب ونحو ذلك، ويراعى أن يتناول المقطع فكرة واحدة تطور من خلال جملة أو عدة جمل تقدم بشكل منطقي النقاط التي تحاول أن تطرحها .
وينبغي التأكد من سلامتها من الأخطاء الإملائية والنحوية، وليحرص كل الحرص على الكلمات الأولى من مقالتك فهي التي تجدب القارئ أو تصرفه.
خامساً: مكونات المقالة:
1) المقدمة: وهي التي تقدم فيها للقارئ موضوع المقالة، وهي الباب الذي ندخل منه إلى صلب الموضوع.
2) لب الموضوع: وهو الذي يشمل أغلب المقالة وهو يؤدي بدوره إلى الخلاصة، وهو القسم الرئيسي من أي بحث، ويمثل جوهر الموضوع لأنه يحوي القسم الأكبر من المعلومات.
3) الخلاصة: تجد فيها خلاصة كل النقاط المذكورة سابقاً.
[/align]